وفي واقع المسلمين اليوم قد تجد الرجل محافظاً على أداء الصلاة في وقتها، وقد تجده يؤدى حق الله في ماله فيدفع الزكاة المفروضة، وقد يزيد عليها معواناً للناس يسعى في قضاء حوائجهم، وقد تجده من حجاج بيت الله الحرام ومن عُمّارة، ولكن مع هذا الخير كله قد تجده لا يحكم لسانه ولا يملك زمامه، فينفلت منه لسانه فيقع في أعراض الناس ويمزق لحومهم!! فلا يستطيع أن يملك لسانه عن السب والشتم واللعن.
فإنتقي كلماتك في حديثك كما تنتقي ملابسك لتظهر جميلا بجمال اللسان يخفي عيوب القلب والوجه
الأعلى قراءة
- الخليل تتلألأ فى الحفل الختامي للأنشطة الطلابية 2024
- بدرية طلبة تحتفل بزفاف إبنتها وسط حضور نجوم الفن .. ”صور”
- الجدار العازل
- النيابة العامة : بيان في القضية رقم ١٨٢٠ لسنة ٢٠٢٤ إداري قسم...
- قائمة الاهلي لمباراة تي بي مازيمبي الكونغولي بدوري ابطال افريقيا
- الداخلية : ضبط المتهم في وقائع سرقة حسابات ”الفيس بوك” والنصب على...