أنباء اليوم
الإثنين 15 سبتمبر 2025 09:05 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
روائع فرقة ”رضـــا” تخطف أنظار جمهور ”صيف قطاع المسرح” برشلونة يكتسح فالنسيا بسداسية نظيفة ويواصل مطاردة ريال مدريد في صدارة الليجا محمود محيي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي : النظام الاقتصادي العالمي انتهي ويجب تحييد السياسة لأجل الاقتصاد منتخب مصر تحت 20 سنة يبدأ تدريباته في تشيلي استعدادًا لكأس العالم الشرطة الأمريكية: المتهم بقتل تشارلي كيرك محتجز من أجل مراقبته عن كثب بيراميدز يهز شباك أوكلاند سيتي بثلاثية ويتأهل لمواجهة أهلي جدة إطلاق البوستر الرسمي لمهرجان أيام القاهرة الدولي للمونودراما جاب الله يكشف سبب تبديل زيزو أمام إنبي الأهلي يتعادل مع إنبي 1-1 في الجولة السادسة بدوري نايل وزير الخارجية يلتقي نظيره الكويتي على هامش الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة بالدوحة برشلونة يواجه فالنسيا بحثًا عن مصالحة الجماهير ومطاردة الصدارة مانشستر سيتي يحسم ديربي مانشستر بثلاثية نظيفة على يونايتد

أوجستو ايناسيو: أرشح ثلاث منتخبات لحصد كأس العالم قطر 2022.. وكرواتيا وبلجيكا سيكونان مفاجأة البطولة

أوجستو ايناسيو
أوجستو ايناسيو

تحدث اوجوستو ايناسيو المدير الفني البرتغالي الذي لديه العديد من المحطات الاوروبيه ابرزها سبورتنج لشبونه وعلى المستوى العربي قد درب ايضآ الزمالك المصري والاهلي القطري حول كأس العالم قطر 2022 والفرق التي ستكون مفاجأة البطولة .

وأضاف ايناسيو في تصريحات خاصة لجريدة "أنباء اليوم المصرية " عند سؤاله عن توقعاته للمنتخبات العربيه وقال "الدول العربية أكثر اعتيادًا على المناخ ويمكن أن تكون هذه ميزة لتقدم اداء قوي على ارضية ملاعب قطر خلال مشاركاتهم "

أستكمل اوجستو ايناسيو حديثه عند سؤاله عن توقعه للمنتخب العربي الذي سيمضي بعيدآ في كأس العالم قطر 2022وذكر "انه يعتقد أن قطر والمملكة العربية السعودية يمكن أن تكون مفاجآت جيدة. تونس لديها فريق قوي له القدره على صنع الفارق في دور المجموعات ،لذا إذا احتلوا المركزين الأول والثاني في مجموعتهم ، فلن يكون ذلك مفاجأة بالنسبة لي .

وقال ايضآ البرتغالي ايناسيو عند سؤاله عن المنتخب الذي سينال لقب الحصان الاسود " كرواتيا وبلجيكا لديهما فريقان جيدان ، وهناك دائمًا شيء مفقود للمضي قدمًا ، ومن الممكن أن يحدث نفس الشيء لانه تكرر ذلك في السنوات الماضيه وهم كانوا جادرين بذلك " .