أنباء اليوم
الأحد 15 يونيو 2025 02:29 صـ 17 ذو الحجة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
عبد الجواد يشعل حماس شباب الدلتا في أضخم تجمع شبابي لمستقبل وطن بحضور رئيس الحزب ووزيري الشباب والشئون النيابية ومحافظ الإسكندرية تشكيل الأهلى لمواجهة إنتر ميامي في افتتاح كأس العالم للأندية العلى و الشاعر بمطعم الحبايب وزير قطاع الأعمال العام في زيارة مفاجئة لشركتي ”العربية” و”ممفيس” للأدوية لمتابعة سير العمل والإنتاج محافظة الجيزة: غلق كلي بطريق الواحات تحديداً في تقاطعه مع طريق زويل وزير الإسكان يتابع مع محافظ كفر الشيخ سير العمل بمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يوضح حقيقة ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي بشأن تأثر مصر بأي تسريبات إشعاعي الرئيس السيسي يتلقي اتصالًا هاتفيًا من نظيره التركي رئيس الوزراء يدلي بتصريحات تليفزيونية في ختام جولته الميدانية اليوم بمحافظة البحيرة الداخلية:ضبط المتهمين في واقعة سرقة سيارة أحد الأشخاص بالجيزة جولر ام ابراهيم دياز؟ من سيلعب الجوكر فى خطط الونسو فى الموسم القادم محافظ أسوان يزور الرائد أحمد طارق شمت

عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية السابق: السنة النبوية شارحة ومفسرة ومبينة للقرآن الكريم

صوره
صوره


عقدت محاضرات اليوم السابع للدورة العلمية المتقدمة المتخصصة لعدد ( ١٨ ) عالمًا من كبار علماء الهند، وعمداء كلياتها، وأساتذة جامعاتها، ورؤساء مؤسساتها الدينية والثقافية بأكاديمية الأوقاف الدولية بمدينة السادس من أكتوبر اليوم السبت ٢٣/ ٧/ ٢٠٢٢م، حيث عقدت المحاضرة الثانية للأستاذ الدكتور/ جاد الرب أمين عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر السابق، بعنوان: "الحديث وعلومه" وقدم لهذه المحاضرة الدكتور/ أشرف فهمي مدير عام التدريب.
وفي محاضرته أكد أ.د/ جاد الرب أمين أن بذل الجهد في طلب العلم له فضل كبير عند الله (عز وجل)، وقد بشر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من تحمل المشاق لأجل تحصيل العلم وبذل الجهد في ذلك بالجنة، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم): "مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
مؤكدًا أننا ننهل من معين السنة النبوية المطهرة الصافي فالسنة النبوية هي الشارحة والمفسرة والموضحة والمبينة للقرآن الكريم.
وقد كان الصحابة يهتمون بكل كلمة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتلقونها بقلوبهم ويترجمونها إلى سلوك تطبيقي عملي، وكانوا يحفظون حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما كان يحفظ الواحد منهم اسمه، وأيقنوا يقينًا لا يخالجه شك أنهم مسئولون أمام الله (تبارك وتعالى) عن حفظ السنة المشرفة، ومن أجل تحقيق ذلك عقدوا مجالس تدارسوا فيها سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

موضوعات متعلقة