أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 11:26 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الولايات المتحدة توافق على مبيعات عسكرية محتملة إلى لبنان منتخب مصر يستعيد نغمة الانتصارات أمام نيجيريا في ختام تحضيراته لأمم أفريقيا ” خاص ” فابريس اكوا : منتخب أنجولا سيكون مفاجأة الكان ..و الفراعنة قادرون على تحقيق اللقب محمود سامي البارودي ودوره في الثورة العرابية رئيس جامعة السويس يستقبل وزير التربية والتعليم السابق ورئيس جامعة الريادة الدهشوري رئيس سيلفر سكرين يحصد جائزة التميز والابداع العربى كافضل شركة تسويق وتنظيم مؤتمرات لعام 2025 رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي

عاجل.. العثور على جثمان الصغيرة مريم التونسية في البحر

صورة توضيحية
صورة توضيحية

عثرت فرق الإنقاذ وأطقم الغواصين القائمين على البحث عن الصغيرة التونسية مريم أنيس، صاحبة الـ 3 سنوات من العمر، والمختفية بأحد شواطئ مدينة قليبية التونسية، على جثمان مريم قرب الميناء البحري بمعتمدية بني خيار المجاورة لمدينة قليبية.

وتمكنت فرق الإنقاذ من العثور على جثمان الصغيرة التونسية مريم، بعد 3 أيام من اختفائها، حيث كانت رفقة أسرتها في عطلة صيفية بأحد شواطئ مدينة قليبية الساحلية، لقضاء الإجازة، بعد قدومها ما فرنسا رفقة أسرتها التونسية.

وقال عم الطفلة التونسية مريم المختفية منذ أيام على أحد شواطئ مدينة قليبية، إن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي والذي يُظهر إنقاذ طفلة من عرض البحر، لا علاقة له بمريم، بل يعود لواقعة مشابهة في توقيت مختلف.

وأوضح أن العائلة لا تزال تعيش في حالة صدمة، وخاصة أن الأحوال الجوية الصعبة كانت تعرقل جهود فرق الحماية المدنية التي تواصل عمليات البحث المكثفة في البحر، والتي وصلت لمسافة تتجاوز 100 متر تحت الماء.

وقال عم الصغيرة: وقت الواقعة واحدة من جيراننا شافت عوامة بتتقلب بين الأمواج، لكن لما قربوا لقوها مش مريم، كان أخوها، مشيرًا إلى أن العوامة التي كانت تستقلها مريم جرفتها الرياح بشكل عنيف، ولم تتمكن العائلة أو أي من الموجودين على الشاطئ من إنقاذها.