أنباء اليوم
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:09 صـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
بيان مصري دولي مشترك يدين الهجمات الإسرائيلية على إيران رئيس الوزراء يجتمع مع أعضاء اللجنة الاستشارية للتنمية العمرانية وتصدير العقار الداخلية: ضبط قيام بعض الأشخاص بالتعدى على شخص بسلاح أبيض إثر مشاجرة بدمياط الداخلية: ضبط قيام أحد الأشخاص بإنشاء وإدارة كيان تعليمى وإنتحاله صفة طبيب علاج طبيعى بالقاهرة رئيس الوزراء يتابع خطط تطوير 7 فنادق تاريخية سبق طرحها ضمن برنامج الطروحات الحكومية عاجل .. محافظ القاهرة يعتمد نتيجة الفصل الدراسى الثاني للشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 77% وزير الخارجية: استمرار التصعيد المتسارع في الشرق الأوسط سيؤدي إلى تداعيات بالغة الخطورة مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين يعقد اجتماعه الثاني ويؤكد التزامه باستدامة صناعة النشر وتمكين الناشر الإماراتي المستشار محمود فوزي يحضر اجتماع اللجنة العامة لمجلس النواب لمناقشة نشاط المجلس خلال الفصل التشريعي الثاني رئيس الوزراء يُشكل ”لجنة أزمات” برئاسته لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية ـ الاسرائيلية نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد فعالية المجلس العربي للطفولة والتنمية الداخلية : ضبط قائد السيارة المتهم بوضع إشارات ضوئية عالية بسيارته على الطريق الدائري

الصناديق السيادية إحدى أدوات التمويل المبتكر وتحقيق التنمية المستدامة

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

ذكر مركز المعلومات ودعم إتخاذ القرار بمجلس الوزراء أن الصناديق السيادية تعتبر إحدى أدوات التمويل المبتكر، وظهرت سعيًا إلى تحقيق التنمية المستدامة والاستفادة من الفوائض المالية للأجيال القادمة.

جاء ذلك فى الفيديو الذي نشره المركز بعنوان "الصناديق السيادية"، يسلط فيه الضوء على تاريخ نشأة الصناديق السيادية .

وأشار إلى أن أول صندوق سيادي ظهر في الكويت في 1953 بغرض استثمار إيرادات النفط، للحفاظ على حقوق الأجيال القادمة، ثم صندوق معاشات التقاعد الحكومي بالنرويج عام 1990، وصندوق مبادلة بأبو ظبي عام 2002، وبلغ عددها نحو 172 صندوقًا سياديًّا حتى عام 2022.

وأوضح أن الصناديق السيادية تتأسس لتحقيق 3 أهداف: أولها تحقيق الاستقرار وحماية الموازنة العامة والاقتصاد من تقلبات الأسعار، والادخار لتحويل الأرصدة غير المتجددة إلى محافظ أصول متنوعة، وأخيرا التنمية لتحفيز تمويل المشروعات الاقتصادية والاجتماعية في الدولة، لزيادة الناتج المحلي الإجمالي، والتشغيل، وغيرها.

فى سياق متصل أشار إلى أنه يتم تصنيفها وفقًا لمصادر التمويل إلى صناديق تُمثل المواد الأولية مصدر دخلها مثل النفط والغاز، كما هو الحال في الصندوق الكويتي (KIA)، وأخرى يمثل فائض ميزان المدفوعات، وفائض الاحتياطيات لدى البنك المركزي، وفائض الميزانية العامة للدولة مصدر دخل للصندوق، مثل صناديق الصين، وأخيرا صناديق تعتمد على عوائد تطبيق برنامج الخصخصة، وحصيلة بيع الممتلكات العامة، مثل صندوق مصر السيادي.

موضوعات متعلقة