أنباء اليوم
السبت 19 يوليو 2025 05:39 صـ 23 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
عاجل| المبعوث الأمريكي لسوريا: اتفاق بين إسرائيل و سوريا على وقف إطلاق النار مفاجأة حفل افتتاح مهرجان العلمين 2025 .. تامر عاشور يغني بجوار أنغام بعد موجة انتقادات . . الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يحذف بيان مطالبته للأهلي بحماية اللاعب وسام أبو علي المنتخب المغربي يُحقق فوزاً كبيراً أمام منتخب مالي ويتأهل إلى نصف نهائي كأس أمم إفريقيا للسيدات المنتخب الإسباني يحقق فوزاً مستحقاً أمام منتخب سويسرا ويبلغ نصف نهائي بطولة أوروبا للسيدات سفير مصر بباريس: العلاقات المصرية الفرنسية تشهد زخما متناميا الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يحمّل الأهلي مسؤولية الدفاع عن وسام أبو علي ويطالب بتدخل اتحاد الكرة المصري حسام حبيب يتعرض لـ كسر في القدم أثناء بروفات أحدث حفلاته بـ موسم جدة 2025 (تفاصيل) الغربة ! ! رسمياً نادي أرسنال يتعاقد مع الجناح الإنجليزي نوني مادويكي من تشيلسي مقابل 55 مليون يورو القائمة النهائية لأسماء مرشحي انتخابات مجلس الشيوخ في الشرقية ”النظام الفردى” ”الإعلاميين” تُشكّل غرفة عمليات على مدار الساعة لتسهيل عمل الإعلاميين المكلفين بتغطية انتخابات مجلس الشيوخ 2025

وزير المالية يُؤكد إمكان الحصول على 5 مليارات دولار سنويًا بشروط ميسرة من البنوك التنموية متعددة الأطراف

وزير المالية
وزير المالية

أكد الدكتور محمد معيط وزير المالية، أن الاقتصاد المصري مازال قادرًا على توفير الاحتياجات التمويلية الخارجية على نحو يعكس ما يتمتع به من مرونة كافية في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية المترتبة على التوترات الجيوسياسية؛ بما تفرضه من ضغوط بالغة الشدة على موازنات مختلف الدول بما فيها مصر، في ظل صعوبة الوصول للأسواق المالية الدولية وارتفاع تكلفة التمويل بزيادة معدلات الفائدة.

أكد الوزير، تعليقًا على قرار فيتش بخفض التصنيف الائتماني السيادي لمصر بالعملتين المحلية والأجنبية من «B» إلى «-B» مع نظرة مستقبلية مستقرة على المدى الطويل، إمكانية حصول مصر على نحو ٥ مليارات دولار سنويًا بشروط ميسرة من البنوك التنموية متعددة الأطراف، الأمر الذي يشير إلى ثقة هذه المؤسسات الدولية في المسار الاقتصادي الذي تنتهجه الحكومة المصرية للتعامل المتوازن مع الأزمات العالمية المتتالية، بسياسات مالية أكثر قدرة على تحقيق الانضباط المالي، وخفض معدلات الدين والعجز للناتج المحلي، والحفاظ على تسجيل فائض أولي بشكل مستدام، جنبًا إلى جنب مع المضي في تنفيذ إصلاحات هيكلية تعزز النمو الاقتصادي من خلال إفساح المجال بشكل أكبر للقطاع الخاص باعتباره قاطرة التنمية الشاملة.