أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 09:47 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمود سامي البارودي ودوره في الثورة العرابية رئيس جامعة السويس يستقبل وزير التربية والتعليم السابق ورئيس جامعة الريادة الدهشوري رئيس سيلفر سكرين يحصد جائزة التميز والابداع العربى كافضل شركة تسويق وتنظيم مؤتمرات لعام 2025 رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي دوناروما يتوج بجائزة أفضل حارس مرمى لعام 2025 وزير الخارجية المصرى يجتمع مع قيادات الوزارة من الدرجات الوسطى لمتابعة سير العمل بالوزارة جامعة القاهرة تستعرض مستقبل الصناعات الإبداعية ودور التراث في تعزيز القوة الناعمة

محمد إبراهيم: المؤتمر الإقتصادي خطوة للوصول لأفضل وضع

اللواء/ محمد إبراهيم
اللواء/ محمد إبراهيم

أكد اللواء محمد ابراهيم الدويري، نائب المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية ، أن انعقاد المؤتمر الاقتصادية، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى يعكس مدى إهتمام القيادة السياسية المصرية ببحث كافة الجوانب المرتبطة بالوضع الاقتصادى المصري وطرح المشكلات والعقبات المثارة بكل صراحة وشفافية فى هذا التوقيت الحساس بهدف وضع حلول عاجلة لهذه المشكلات.

وأشار اللواء الدويري، في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الأحد ، على هامش انعقاد "المؤتمر الاقتصادي - مصر 2022" -الذي تنظمه الحكومة خلال الفترة من 23 حتى 25 أكتوبر الجاري- إلى أن الوزراء وخاصة وزراء المجموعة الاقتصادية سوف يقومون خلال مشاركتهم بالمؤتمر بعرض شامل لطبيعة الوضع الاقتصادى الراهن كل فى مجال تخصصه .

وشدد على أن أهمية عقد هذا المؤتمر - غير المسبوق منذ فترة طويلة - تأتى فى ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية العالمية التى ترتبت على انتشار جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية، وكلها تطورات سلبية قاربت على ثلاث سنوات متواصلة وعصفت بالعديد من الاقتصاديات الكبرى بل لازالت آثارها نراها ماثلة أمامنا حتى الآن فى العديد من الدول الأوروبية، ولا يمكن لأحد أن يتنبأ بما يمكن أن يصل إليه الوضع الاقتصادى العالمي من تدهور خلال الفترة المقبلة.

موضوعات متعلقة