جامعة هيرتفوردشاير :- إتمام امتحانات الطلاب اونلاين بنجاح وبرامج جديدة للعام الدراسي الجديد
كتب - خالد الشربينى
أكدت إدارة جامعة هيرتفوردشاير المستضافة في مصر بمؤسسة جلوبال التعليمية، استجابتها لقرارات رئيس الوزراء في تحويل الدراسة المنتظمة داخل قاعات المحاضرات والمعامل إلى نظام الدراسة عن بعد، ونجحت الجامعة في وضع جداول دراسية لاستكمال المناهج حتى لا يحرم الطالب من استكمال دراسته هذا العام.
وقد أظهرت كفاءة استخدام أحدث التقنيات الحديثة في العملية التعليمية رضاء الطلاب وأولياء الأمور، كما يتم التعاون بشكل دائم بين أساتذة الجامعة في مصر والجامعة الأم في انجلترا في كافة الأمور الأكاديمية والعلمية التي تخص الطالب.
كما تمت الامتحانات عن بعد، والتي نظمت بين مصر وإنجلترا وجاءت النتائج لتعكس بمنتهي الدقه المستوي العلمي للطالب ومدي استيعابه للمحتوى الأكاديمي والمهارات التي اكتسبها مما عزز لدى الطالب وولي الأمر روح الجدية ورسخ مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص، مع اتباع التعليمات الوزارية في المحافظة على الطالب من جائحة وباء الكورونا الذي اجتاح العالم.
واستطاعت جامعة هيرتفوردشاير مستضافة في مصر بمؤسسة جلوبال التعليمية تفعيل نظام التعليم عن بعد اتباع التوصيات الموجهة من وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار، بوضع النظم الإليكترونية وتنشيط التفاعل الالكترونى من خلال اللقاءات بين الطلاب والأساتذة علي شبكة الإنترنت وكان ذلك عامل أساسي في مواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد ١٩.
وقامت الجامعة بتفعيل منظومة متابعة حضور الطلاب وانتظامهم وتسجيل المتغيبين عن الحضور والاتصال بهم وتذليل الصعوبات ووضع التحديات التي يواجهها العالم كله في هذه الظروف، وقد تحقق الهدف في نتائج الامتحانات لمجموعة الطلبة المقبولين في سبتمبر ٢٠١٩ لتكلل بالنجاح وعدم ضياع العام الدراسي وتحصيل الطلاب المبهر في تلك الفترة العصيبة في تاريخ العالم.
وتفخر الجامعة بطلاب عام ٢٠١٩ الذين كانوا بداية انطلاق العملية التعليمية في الجامعة، وتستقبل العديد من الطلاب الجدد لعام ٢٠٢٠ وذلك ببرامج جديدة تضاف هذا العام بناء على رغبات الطلاب والطالبات المصريين و القادمين من شتى الدول العربية والأجنبية.
وتماشيا مع إحتياجات متطلبات سوق العمل بمصر وتطلعات الطلاب المصريين وأولياء الأمور في رغبتهم بالتعليم المتميز علي أرض مصرية حلًا لمشكلة سفر أبنائهم للخارج، أضافت مؤسسة جلوبال التعليمية برامج جديدة بالإضافة لبرامج العام السابق .
أكدت إدارة جامعة هيرتفوردشاير المستضافة في مصر بمؤسسة جلوبال التعليمية، استجابتها لقرارات رئيس الوزراء في تحويل الدراسة المنتظمة داخل قاعات المحاضرات والمعامل إلى نظام الدراسة عن بعد، ونجحت الجامعة في وضع جداول دراسية لاستكمال المناهج حتى لا يحرم الطالب من استكمال دراسته هذا العام.
وقد أظهرت كفاءة استخدام أحدث التقنيات الحديثة في العملية التعليمية رضاء الطلاب وأولياء الأمور، كما يتم التعاون بشكل دائم بين أساتذة الجامعة في مصر والجامعة الأم في انجلترا في كافة الأمور الأكاديمية والعلمية التي تخص الطالب.
كما تمت الامتحانات عن بعد، والتي نظمت بين مصر وإنجلترا وجاءت النتائج لتعكس بمنتهي الدقه المستوي العلمي للطالب ومدي استيعابه للمحتوى الأكاديمي والمهارات التي اكتسبها مما عزز لدى الطالب وولي الأمر روح الجدية ورسخ مبدأ العدالة وتكافؤ الفرص، مع اتباع التعليمات الوزارية في المحافظة على الطالب من جائحة وباء الكورونا الذي اجتاح العالم.
واستطاعت جامعة هيرتفوردشاير مستضافة في مصر بمؤسسة جلوبال التعليمية تفعيل نظام التعليم عن بعد اتباع التوصيات الموجهة من وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار، بوضع النظم الإليكترونية وتنشيط التفاعل الالكترونى من خلال اللقاءات بين الطلاب والأساتذة علي شبكة الإنترنت وكان ذلك عامل أساسي في مواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد ١٩.
وقامت الجامعة بتفعيل منظومة متابعة حضور الطلاب وانتظامهم وتسجيل المتغيبين عن الحضور والاتصال بهم وتذليل الصعوبات ووضع التحديات التي يواجهها العالم كله في هذه الظروف، وقد تحقق الهدف في نتائج الامتحانات لمجموعة الطلبة المقبولين في سبتمبر ٢٠١٩ لتكلل بالنجاح وعدم ضياع العام الدراسي وتحصيل الطلاب المبهر في تلك الفترة العصيبة في تاريخ العالم.
وتفخر الجامعة بطلاب عام ٢٠١٩ الذين كانوا بداية انطلاق العملية التعليمية في الجامعة، وتستقبل العديد من الطلاب الجدد لعام ٢٠٢٠ وذلك ببرامج جديدة تضاف هذا العام بناء على رغبات الطلاب والطالبات المصريين و القادمين من شتى الدول العربية والأجنبية.
وتماشيا مع إحتياجات متطلبات سوق العمل بمصر وتطلعات الطلاب المصريين وأولياء الأمور في رغبتهم بالتعليم المتميز علي أرض مصرية حلًا لمشكلة سفر أبنائهم للخارج، أضافت مؤسسة جلوبال التعليمية برامج جديدة بالإضافة لبرامج العام السابق .
