الخميس 18 أبريل 2024 04:16 صـ 9 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
ركلات الترجيح حسمت موقعة الريال والسيتي وأعلنت تأهل الملكي إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أول مصنع مصري للمعامل التعليمية لتطوير التعليم الفني في افريقيا والمنطقة العربية يشارك في ” إيديوتك إيجيبت” بايرن يتغلب على أرسنال ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا رئيس جامعة المنوفية يتابع المرضى من الأشقاء الفلسطينيين الجاري علاجهم بالمستشفيات الجامعية بمشاركة وزراء و 200 خبير تعليم فني وتدريب دوليين.. و”مبادرة إبدأ” الشباب والرياضة تتابع بطولة للكانوى والكياك بالمجرى المائى الدولى بنادى المعدية الرياضى بالبحيرة الجريدة الرسمية تنشر 6 قرارات للرئيس السيسي بايرن ميونيخ يستضيف أرسنال لحسم بطاقة نصف نهائي دوري الأبطال. معركة الحسم بين الأزرق مانشستر والأبيض الريال بالشامبيونز ليج بعثة الأهلي تغادر إلى الكونغو استعدادًا لمواجهة مازيمبي شوقي يطمئن من السفير المصري في الكونغو على ترتيبات الإقامة والانتقالات لبعثة الأهلي إسلام رضا وأحمد طارق: هدفنا تشريف مصر في دوري المقاتلين بالرياض

حوار خاص مع المبدعة و الجميلة ” ندى حجازي ” التي تلقب بــ ”سفيرة اللغات ” التي لها بصمة مختلفة في مجال السوشيال ميديا و الإعلام


س : عرفينا بنفسك؟؟
ج : ندى حجازي، 20 سنة، بدرس تانية فنون جميلة جامعة أسكندرية قسم نحت .


س : احكيلنا قصة حياتك من أول ما بدأتي في المجال ده؟؟
ج : أنا دراستي ملهاش أي علاقة بمجالي سواء بال Content اللي بقدمه على السوشيال ميديا اللي هو " سفيرة اللغات" أو شغلي في الميديا نفسها كمراسلة أو كمذيعة، أنا خريجة مدرسة فرنسية " نوتردام دي سيو" يمكن دي الحاجه الوحيدة في دراستي اللي كان ليها علاقة بال content اللي بقدمه و معروف عن المدارس الفرنسية أنهم بيهتموا بال English نفس قدر الإهتمام بالفرنسية و كنت متقنة اللغتين كويس في المدرسة، بدايتي في أولى ثانوي في موضوع الميديا ده كنت أعرف كاتب أسمه " مصطفى شهيب " كان عندي فريند على الفيسبوك و كنا بنتكلم عادي فطلب مني أكتب عن موضوع، كان هو بيتابع البوستات بتاعتي كنت بكتب كتير عندي على الفيسبوك فا قاللي أن أنا بكتب كويس يعني و طلب مني أكتب عن موضوع، كان موضوع ` فرق الحياة بين الولد والبنت في المجتمعات الشرقية ` فا كتبت الموضوع و بعتهوله و بعد فترة لقيته باعتلي مسدچ بيقولي إنزلي شوفي إن هو منزل مقالة لنفسه في جريدة و طلب مني أنزل أشتريها و أصورهاله فا نزلت عشان أشوف الجريدة و أصورهاله فا بفتح الصفحة عشان أدور على المقالة بتاعته لقيت الكلام بتاعي و صورتي أنا مكنتش عارفه أن مقالتي هتنزل ف جريدة أو أي حاجه كانت الجريدة دي " البوابة نيوز " فا أنبسطت جدا يومها و كانت دي أول حاجه أكتبها و تنزل في جريدة و بعد كده كتبت في جرايد تانية كتير و جرايد تانية تواصلت معايا و صحافيين كانوا بيطلبوني أني أكتب مقالات عن مواضيع عامة و بياخدوها ينشروها زي " الوطن نيوز " و و أنا حاليا بطلت أكتب من زمان يعني الكلام ده كان في أولى ثانوي بس دول كانوا أهم مقالتين ليا وكان في مقالة تالتة لمجلس النواب كان طالبها مني حد في مجلس النواب و كانت عن " قانون الرؤيه " اللي هو لما أتنين بيتطلقوا فا قانون الرؤية بتاع الطفل بقى فا كنت كتباه من وجهة نظر الطفل أن هو أزاي بيشوف باباه أو مامته على حسب مين هيبقى الطرف الغريب عنه مش هيعيش معاه و بيشوفه كأنه ضيف يعني مش بيكون مؤثر في حياته لكن المقالة بتاعت جريدة البوابة نيوز كانت بعنوان " حياتي كبنت " وكان الهاشتاج بتاعها "بناتولوچي" و كانت بتتكلم مش زي ما أحنا فاكرين أن البنات مظلومين في المجتمع لاء البنات حياتهم فيها قيود بس هما مرفهين جدا فهي عندهم رفاهية مقيدة و الولاد عندهم حرية بس عندهم حرية و مسؤولية فا أنا شايفة أن كفة الميزان عادلة جدا.


لا يتوفر نص بديل تلقائي.
بس أكمال في تجربتي في الصحافة بعد كده بقى كتبت في حاجات تانية إلكترونية كتبت في جرايد تانية بس مش متذكره أوي الصراحه إيه هي الحاجات دي بعد كده في آخر تانية ثانوي كنا بنستعد لتالتة و بناخد الدروس و كده فا أنا من الناس اللي مبتعرفش تذاكر خالص بالورقة و القلم فا بحب أوي لما أجي أذاكر أن أقرأ الحاجه و أشرحها لحد تاني يعني أنا كنت أدبي فا كنت مثلا أقرأ درس تاريخ و بعدين أشوف حد من صحابي اللي معايا في الدفعة و أشرحهوله يكون هو مذاكرش بس فا اللي هو هفيده و أبقى أنا كمان أستفدت أن أنا ذاكرت بعد كده في تالتة ثانوي أنا كنت أدبي و أصحابي كانوا علمي و مكنش عندي حد أقدر أشرحله فا دخلت على Groups بتاعت ثانوية عامه و كتبت أن أنا متطوعه أشرح لأي حد أي درس هو عايزه و أن أنا طالبة و أشرحلهم من خلال أبليكيشن أونلاين أسمه "zoom" ده شبه سكايب كده هو تقدر أنك تدخل فيه كذا حد و كنا بنتكلم صوت بس فشرحت فعلا لناس كتير و بعدين لقيت أن في ناس حابه تقلدني و حابين كمان أن هما يتطوعوا أن هما يشرحوا مواد عشان يذاكروا مع بعض فا قولت طل ليه مخليش دي فكرة و عملت بيدچ أسمها "schoola online" دي فالأول خالص كانت الفكرة بتاعتها أن أحنا بس طلاب متطوعين أن أحنا نشرح لبعض و نذاكر مع بعض بعد كده في نص السنة لقيت كنت أنا بتكلم عن الموضوع و أكتب بوستات أتكلم فيها مع ناس و أتكلم فيها مع مدرسين فا لقيت المدرسين حابين أن هما يدخلوا يشرحوا للناس أونلاين من خلال الأبليكيشن ده حتى لو بشكل تطوعي عشان يكسبوا شهرة أو عشان يساعدونا خاصة في الوقت بتاع المراجعات فا بدأت فعلا أدخل مدرسين في الأول كانوا متطوعين بعد كده بدأنا نجمع مع بعض فلوس حتى لو رمزيه عشان نجيب مدرسين معروفين شوية أو عندهم خبرة أكتر لحد أما خلصت ثانوية عامة فقررت أن أخلي الموضوع ده مكمل و قررت فعلا ليه مخليهاش مدرسة اونلاين خاصة أن أنا في ثانوي مكنتش باخد دروس كتير بسبب الموضوع ده و جبت 93.3% في سنة أنا كنت 93% دي مخلياني التانية على دفعتي ، بعد كده بقى برنامج " سفيرة عزيزة " في( dmc) استضافني و أنا في ثانوي عشان أتكلم عن الموضوع ده و أن قد أيه طلبة إستفادت منه بسبب دخول مدرسين فيه فا بدأت أتعرف على ناس في الميديا بدأت أجرب أقعد أول مره قدام كاميرات كتير و بتكلم في التليفزيون فا حبيت الموضوع أوي و حسيت أن أنا حابه أتكلم في التليفزيون أصلا و كان نفسي أكون مذيعة خصوصا أنا من الناس اللي بتعرف تدير حوار لما دخلت اللقاء ده أثر معايا أكتر و أنا كنت في أخر ثانويه عامه و ده خلاني أتمسك أن أنا أكون مذيعة أكتر و لما أنا جبت 93.3% إعلام في الوقت ده كانت واخدة من 93.4% حاولت اعمل تظلم بس مكنش فيه فايدة فا دخلت كذا كلية و حولت يعني دخلت ألسن و بعد كده حولت و الوقت ده حسيت فيه بإحباط يعني مكنتش أعرف أن هوصل للتليفزيون أو أوصل لمجال الإعلام عموما بطريقة غير الدراسة الموضوع كله كان إجتهاد شخصي بعد كده بدأت أطور في ال company بتاعتي أكتر اللي هي school online بدأت أزود فيها أكتر أنها تكون بتخدم المتسربين من التعليم تتيح فرصة للناس اللي هي متعلمتش أنها تتعلم تاني بشكل بسيط و بدأت أعمل فيديوهات " سفيرة اللغات" عملت أول فيديو بيتكلم عن النطق الغلط في الفرنسية و بقيت أقدم محتوى " سفيرة اللغات " بيتكلم عن الكلمات المحرفة و نطق الكلمات الأجنبيه المحرفة بس الفيديو في وقت قليل جدا عدى المليون و الناس حبت المحتوى و بدأوا يشجعوني أعمل فيديوهات تانية عن كلمات تانية محرفة عملت فيديوهات كتير و بدأت أعمل صفحة بإسم " سفيرة اللغات" و بإسمي .


ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏

س : ليه أختارتي أسم سفيرة اللغات للصفحة؟؟
ج : عشان كان وقتها Trand أوي موضوع سفيرة ده فاللي كان متميز في حاجة أوي كان بيتقال عليه سفير و كان صحابي مسميني سفيرة اللغات ده كان سبب التسميه .
و بدأت أعمل فيديوهات و بدأت الصفحه بتاعتي تكبر و كان في فيديو معدي ال 4 مليون بعد كده بدأت أستضاف في قنوات تاني عشان أتكلم عن الفيديوهات اللي بعملها زي " Ten, on tv, mbc مصر، الحدث اليوم " .
و كان أول لقاء ليا مع الإذاعة المصرية برنامج " من القاهرة " كان مع ` مهند ضيف، أميمه مهران ` و بعد فترة كانوا هما الناس اللي ليهم فضل أن أنا الفقرة بتاعتي تنتقل للإذاعة و التلفزيون بعد كده طلبوا مني أقدم معاهم فقرة ثابتة أسبوعية بالمحتوى ده كانت فقرتي قبل برنامج " قول أو لا تقول" و بعد كده دخلت الكلية و بدأت في الطريق الكلاسيكي للإعلام اللي هو أبتدي كمعدة أو كمراسلة أو كصحفية و أنا أخترت الإعداد بصراحة في الأول و كان في فرصة تدريب في كذا قناة أنا قدمت ال cv بتاعي ليهم فده كان السبب أنه يتعرض عليا تدريب في القنوات أخترت منهم قناة " الغد العربي " قناة أماراتية و بدأت فيها كمعدة فضلت فترة أشتغل في الإعداد بعد كده بدأت أبقى مراسلة out of cam نزلت مهرجانات و أصور مع ممثلين صورت مع ممثلين كتير زي " منه فضالي، وفاء عامر، فاطمه عيد، شريف مدكور، هاني البحيري " و ناس كتير أوي بس ده كان الطريق الكلاسيكي ليا في الإعلام و لحد دلوقتي أنا بشتغل مراسلة و على الصعيد الآخر الفيديوهات بتاعتي و ال content بتاعي بعد ما قعدت فترة في الإذاعة بيه أتطلبت في كذا برنامج بس كان البرنامج اللي أنا كملت فيه بتاع " شريف مدكور " أتعرضلي كل أسبوع حلقة و بس ده اللي أنا عملته لحد دلوقتي و طبعا أنتقدت كتير جدا و صحف كتبت عني لكن أنا أخترت أني أكمل عشان أنا مؤمنه بالمحتوى اللي بقدمه .


س : أيه كان موقف أهلك على شغلك؟؟
ج : كانت ماما داعمة جدا للموضوع و هي أكتر حد بيشجعني و أكتر حد بيدعمني من أول حاجة عملتها و كانت دايما بتخليني أكمل و كانت بتديني أفكار و كانت بتكتب معايا حاجات وماما هي صاحبة الفضل الأول في أن أوصل لأي حاجة في حياتي. وأتعلمت منها حاجات كتير يعني أسلوبي في الكتابة شبه أسلوبها شوية و بابا كان بيشجعني و فخور بيا كنت بحس أنه فخور جدا وهو شايف دلوقتي أني بقيت حاجة كبيرة بالنسباله و أن حققت حاجات كتير و أنا معنديش الخبرة الأكاديمية الكافية في الإعلام لأن أنا مدرستوش لكن قدرت أن يكون ليا أسم نوعا ما فيه فهو شايف أن ده إنجاز و أن هو فخور ليا و أن هو بيقعد يتكلم عني و هو مبسوط باللي أنا بعمله .


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏

س : أيه ردود أفعال الناس على شغلك؟؟
ج : يمكن أكتر حاجة وحشة في حياتي أنا واجهتها هي الفترة اللي كنت لسه ببدأ فيها في ناس كتير قللت مني و في ناس كتير كانت بتستغل النقد اللي كان بيتوجه ضدي و كانوا ناس قريبين مني جدا و كانوا أصحابي يمكن دي أكتر فترة أنا أتخذلت فيها ناس كتير أحبطتني و أن مبعرفش أتكلم و أن معنديش الموهبة الكفاية يعني سمعت كلام كتير محبط بس أنا مؤمنه إن اللي بيحب حاجة بيلاقي ليها الطريق .


س : لو الزمن رجع بيكي أيه الحاجة اللي هتعمليها و أيه الحاجة اللي مش هتعمليها؟؟
ج : لو رجعت لورا يعني مفيش حاجة مش هعملها يمكن بس هقول لنفسي متقهرش وقت النتيجة كده عشان ملحقتش إعلام و كنت هقول لنفسي إن كل حاجة في الدنيا ليها أكتر من طريق و أن أنا لازم أكون مؤمنة بده و أن ربنا لما بيبعدك عن طريق معين أنت كنت بتسعاله بيكون عشان يوديك لهدفك عن طريق تاني أقصر و هيوصلك أسرع يعني أنا لو كنت دخلت كلية أعلام و أخذت الموضوع بشكل أكاديمي بحت أنا كندى مكنتش هحاول أعمل حاجة تانية مكنتش هفكر في الفيديوهات دي عشان أنا أقل أمل لو مش عارفه أكون مذيعة في التليفزيون بقيت مذيعة على النت بقدم محتوى على النت فا مكنتش هكتسب الشهرة دي و مكنش حد هيستضيفني في البرامج أو أقدم فقرة في الراديو أو التليفزيون ، الحاجة اللي هعملها : حاجة لو رجعت لورا هعملها في موضوع الإعلام لاء مظنش إن مفيش حاجة كانت متاحة تانية قدامي كنت أقدر أعملها و معملتهاش فعلا يعني بجد أنا عملت كل اللي أقدر عليه كنت بسافر كل يوم من الأسكندرية للقاهرة فضلت كده شهور بسافر و برجع كل يوم كنت بروح الكلية في الأسكندرية الصبح أخلص محاضراتي أرجع القاهرة أخلص شغلي و أرجع تاني باليل و في أيام كنت برجع فيها الفجر و مبلحقش أنام لاان أنا عندي مشاريع لازم أسلمها تاني يوم في الكلية فا أنا حياتي أتغيرت من أول ما أخدت القرار ده و بدأت أكون مسؤؤلة أكتر و بدأت شخصيتي تتغير و بدأت أتحط في مواقف متحطتش فيها قبل كده فا أنا شايفة أن أنا تعبت جدا على ما وصلت لده حتى لو كان التعب مش في أن أنا ألاقي الفرصة حتى لو أنا الفرصة جت معايا بتوفيق من ربنا بس حتى لو مكنتش حاربت أوي عشان ألاقي الفرصة مثلا و الموضوع بدأ معايا بفيديوهات و كده و أنا مكنتش متوقعة أنها تتحول لفرصة و أنا كنت بشتغل كذا شغلانة عشان أوفر مصاريف السفر دي كلها لاان أنا مكنتش حابه أضغط على أهلي و أخلي الهدف بتاعي يكون عبء عليهم بس أنا حبيت أن شغفي وحلمي و الحاجة اللي أنا عايزاها اللي هما مش ملزمين بيها أنا أتحمل التجربة من أولها لآخرها عشان حتى لما أحصد نتيجة ده أحس أن أنا اللي عملت فا أنا معنديش حاجة بجد كنت أقدر أعملها غير أن أنا أمشي في الطريقين أن أنا امشي بالطريقة الكلاسيكية و أكتب مقالات و أقدم ال cv بتاعي و أشتغل معدة و بعدين أكون مراسلة out of cam و بعدين on cam لحد ما أكون مذيعة و يبقى ليا البرنامج بتاعي و بردو مشيت في الطريق التاني بتاع الفيديوهات و أن أعمل قاعدة جماهيريه على السوشيال ميديا و أن أنا بعد كده أخليها فقرة سواء في البرامج التليفزيونية أو الإذاعية بس هما دول الطريقين اللي مشيت فيهم .


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏

س : أيه الصعوبة اللي واجهتيها في حياتك و أنتي بتقدمي شغلك؟؟
ج : الصعوبة اللي كنت بواجهها في المحتوى بتاعي أن هو ملهوش مصدر يعني مفيش حاجة بجيب منها الكلام ده أنا بقعد أجمعه لوحدي فا مفيش مثلا كتاب موجود فيه الكلام المحرف من لغة معينة يمكن دي كانت أصعب حاجة في المحتوى بتاعي فا مكنش المحتوى بتاعي بالسهل .


في النهاية بنشكرك جدا يا ندى على الحوار الجميل و الممتع ده و بنتمنالك النجاح دايما أن شاء الله و تحققي كل اللي نفسك فيه. 


ربما تحتوي الصورة على: ‏شخص واحد‏