أنباء اليوم
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 12:20 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
”دي بي ورلد – مصر” و”السويدي للتنمية الصناعية” يطلقان منشأة تخزين مبرد باستثمار 1.42 مليار جنيه البرنابيو والريال يتأهبون لمواجهة مارسيليا بالشامبيونز ليج وزير الخارجية يلتقي سكرتير عام منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية المجلس القومي للطفولة والأمومة يعقد اجتماعه الدوري لأعضاء مجلس إدارته لمناقشة جهود حماية وتنمية الطفولة إفتتاح المؤتمر السابع للشراكة من أجل المبادرات الدولية للقاحات (PIVI) في القاهرة وزير الخارجية يلتقي بقيادات وأعضاء الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية رئيس الوزراء يلتقي عددا من رؤساء تحرير الصحف والمواقع الإلكترونية المصرية لمناقشة القضايا الراهنة محليا وعالميا السياحة والآثار تحيل واقعة اختفاء أسورة من معمل ترميم المتحف المصري بالتحرير للنيابة العامة بلباو يصطدم بآرسنال في عودة تاريخية إلى دوري أبطال أوروبا مصر تُدين العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة غزة الداخلية:ضبط صانعة محتوى لقيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العامة إستمرار أعمال الموجة 27 لإزالة التعديات ومتابعة ملفات التصالح فى محافظة الدقهلية

عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية السابق: السنة النبوية شارحة ومفسرة ومبينة للقرآن الكريم

صوره
صوره


عقدت محاضرات اليوم السابع للدورة العلمية المتقدمة المتخصصة لعدد ( ١٨ ) عالمًا من كبار علماء الهند، وعمداء كلياتها، وأساتذة جامعاتها، ورؤساء مؤسساتها الدينية والثقافية بأكاديمية الأوقاف الدولية بمدينة السادس من أكتوبر اليوم السبت ٢٣/ ٧/ ٢٠٢٢م، حيث عقدت المحاضرة الثانية للأستاذ الدكتور/ جاد الرب أمين عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر السابق، بعنوان: "الحديث وعلومه" وقدم لهذه المحاضرة الدكتور/ أشرف فهمي مدير عام التدريب.
وفي محاضرته أكد أ.د/ جاد الرب أمين أن بذل الجهد في طلب العلم له فضل كبير عند الله (عز وجل)، وقد بشر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من تحمل المشاق لأجل تحصيل العلم وبذل الجهد في ذلك بالجنة، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم): "مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
مؤكدًا أننا ننهل من معين السنة النبوية المطهرة الصافي فالسنة النبوية هي الشارحة والمفسرة والموضحة والمبينة للقرآن الكريم.
وقد كان الصحابة يهتمون بكل كلمة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتلقونها بقلوبهم ويترجمونها إلى سلوك تطبيقي عملي، وكانوا يحفظون حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما كان يحفظ الواحد منهم اسمه، وأيقنوا يقينًا لا يخالجه شك أنهم مسئولون أمام الله (تبارك وتعالى) عن حفظ السنة المشرفة، ومن أجل تحقيق ذلك عقدوا مجالس تدارسوا فيها سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

موضوعات متعلقة