أنباء اليوم
الثلاثاء 8 يوليو 2025 09:02 صـ 12 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
المصرية للاتصالات: جاري السيطرة على حريق سنترال رمسيس بمعاونة رجال الدفاع المدني محافظ القاهرة يتابع عمليات إطفاء الحريق الذى نشب في مبنى سنترال رمسيس كشف ملابسات مقطع فيديو القيام بحركات استعراضية بالسيارات بالدقهلية عاجل .. إندلاع حريق داخل سنترال رمسيس والحماية المدنية تحاول السيطرة على النيران ضبط سائق نقل لقيامه بالسير برعونة وتعطيل المرور بطريق الواحات بالجيزة محافظ كفرالشيخ يتفقد سوق «اليوم الواحد» بالحامول لتوفير السلع الغذائية والاستهلاكية الداخلية:ضبط قائد سيارة ربع نقل لقيامه بالسير عكس الاتجاه بالطريق الدولي دعم وتمكين لمرضى الإكزيما في المنطقة جمجوم فارما والجمعية الإماراتية يطلقان مبادرة ”ECZPLORE”: المجلس الثقافي البريطاني يجمع وفودا من مصر وتونس والسعودية في كارديف ضمن فعاليات الحوار المعمق القلعة الحمراء تمنح أعضاء الأهلي عرض خاص لتخليد أسمائهم على جدران الاستاد محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتفقدان مشروع تطوير مستشفى أسوان محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتابعان منظومة التأمين الصحى الشامل

فنان من زمن الفن الجميل ”يوسف فخر الدين”

يوسف فخر الدين
يوسف فخر الدين

يوسف فخر الدين واحد من الممثلين الذين تالقوا في فترة الستينات من خلال أدوار جادة وكوميدية في نفس الوقت، وهو من مواليد عام 1935 في مصر الجديدة، وحصل على الثانوية عام 1955، درس في كلية التجارة ثم دخل الفن بالمصادفة من خلال عمل فني مع شقيقته مريم فخر الدين بعنوان "رحلة غرامية" عام 1957، وقام بأداء دور شقيقها وكان الفيلم من إخراج محمود ذو الفقار.

تزوج يوسف فخر الدين من الفنانة نادية سيف النصر وتوفت في حادث مما أصابه بالا كتئاب وقرر الابتعاد عن التمثيل ثم سافر إلى اليونان وعمل بأحد الفنادق وتزوج من سيدة يونانية كانت تمتلك محلا للإكسسوارات وكان يعمل على إدارته.

شارك يوسف فخر الدين بعد ذلك في العديد من الأفلام وصل عددها إلى مائة فيلم من أشهرهم "إحنا التلامذة" و"البنات والصيف" و فيلم "حب من نار" "يوم بلا غد" "مذكرات تلميذة" "احنا التلامذة"" أبناء للبيع"" أبو ربيع ""لصوص لكن ظرفاء" "حماتى ملاك ""حكاية 3 بنات" "الرغبة والثمن"" شاطئ المرح" " عمالقة البحار" "حرامى الحب" "شقة وعروسة يارب "البنات والصيف "وغيرها.

توفى يوسف فخر الدين في اليونان في 27 ديسمبر عام 2002، وقامت زوجته بدفنه في مقابر الأقباط لعدم وجود مقابر للمسلمين في اليونان ورحل وترك ورائه مئات من الأدوار التي ستظل عالقة في أذهان الناس على مر السنين.