الجمعة 19 أبريل 2024 10:08 مـ 10 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
«رجال سلة الأهلي» يفوز على أويلرز الأوغندي في أولى مبارياته ببطولة الـ BAL 4 وزير الشباب والرياضة يوجه اللجنة الطبية العليا للرياضيين بالاطمئنان علي حالة لاعب المقاولون العرب وزير الشباب والرياضة يشهد اجتماع الجمعية العمومية الانتخابية للاتحاد الإفريقي للتراثيلون تعرف على الأندية المتأهلة لدور الـ16 ببطولة افريقيا لكرة الطائرة «رجال يد الأهلي» يفوز على وفاق عين التوتة ببطولة كأس الكؤوس قطر تعرب عن أسفها البالغ لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين الصقر يصل هولندا للمشاركة في ودية أساطير العالم وزير الصحة يتفقد المركز الأفريقي لصحة المرأة وزيرا خارجية مصر و جنوب افريقيا يترأسان أعمال الدورة العاشرة للجنة المشتركة للتعاون بين البلدين وزير الخارجية يتوجه إلى تركيا في زيارة ثنائية الرئيس السيسي يودع عاهل البحرين بمطار القاهرة الدولي في ختام زيارته لمصر فوائد الشاي الأخضر للوجه قبل النوم.. بشرتك أكثر شباباً وإشراقة

ورشة تعليمية عن المهارات القيادية لطلاب جامعة الطفل بسوهاج

صوره توضيحيه
صوره توضيحيه


نظمت جامعة سوهاج، ورشة تعليمية لطلاب جامعة الطفل بالإشتراك مع فريق(super education team)، وذلك بالملاعب المفتوحة بالمدينة الجامعية للطالبات، صرح بذلك الدكتور مصطفى عبدالخالق رئيس الجامعة، وقال إنه من خلال ورش العمل التدريبية التي تنظمها جامعة الطفل للطلاب يتم إكتشاف و إحتضان المواهب العلمية المتميزة، و إنتقاء ودعم المبتكرين والمبدعين في مراحل مبكرة من التعليم لتنمية قدراتهم وصقل مواهبهم.

وأوضح رئيس الجامعة أن البرنامج التدريبي تضمن تعليم الطلاب مجموعة من المهارات مثل Presentation skills، Leadership skills، Problem solving، Team work skills،مضيفاً أنه تم تقسيمهم إلى مجموعات، وإجراء عدد من المسابقات التعليمية التى تعزز مهاراتهم الذهنية .

و أشار الدكتور محمد حشمت منسق جامعة الطفل، إلى أنه قام فريق super education team بعمل معسكر اليوم الواحد في ملاعب الجامعة باستخدام طريقة gamafication، لعدد 100 طفل بالبرنامج، وذلك بعد حصول الفريق على الدعم والتمويل من ISF صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، موضحاً أن super education team تم إنشاءه عام 2016 داخل الجامعة من أجل تنمية مهارات الأطفال من سن ٨ إلى ١٨ سنة، وذلك في مجالات soft and design thinking والمجالات المجتمعية مثل الإساءات التي يتعرض لها الأطفال.