أنباء اليوم
السبت 19 يوليو 2025 04:01 صـ 23 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
عاجل| المبعوث الأمريكي لسوريا: اتفاق بين إسرائيل و سوريا على وقف إطلاق النار مفاجأة حفل افتتاح مهرجان العلمين 2025 .. تامر عاشور يغني بجوار أنغام بعد موجة انتقادات . . الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يحذف بيان مطالبته للأهلي بحماية اللاعب وسام أبو علي المنتخب المغربي يُحقق فوزاً كبيراً أمام منتخب مالي ويتأهل إلى نصف نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات المنتخب الإسباني يحقق فوزاً مستحقاً أمام منتخب سويسرا ويبلغ نصف نهائي بطولة أوروبا للسيدات سفير مصر بباريس: العلاقات المصرية الفرنسية تشهد زخما متناميا الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يحمّل الأهلي مسؤولية الدفاع عن وسام أبو علي ويطالب بتدخل اتحاد الكرة المصري حسام حبيب يتعرض لـ كسر في القدم أثناء بروفات أحدث حفلاته بـ موسم جدة 2025 (تفاصيل) الغربة ! ! رسمياً نادي أرسنال يتعاقد مع الجناح الإنجليزي نوني مادويكي من تشيلسي مقابل 55 مليون يورو القائمة النهائية لأسماء مرشحي انتخابات مجلس الشيوخ في الشرقية ”النظام الفردى” ”الإعلاميين” تُشكّل غرفة عمليات على مدار الساعة لتسهيل عمل الإعلاميين المكلفين بتغطية انتخابات مجلس الشيوخ 2025

 العائدون من الجماعات المتطرفة

 بقلم/ ابراهيم خلف الله


امين الشباب بالقليوبية بحزب النصر


المواجهه قريبا تواجه دول العالم كارثه كبيره بعد فتره وهي العائدون الي بلادهم من الجماعات الإرهابيه بعد تأكدهم من أهداف هذا التنظيم لتضليلهم واستعمالهم ضد البشريه ب أعمال تخربيه من دمار أوطان وسفق دماء أبرياء ومحاربة الجيوش والأنظمة الوطنيه لكل بلد وكانت ل مصر الحظ الأكبر من هذه الأعمال من هذا التنظيم الأسود تجار الأديان والأوطان عشاق الدم وخراب البلاد فلا بلد غربي يفكر انه ناجي وبعيد عن شر هذا التنظيم وعلي الكل أن يواجه خطر الإرهاب ليست مصر وحدها وان كانت مصر الوحيده في المنطقه العربيه الآن التي تعمل علي دحر الإرهاب وتتكلف دفع هذه الفاتورة الباهظه من أرواح شهداء الجيش والشرطة والشعب وأموال تنفق بغزارة لا تقدر عليها دوله واحده لتضمن مصر سلامه وأمن وأمان العالم أجمع من هذه الجماعات وشرورها ولاكن لابد من تكاتف الدول بعض مع بعض ويجعلوا دحر الإرهاب هو المشروع القومي الذي لايختلف عليه اثنان الدول في خطر الأيام القادمه ب كارثه من المفروض يواجهوها وهي كيف يتعاملوا مع العائدون من الجماعات الإرهابيه والتعامل معهم وان كان الحل الأمني منفردا غير كافي ف أين المثقفين أصحاب الفكر وأين العلماء أصحاب الأفكار البنائه ليحتضنوا هذه الشباب ب الحوار والفكر ل اعادتهم وتأهيلهم ودمجهم من جديد في المجتمعات فكافانا دماء كل يوم شهداء من الجيش المصري والشرطة المصريه وهذا نتيجه عدم الفكر للشباب الذي يستقطبه هذا التنظيم الأسود الذي يعيش علي سفق الدماء والتخريب والدمار للاوطان والعباد ليسوا ب إخوان وليسوا ب مسلمين واسمهم الحقيقي تجار الأديان والأوطان عشاق الدم وخراب البلاد فلو كانت أفكار بعض دول العالم انهم بعيدون عن هذه الأعمال التدمرية فهذا خطأ الكل مستهدف والكل خاسر فلابد تكاتف العالم أجمع لدحر الإرهاب الأسود وتجغيف المنابع الذي تمول هذه الجماعات وعدم توفير السبل والأسباب الذين يستقضبوا بها الشباب قليل الوعي والفكر وزرع الأفكار الهدامه فيهم عن طريق استحواذ كامل علي عقولهم سواء (المال) أو توفير (الاسلحه والعتاد ) أو الفكر عن طريق ميولهم للإسلام فهل (مصر ) استعدت عن طريق مفكريها وساستها وعلمائها لمثل هذه الكارثه الحتميه كلا في مجاله ام تركوا هذه الكوارث للجيش والشرطة تحارب منفرده وتواجه كل يوم إخطار هذه الجماعات ويتحمل الجيش المصري فقط دفع هذه الفاتورة من أرواح شهداء أبرياء وانقياء همهم الوحيد الحفاظ علي شعب مصر ومؤسساته ونجعل عملنا الوحيد في شعارات ومواساة أهلهم ف الآن حقيقي وبدون تزيف للحقائق ايد بتبني وايد تحارب واخير تحيه لكل ام في مصر فقدت ابنها أو زوجه فقدت زوجها أو اخت فقدت أخيها من الأرواح الأكثر نقاءا والدماء الذكيه الطاهره لكم منا الف سلام وتحيه وصبرنا الوحيد انهم في الجنه خالدين ف ستحيا مصر برجالها الشرفاء سواءا من الشعب الشريف أو من الجيش العظيم أو من الشرطه المصريه الساهره علي راحه البلاد والعباد حفظ الله مصر ل أهلها وشعبها تحيا مصر بين الأمم عاليه الهامه ام للجميع تحيا مصر عبر الازمه والعصور تحيا مصر للعالم صمام امان تدافع بشرف عن البشريه جمعاء فكم انتي عظيمه يا مصر