المال والبنون ..سمك لبن تمر هندى
بقلم - أسامة احمد يوسف
نحن البشر سبب اى كارثة او مشكلة قد تحدث فنفوسنا دائما ضعيفة حيث ان الغالبية العظمى من البشر يظن البعض ان لكى تسعد فى الدنيا لا بد ان تعيشها بكافة اشكالها وانواعها لا بد ان تعمل منها كوكتيل حقيقى البعض يعيشها كذلك والبعض يتمنى ان يفعل مثلهم عارف انك بتضحك او تبتسم من كلامى لكنه الواقع فكما قلت فى مقالى السابق اننا نفتقد لغة الحوار اقولها اليوم بأسلوب اخر لقد فقدنا انفسنا لان البعض يظن انه لكى ينجح لا بد ان يعيش ويتقن النفاق لا بد ان يتقن الدهاء والمكر ليأخذ منك مايريده لكى يستغله ضدك او يستفيد به بأسلوب او بأخر لا بد لا يتحالف مع الشيطان حتى يحقق ما يريده ثم ....... وضع مليون خط تحت ثم لانه يفكر بعد ذلك ميف يتغلب على الشيطان. واهم من يظن ذلك فالجميع يعلم ان من احضر العفريت فعليه ان يصرفه وهل نجح احد فى ذلك لا اظن فبالمثل من تحالف مع الشيطان سيظل حليفه ختى يأخذ بيده الى التهلكة نعم فمن يظن انه بالنفاق والضغينة والاخذ بتشكيلة من الافعال التى قد تدمر من اجل ان يكون الوجيه الامثل فهو واهما فكثيرا ما نرى ذلك فى مجتمعنا بل اصبح داخل اغلب المؤسسات والاماكن بل وصل البيوت خاصة البيوت الخربة التى قد تغلغل بها السوس واصبحت الخلافات اساس بها فنجد الضغينة بين الابناء عندما يتعاملون مع الاب او الام وخاصة إذا كانوا منفصلين فالمصلحة هى ما تحكم تلك العلاقات وكذلك فى التعامل بين بعض الاصدقاء وبعضهم وسنجدها غالبة بين النساء فالحقد والغيرة والحسد بينهم فمنهم من يستغل وجود سوء فهم لدى البعض لتستغله فى الوقيعة بين بعضهن ولكى وتظهر انها المحبة والخائفة على صديقتها ارتدت ثوب الوعظ وهى اصلا من بنات أبليس وهل وعظ ابليس احدا من قبل وكذلك فى المؤسسات عندما يلبس البعض ثوب التقوة وكأنه خائف على تلك المؤسسة وهو خاوى من الداخل حيث السواد الازلى بداخله فتجد انه يتحرك يمينا ويسارا من أحل إكتساب الود والصداقات وگأنه يفعل الكثير ويؤثر مصلحة الاخرين على نفسه تاركا عمله الاساسي ودوره الفعلى ولك ان تتخيل اذا كان هناك اكثر من فرد فما المصير انها الحياة عندما نضع السمك واللبن والتمر هندى معا .... لكى نصنع كوكتيل من الاكاذيب والخداع والتملق من اجل الوصول للهدف وما اجمل الهدف عندما نظن واهمين اننا قد وصلنا له لأن حياتك ستظل لبن سمك تمر هندى فلتنعم وتذوق ذلك الكوكتيل فهو صنع من اجلك حفظ الله نفوسنا من النفاق والخداع وحمانا من الاكاذيب
وحمى الله مصر وشعبها وقائدها وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
نحن البشر سبب اى كارثة او مشكلة قد تحدث فنفوسنا دائما ضعيفة حيث ان الغالبية العظمى من البشر يظن البعض ان لكى تسعد فى الدنيا لا بد ان تعيشها بكافة اشكالها وانواعها لا بد ان تعمل منها كوكتيل حقيقى البعض يعيشها كذلك والبعض يتمنى ان يفعل مثلهم عارف انك بتضحك او تبتسم من كلامى لكنه الواقع فكما قلت فى مقالى السابق اننا نفتقد لغة الحوار اقولها اليوم بأسلوب اخر لقد فقدنا انفسنا لان البعض يظن انه لكى ينجح لا بد ان يعيش ويتقن النفاق لا بد ان يتقن الدهاء والمكر ليأخذ منك مايريده لكى يستغله ضدك او يستفيد به بأسلوب او بأخر لا بد لا يتحالف مع الشيطان حتى يحقق ما يريده ثم ....... وضع مليون خط تحت ثم لانه يفكر بعد ذلك ميف يتغلب على الشيطان. واهم من يظن ذلك فالجميع يعلم ان من احضر العفريت فعليه ان يصرفه وهل نجح احد فى ذلك لا اظن فبالمثل من تحالف مع الشيطان سيظل حليفه ختى يأخذ بيده الى التهلكة نعم فمن يظن انه بالنفاق والضغينة والاخذ بتشكيلة من الافعال التى قد تدمر من اجل ان يكون الوجيه الامثل فهو واهما فكثيرا ما نرى ذلك فى مجتمعنا بل اصبح داخل اغلب المؤسسات والاماكن بل وصل البيوت خاصة البيوت الخربة التى قد تغلغل بها السوس واصبحت الخلافات اساس بها فنجد الضغينة بين الابناء عندما يتعاملون مع الاب او الام وخاصة إذا كانوا منفصلين فالمصلحة هى ما تحكم تلك العلاقات وكذلك فى التعامل بين بعض الاصدقاء وبعضهم وسنجدها غالبة بين النساء فالحقد والغيرة والحسد بينهم فمنهم من يستغل وجود سوء فهم لدى البعض لتستغله فى الوقيعة بين بعضهن ولكى وتظهر انها المحبة والخائفة على صديقتها ارتدت ثوب الوعظ وهى اصلا من بنات أبليس وهل وعظ ابليس احدا من قبل وكذلك فى المؤسسات عندما يلبس البعض ثوب التقوة وكأنه خائف على تلك المؤسسة وهو خاوى من الداخل حيث السواد الازلى بداخله فتجد انه يتحرك يمينا ويسارا من أحل إكتساب الود والصداقات وگأنه يفعل الكثير ويؤثر مصلحة الاخرين على نفسه تاركا عمله الاساسي ودوره الفعلى ولك ان تتخيل اذا كان هناك اكثر من فرد فما المصير انها الحياة عندما نضع السمك واللبن والتمر هندى معا .... لكى نصنع كوكتيل من الاكاذيب والخداع والتملق من اجل الوصول للهدف وما اجمل الهدف عندما نظن واهمين اننا قد وصلنا له لأن حياتك ستظل لبن سمك تمر هندى فلتنعم وتذوق ذلك الكوكتيل فهو صنع من اجلك حفظ الله نفوسنا من النفاق والخداع وحمانا من الاكاذيب
وحمى الله مصر وشعبها وقائدها وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
