الجمعة 29 مارس 2024 05:17 مـ 19 رمضان 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي

لمسة تفاؤل .. توقعات علماء الفلك لجميع الأبراج مهنياً وعاطفياً وصحياً

الأبراج
الأبراج

توقعات الابراج اليومية :

برج اليوم الاحد 30 يناير كانون الثاني 2022

تتبدل الاجواء الفلكية مع انتقال القمر الى برج الجدي الترابي ما يعني اجواء اكثر من رائعة سترافق كل من مواليد الثور العذراء والجدي.

#الحمل 21 مارس الي 20 أبريل

مهنياً: قد تصطدم بخبر يخصّ زميلاً، كأن يكون مرتبطًا أو كأن يقرّر الرحيل من دون سبب.

عاطفياً: تعيش ظروفًا جميلة وداعمة من الشريك ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية.

صحياً: تبدو في حالة من السعادة الدائمة والنشاط غير المعهود منك، السبب الرياضة اليومية والانتباه إلى نوعية طعامك.

#الثور 21 أبريل الي 20 مايو

مهنياً: مفاجأة اليوم وتكون النجم وتنجز عملاً أو تتوصّل إلى حل أو يطرأ أمر لمصلحتك ويصدر حكم ما يريحك.

عاطفياً: يظهر لك ان خياراتك تجاه الشريك كانت صائبة وثقتك به مستحقة وجدية.

صحياً: عليك ان تهتم أكثر بنوعية طعامك، لأنّ الوزن الزائد يضرك كثيراً ويسبب لك متاعب.

#الجوزاء 21 مايو الي 21 يونيو

مهنياً: قد تجد فرصة لترتيب شأن مالي أو مصرفي أو للتخفيف من عبء دين أو قسط ضاغط ملحّ.

عاطفياً: إبتعد عن المواضيع الحساسة التي تزعج الحبيب، وافتح معه نقاشاً بناء واضح الخطوط.

صحياً: تستعين بخبرة أحد الأصدقاء ليعلّمك كيف تقوم بالتمارين الخاصة بآلام العنق.

#السرطان 22 يونيو الي 22 يوليو

مهنياً: محبّة الزملاء في العمل رصيد إضافي، وتؤسّس لعلاقة متينة يسودها الود والاحترام المتبادل.

عاطفياً: يوفر لك هذا اليوم أوقاتاً عاطفية مميزة ساحرة وتكثر المشاريع وتعيش أوقاتاً طيّبة .

صحياً: لا تحاول استنفاد الطاقة، بل عليك الاستراحة والنوم بشكل كافٍ.

#الاسد 23 يوليو الي 22 اغسطس

مهنياً: يوم تمهيدي بين الماضي والمستقبل أو يمكن أن نسميّه جسراً للعبور إلى مرحلة أخرى تغير مجرى حياتك.

عاطفياً: تتغيّر الأجواء وتندفع نحو البدء بعلاقة جديدة وتعوّض عن تسويف سابق شرط ألاّ تجترّ الماضي.

صحياً: كن أقوى من المصاعب التي تواجهك في التخلص من البدانة، واستمر في ما أنت مصمم عليه.

#العذراء 23 اغسطس الي 22 سبتمبر

مهنياً: يوم جيّد يحمل آفاقًا هائلة ووعوداً وتطورات ممتازة ويتحدث عن سفر أو تحضير لجديد ناقشته ملياً مع أرباب العمل ونلت موافقتهم.

عاطفياً: تضطر الى الاعتذار عن تلبية دعوة للشريك أو قد تفكر في تغيير وعدم الذهاب بالأوهام بعيداً.

صحياً: الأمراض النفسية قد تبقيك في حال من الضياع وعدم التركيز، فالجأ إلى أصحاب الاختصاص لمعالجتها.

#الميزان 24 أكتوبر الي 22 نوفمبر

مهنياً: تحوّلات متعدّدة في مصلحتك، لكن تريّث قريبا ستنفتح أمامك صفحات مشرقة بالجملة تغير مجرى حياتك.

عاطفياً: يسود الارتباك والفوضى أجواء اليوم، كُن حذراً حتى لا ترتكب الحماقات أو تتخذ قرارات انفعالية.

صحياً: التذاكي ومحاولة مخالفة إرشادات الطبيب لن تفضي بك إلا إلى المزيد من الوضع الصحي المتأزم.

#العقرب 24 أكتوبر الي 22 نوفمبر

مهنياً: أجواء رائعة تحمل تحولاً يعجبك

مهنياً: يوفر لك هذا المهني ظرفاً مناسباً للقيام بعملية تجني منها أرباحاً كثيرة، وتكون حافزاً لعمليات أخرى.

عاطفياً: يظهر لك هذا اليوم أنّ الشريك أكثر وفاءً ممّا كنت تتصور فيرتفع المنسوب الإيجابي في علاقتكما.

صحياً: قد تضطر الى شراء سلامتك بنفقات كبيرة لكنك لا تستطيع شراء سلامة صحتك .

#القوس 23 نوفمبر الي 21 ديسمبر

مهنياً: يفتح لك الحظ غير باب واسع ويقدّم لك غير فرصة مناسبة لتحسين وضعك المهني والترقي بغية تولي المنصب الذي يليق بك.

عاطفياً: الجوّ ملائم للحوار الغني بالعواطف الجياشة والتفهّم وباستطاعك مناقشة مواضيع مهمّة اليوم.

صحياً: أخطار كثيرة تهدّد وضعك الصحي معظمها نابع من توترات نفسية وعصبية.

#الجدي 22 ديسمبر الي 20 يناير

مهنياً: تكثر الأفكار البنّاءة والجديدة وتعلنها على المسؤولين عنك بثقة كبيرة، فتنال موافقتهم وثقتهم الكاملة والدعم اللازم.

عاطفياً: تتطلع إلى تعديل أمور كثيرة في حياتك العاطفية، وتوقع من الحبيب مشاركة قد تذهلك كثيراً.

صحياً: إذا شعرت بعدم الانتظام في دقات قلبك، فثمة خلل ما يتطلب معالجة سريعة.

#الدلو 21 يناير الي 18 فبراير

مهنياً: وازن بين دخلك ومصروفك حتى لا تفاجأ وترزح تحت الديون التي تثقل كاهلك وتوقعك في مشاكل كثيرة.‏

عاطفياً: تتلقى مجموعة من الأخبار الطيبة تساعدك على تثبيت علاقتك بالشريك بما يتوافق ورغبتكما.

صحياً: كُن حذراً ومتحفّظاً وابتعد عن الحوادث او التهوّر الذي قد يثير أعصابك وانفعالك.

#الحوت 19فبراير الي 20 مارس

مهنياً: تفتح اليوم صفحة جديدة من العلاقات، ويبشّرك بتفاعلات مميزة تجعلك تلتقي أصدقاء جدداً وقدامى.

عاطفياً: إذا كنت عازباً هذه هي فرصتك لوداع العزوبية والارتباط رسميّاً والاستقرار.

صحياً: الشعور المتقطع بالدوار قد يكون بسبب قلة النوم أو لضعف في النظر.