أنباء اليوم
الثلاثاء 8 يوليو 2025 12:15 صـ 11 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
المصرية للاتصالات: جاري السيطرة على حريق سنترال رمسيس بمعاونة رجال الدفاع المدني محافظ القاهرة يتابع عمليات إطفاء الحريق الذى نشب في مبنى سنترال رمسيس كشف ملابسات مقطع فيديو القيام بحركات استعراضية بالسيارات بالدقهلية عاجل .. إندلاع حريق داخل سنترال رمسيس والحماية المدنية تحاول السيطرة على النيران ضبط سائق نقل لقيامه بالسير برعونة وتعطيل المرور بطريق الواحات بالجيزة محافظ كفرالشيخ يتفقد سوق «اليوم الواحد» بالحامول لتوفير السلع الغذائية والاستهلاكية الداخلية:ضبط قائد سيارة ربع نقل لقيامه بالسير عكس الاتجاه بالطريق الدولي دعم وتمكين لمرضى الإكزيما في المنطقة جمجوم فارما والجمعية الإماراتية يطلقان مبادرة ”ECZPLORE”: المجلس الثقافي البريطاني يجمع وفودا من مصر وتونس والسعودية في كارديف ضمن فعاليات الحوار المعمق القلعة الحمراء تمنح أعضاء الأهلي عرض خاص لتخليد أسمائهم على جدران الاستاد محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتفقدان مشروع تطوير مستشفى أسوان محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتابعان منظومة التأمين الصحى الشامل

الخارجبة الأسبانية : إعتبارآ من مطلع العام الجديد منطقة جبل طارق غير مسموح بتجاوزها بحسب اتفاق شينغن


كتبت- سماح الصاوي

نقلت وكالة بلومبرغ بعد حوار مع أرانشا جونزاليزا لايا حيث افادت بأن لبلادها الكلمة الأخيرة حول من سيدخل منطقة جبل طارق بموجب اتفاق مبدئي بشأن الترتيبات الحدودية للمنطقة ،

وأكدت أرانشا علي أن مسؤولية الإشراف على بنود اتفاق شينغن الجديد الذي يلغي جوازات السفر للدخول إلى ميناء ومطار جبل طارق، كما نص عليه الاتفاق، ستكون من اختصاص إسبانيا".

وأشارت: "من الواضح أنه يجب أن يكون هناك وجود إسباني لتنفيذ الحد الأدنى من مهام مراقبة الشينغن"

وبموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه في اللحظة الأخيرة، منع اعتبار الحدود بين إسبانيا ومنطقة جبل طارق الواقعة في الطرف الجنوبي من شبه جزيرة أيبريا منطقة حدود خارجية للاتحاد الأوروبي غير مسموح بتجاوزها اعتبارا من مطلع العام الجديد.

وستجعل الخطوة جبل طارق أكثر ارتباطا بإسبانيا والاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من التكتل، حيث صوت 96% من سكان جبل طارق البالغ عددهم 33 ألف نسمة، لصالح البقاء في الاتحاد الأوروبي خلال الاستفتاء الذي أجرته لندن صيف 2016.

وأجرت مدريد ولندن مفاوضات تحت ضغط الوقت بشأن إيجاد قاعدة تنظم العلاقة مع منطقة جبل طارق التابعة لمناطق أعالي البحار البريطانية، ولا تعد جزءا من الاتفاقية التي توصلت إليها بريطانيا والاتحاد الأوروبي ليلة رأس السنة، بل أن المحادثات الثنائية كانت قائمة بين إسبانيا من جانب وبريطانيا وجبل طارق من جانب آخر.