أنباء اليوم
الإثنين 15 ديسمبر 2025 01:23 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزيرة التضامن الاجتماعي تفتتح فعاليات المؤتمر السنوي الخامس والعشرين للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية الداخلية:ضبط عناصر إجرامية شديدة الخطورة بالاتجار بمواد مخدرة بقيمة 90 مليون جنيه إندرايف تطلق مسابقة «Captain of the Match» لدعم الكابتن خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025 محافظ بني سويف يشارك وزير التعليم العالي في افتتاح قاعة الاحتفالات الكبرى بمجمع المعاهد العليا وزير الإسكان يلتقي وزير الإسكان والتخطيط العمراني بسلطنة عمان محافظة المنوفية تنهى استعداداتها لانطلاق جولة الإعادة للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب 2025 الداخلية:ضبط المتهمين في مقطع فيديو لقيامهم بترويج مواد مخدرة بالجيزة رئيس محكمة النقض يستقبل رئيس مركز القاهرة الإقليمي للتحكيم التجاري الدولي وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً مع نظيره السعودي رئيس جامعة المنوفية يعلن التأهل إلى المستوى الدولي في المسابقة الدولية للبرمجة ICPC جهاز تنمية المشروعات يتعاون مع محافظة قنا لتطوير التكتلات الحرفية وزيرة التنمية المحلية تستعرض تقريراً حول نتائج المرور الميداني على 10 مراكز تكنولوجية بمحافظة أسيوط

أشهر سرقات المتاحف في مصر ومنها زهرة الخشخاش ولوحات أسرة محمد علي وتمثال إخناتون

زهرة الخشخاش
زهرة الخشخاش


لم تكن المتاحف المصرية مجرد أماكن لعرض الكنوز، بل صارت على مدى عقود ساحات لأحداث مثيرة شغلت الرأي العام، خاصة حين تعرّضت بعض من أثمن مقتنياتها للسرقة أو الاختفاء في ظروف غامضة.
زهرة الخشخاش، لوحة فان جوخ الشهيرة، كانت أبرز تلك القضايا. سرقت للمرة الثانية عام 2010 من متحف محمد محمود خليل، على الرغم من قيمتها التي تتجاوز 50 مليون دولار. وحتى اليوم، لم يُعثر على اللوحة، وظلت من أهم القضايا المفتوحة في سجل السرقات الفنية العالمية.
وفي قصر محمد علي بشبرا، اختفت لوحات نادرة تمثل جزءًا من تاريخ الأسرة العلوية. بعض هذه اللوحات أُعيد بعد ملاحقات دولية، بينما بقي جزء آخر مفقودًا، ليترك فجوة في توثيق مرحلة فنية مهمة من تاريخ مصر الحديث.
أما المتحف المصري بالتحرير، فقد كان مسرحًا لأحداث صادمة أثناء ثورة يناير 2011، حيث تسلل لصوص وكسروا بعض القاعات، فاختفت قطع أثرية ثمينة. من بين القطع التي أُبلغ عن فقدانها تمثال صغير للملك إخناتون، والذي اختفى لأسابيع وأثار جدلاً عالميًا، قبل أن يُعثر عليه لاحقًا مُلقى في حقيبة على مقلب قمامة بالقرب من ميدان التحرير. كما استعيدت معظم القطع الأخرى بعد جهود مضنية، لكن بعض القطع لا تزال غير مكتشفة حتى الآن.
ومنذ يومين حيث تم الإعلان عن اختفاء أساور الملك بسوسنس الأول، أحد ملوك الأسرة الحادية والعشرين. الأساور الذهبية المرصعة كانت من أثمن ما تركه الملك في مقبرته بتانيس. وحتى الآن، لم يُكشف عن مصيرها بشكل رسمي، وسط تكتم وتحقيقات موسعة.