أنباء اليوم
الأحد 7 سبتمبر 2025 10:04 صـ 14 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ الشرقية يتابع موقف إنهيار شرفة أحد المنازل القديمة بشارع مولد النبي بالزقازيق ويوجه بتوفير الرعاية الكاملة للمصابين شركة مايكروسوفت تعلن عن انقطاعات مفاجئة في الألياف الضوئية في البحر الأحمر محافظ كفرالشيخ: مستمرون في خدمة أهالينا بالقرى.. إجراء الفحص الطبي وصرف العلاج لـ 350 مواطناً بقرية إبطو بدسوق محمد كوفي مدير منتخب بوركينا فاسو: أعرف الصديقين حسام وإبراهيم حسن جيدًا، فلا توجد مباريات سهلة أمامهما؛ كل مباراة بمثابة نهائي” تدريبات بدنية و جلسات استشفاء لمنتخب مصر قبل مواجهة بوركينا فاسو الثلاثاء المقبل سفير مصر في ليبيريا يؤكد أهمية العمل على دفع أوجه التعاون المشترك سفير مصر في الكونجو الديمقراطية يؤكد مواصلة تعزيز الشراكة بين البلدين تهنئة قلبية تدريسيان في كلية طب المستنصرية ببغداد ينشران بحث علمي مشترك حول دور صبغات الشعر في بدء الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء في... تدريسية في كلية طب المستنصرية ببغداد تلقي محاضرة علمية عن روماتزم تصلب الجلد المناعي وتليف الرئة تدريسي في كلية طب المستنصرية ببغداد يجري عملية قسطارية نوعية منقذة للحياة لطفلة في مركز ابن البيطار التخصصي لجراحة القلب رئيس الأوبرا: الفنون المصرية قادرة على مواكبة الحداثة مع الحفاظ على الهوية

حكاية صورة : ”قصر الزعفران”

 "قصر الزعفران"
"قصر الزعفران"

يقع قصر الزعفران بالعباسية وتشغله حاليا ادارة جامعة عين شمس

يعود قصر الزعفران الي عصر الخديوي اسماعيل عام 1870م وتم إنشاؤه على انقاض قصر الحصوة الذي انشائه محمد علي باشا
واستعان الخديوي اسماعيل بمهندس يدعي مغربي بك أسعد لتصميم القصر علي غرار قصر فرساي بفرنسا والذي أعجب به الخديوي اسماعيل أثناء فترة دراسته بفرنسا
في عام 1872م نقلت اليه السيدة خوشيار هانم زوجة ابراهيم باشا والدة الخديوي اسماعيل للاستشفاء فيه من داء عضال حيث عرفت المنطقة وقتها بطيب هوائها
والقصر يتكون من ثلاث طوابق احتوت علي الزخرفة المعروفة بالباروك والركوكو وهو اسلوب زخرفي عرف في اوربا في القرن التاسع عشر
اماعن تسمية القصر بهذا الاسم فيقال ان الخديوي اسماعيل طلب زراعة حديقة القصر بنات الزعفران ذو الرائحة الطيبة ومن هناجاءت التسميه وقيل أيضا ان التسميةجاءت نسبة الى خليج الزعفران الذى يعود.للعصر المملوكى وكان يمر من شارع العباسية حاليا وحتى شارع الخليفة المأمون وهو الرأى الراجح فى سبب التسمية
وقد شهد القصر احداث عديدة منها توقيع اتفاقية 1936 بهذا القصر
والقصر مسجل في عداد الاثار الاسلاميه