أنباء اليوم
الأحد 14 ديسمبر 2025 08:51 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزارة الاتصالات تنظم جلسة حوارية حول تنمية القدرات الرقمية للعاملين بالدولة المصرية للاتصالات ترعى مبادرة قمة المرأة المصرية لدعم المرأة والشباب في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار كاسبرسكي تكشف عن توجه متزايد عند المستخدمين نحو حياة رقمية أكثر أماناً رئيس الوزراء يتابع مستجدات العمل بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وجهود جذب الاستثمارات وزير الصحة يبحث مع «إي فاينانس» و«إي هيلث» سبل التعاون في القطاعات الصحية الداخلية:التسهيل والتيسير على المترددين والمواطنين راغبى الحصول على الخدمات والمستندات الشرطية الداخلية: كشف ملابسات نشوب مشاجرة بين عدد من الأشخاص بالأسلحة البيضاء بالدقهلية حسام البدري : مصر ستذهب بعيداً في أمم أفريقيا .. الفراعنة والمغرب بنهائي الكان رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد مشروع شركة ”المانع” القابضة القطرية لإنتاج وقود الطائرات المستدام بالسخنة رئيس الوزراء يستعرض مقترحات تطوير المنطقة المحيطة بالقلعة ومنطقة ”الزبالين” بالقاهرة البنك التجارى الدولى يعزز ريادته في دعم رائدات الأعمال بإطلاق برنامج تمكين المرأة في قطاع الأعمال بالتعاون مع EBRD وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تطلق منصة جديدة لتنمية القدرات الرقمية للعاملين بالدولة بالتعاون مع GIZ

قواعد اللعبة بقلم - أميرة عبدالعظيم

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

إن أي لعبة لها قواعد وأصول،

كما أن لكل لاعب طريقته الخاصة للوصول إلى الهدف من اللعب ألا وهو الفوز طبعاً،

ونحن إذا نظرنا إلى لعبة الشطرنج على سبيل المثال فنجد أن لها قواعد ومهام ومعايير خاصة، وهذا يعني أن مهمة اللاعب ستكون من المهام الصعبة فلكي تجيد اللعبة عليك أن تتعرف على قواعدها وتقنياتها.

لكن البعض يلعب ولايتقن ولذا فهو يخسر

وهذه المقدمة تأخذنا إلى تعريف محدد لحالة العالم اليوم فكل الأطراف المعنية من القوتين العظمتين على حد سواء أمريكا وروسيا يحاول ان يلعب هذه اللعبه مع بعضهم البعض جاعلين

الطاولة التي يلعبون عليها هى أوكرانيا حيث يتخذون منها هدف كنوع من الفرصة الأخيرة للوصول إلى إنهاء اللعبة وإعلان النتيجة بالفوز

وهنا يجب ان نذكر أن هذه اللعبه لايجيدها إلا الأذكياء .

فهم مازالوا يراوغون مع بعضهم البعض ولكن هل ستطول المراوغة

ومن سيدفع ثمن هذه المراوغات والتخبط

إن من يتكبد كل آلام هذه المراوغات وذلك التخبط هم البشر سواء إقتصادياً وإجتماعياً وأيضا ً إنسانياً.

ولهذا السبب وجب عليكم الإنتباه أيها الأغبياء لامجال لكم بالفوز ولا الوصول للهدف المراد فتخبطكم يفضحكم ويزيدغباؤكم.

إركضوا كما شئتم فلن تجدوا مكاناً لوضع الطابية ولن يموت

الملك. .دمتم ودام غباؤكم.