أنباء اليوم
الأحد 15 يونيو 2025 07:54 مـ 18 ذو الحجة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
ضبط قيام جزار بالتعدى على ماشية محملة على سيارة نقل بإستخدام سكين وذبحها بطريقة مخالف وزارة التخطيط واتحاد بنوك مصر يوقعان بروتوكول تعاون لتعظيم الاستفادة من منصة «حافز» وزير الرياضة يشكل لجنة لتحديد مسؤوليات مجلس ادارة الاتحاد وجهازه التنفيذى عن تطبيق الاكواد الطبية رئيس الوزراء يلتقي نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي والوفد المرافق لها رئيس جامعه اسيوط يفتتح المعرض والحفل السنوي للأقسام العلمية بكلية التربية النوعية الأكاديمية العسكرية المصرية تنظم مراسم تخريج الدورة التدريبية رقم ( 8 ) للدفعة ( 57 ) ملحقين دبلوماسيين وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع تحالف بقيادة ”روسال” الروسية سبل التعاون في مجال الألومنيوم وزير الطيران المدني يلتقي رئيس جهاز حماية المستهلك لبحث سبل التعاون المشترك بين الجانبين. وزير العمل يعتمد صرف مليون و957 ألف جنيه رعاية إجتماعية وصحية وتعويضات حوادث لصالح 827 عاملًا غير منتظم رئيس الوزراء يشهد مراسم توقيع عدد من الاتفاقيات بين الحكومة وشركاء التنمية والقطاع الخاص الداخلية: تأمين إمتحانات الثانوية العامة وبث الطمأنينة فى نفوس الطلاب وأولياء الأمور بالمحافظات الداخلية: ضبط قائد سيارة ميكروباص بالسير عكس الإتجاه بالشرقية

قواعد اللعبة بقلم - أميرة عبدالعظيم

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

إن أي لعبة لها قواعد وأصول،

كما أن لكل لاعب طريقته الخاصة للوصول إلى الهدف من اللعب ألا وهو الفوز طبعاً،

ونحن إذا نظرنا إلى لعبة الشطرنج على سبيل المثال فنجد أن لها قواعد ومهام ومعايير خاصة، وهذا يعني أن مهمة اللاعب ستكون من المهام الصعبة فلكي تجيد اللعبة عليك أن تتعرف على قواعدها وتقنياتها.

لكن البعض يلعب ولايتقن ولذا فهو يخسر

وهذه المقدمة تأخذنا إلى تعريف محدد لحالة العالم اليوم فكل الأطراف المعنية من القوتين العظمتين على حد سواء أمريكا وروسيا يحاول ان يلعب هذه اللعبه مع بعضهم البعض جاعلين

الطاولة التي يلعبون عليها هى أوكرانيا حيث يتخذون منها هدف كنوع من الفرصة الأخيرة للوصول إلى إنهاء اللعبة وإعلان النتيجة بالفوز

وهنا يجب ان نذكر أن هذه اللعبه لايجيدها إلا الأذكياء .

فهم مازالوا يراوغون مع بعضهم البعض ولكن هل ستطول المراوغة

ومن سيدفع ثمن هذه المراوغات والتخبط

إن من يتكبد كل آلام هذه المراوغات وذلك التخبط هم البشر سواء إقتصادياً وإجتماعياً وأيضا ً إنسانياً.

ولهذا السبب وجب عليكم الإنتباه أيها الأغبياء لامجال لكم بالفوز ولا الوصول للهدف المراد فتخبطكم يفضحكم ويزيدغباؤكم.

إركضوا كما شئتم فلن تجدوا مكاناً لوضع الطابية ولن يموت

الملك. .دمتم ودام غباؤكم.