أنباء اليوم
الخميس 30 أكتوبر 2025 08:56 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
مصر تخلّد فعالية افتتاح المتحف بدعوة فنية مستوحاة من تابوت الملك الذهبي ممثل وكالة ”جايكا” اليابانية للنايل تي في : التعاون في المتحف الكبير نموذج للعمل المشترك مالياً وفنياً وثقافياً التشكيل الرسمي لنادي الزمالك استعدادا لمواجهة البنك الأهلي محافظ الجيزة يتفقد اللمسات النهائية لأعمال التطوير والتجميل استعدادًا لافتتاح المتحف المصري الكبير مصر للطيران: إقلاع رحلاتنا من مطارات الجمهورية طبقًا للتوقيت الشتوي اعتبارًا من فجر غد وزير الرياضة يصدر قراراً بتشكيل اللجنة المؤقتة لإدارة شئون النادى الإسماعيلي تشكيل فريق البنك الأهلى لمواجهة الزمالك فى الدوري الرئيس السيسي يؤكد اعتزاز مصر بالعلاقات الاستراتيجية الراسخة التي تجمعها بإريتريا ”الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين”: افتتاح المتحف المصري الكبير حدث عالمي يرسخ هوية مصر الحضارية محافظ الغربية يستقبل مفتي الجمهورية لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك نقاط استعلام لتسهيل عملية التصويت في انتخابات الأهلي غدًا ترتيبات خاصة لاستقبال ذوي الهمم وكبار السن في انتخابات الأهلي غدًا

أشهر سرقات المتاحف في مصر ومنها زهرة الخشخاش ولوحات أسرة محمد علي وتمثال إخناتون

زهرة الخشخاش
زهرة الخشخاش


لم تكن المتاحف المصرية مجرد أماكن لعرض الكنوز، بل صارت على مدى عقود ساحات لأحداث مثيرة شغلت الرأي العام، خاصة حين تعرّضت بعض من أثمن مقتنياتها للسرقة أو الاختفاء في ظروف غامضة.
زهرة الخشخاش، لوحة فان جوخ الشهيرة، كانت أبرز تلك القضايا. سرقت للمرة الثانية عام 2010 من متحف محمد محمود خليل، على الرغم من قيمتها التي تتجاوز 50 مليون دولار. وحتى اليوم، لم يُعثر على اللوحة، وظلت من أهم القضايا المفتوحة في سجل السرقات الفنية العالمية.
وفي قصر محمد علي بشبرا، اختفت لوحات نادرة تمثل جزءًا من تاريخ الأسرة العلوية. بعض هذه اللوحات أُعيد بعد ملاحقات دولية، بينما بقي جزء آخر مفقودًا، ليترك فجوة في توثيق مرحلة فنية مهمة من تاريخ مصر الحديث.
أما المتحف المصري بالتحرير، فقد كان مسرحًا لأحداث صادمة أثناء ثورة يناير 2011، حيث تسلل لصوص وكسروا بعض القاعات، فاختفت قطع أثرية ثمينة. من بين القطع التي أُبلغ عن فقدانها تمثال صغير للملك إخناتون، والذي اختفى لأسابيع وأثار جدلاً عالميًا، قبل أن يُعثر عليه لاحقًا مُلقى في حقيبة على مقلب قمامة بالقرب من ميدان التحرير. كما استعيدت معظم القطع الأخرى بعد جهود مضنية، لكن بعض القطع لا تزال غير مكتشفة حتى الآن.
ومنذ يومين حيث تم الإعلان عن اختفاء أساور الملك بسوسنس الأول، أحد ملوك الأسرة الحادية والعشرين. الأساور الذهبية المرصعة كانت من أثمن ما تركه الملك في مقبرته بتانيس. وحتى الآن، لم يُكشف عن مصيرها بشكل رسمي، وسط تكتم وتحقيقات موسعة.