أنباء اليوم
السبت 20 سبتمبر 2025 06:22 صـ 27 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
لقاء الظل: عندما تلتقي العاطفة بالمكر في رقصة الخديعة بتوجيهات وزير الرياضة.. دمج ذوي الهمم في بطولة الشركات لأول مرة برعاية رئيس الوزراء لشبونة تنظم معايشات مجانية للاعبين والمدربين في أوروبا لاكتساب الخبرات وتسويق المواهب الجمعية العمومية توافق على تعديلات لائحة النظام الأساسي للأهلي الأهلي يشكر اللجنة القضائية وأعضاء الجمعية العمومية اختتام دورة تدريبية في كلية طب المستنصرية ببغداد حول ثقافة السلامة في بيئة العمل المختبرية وتجري امتحان للمشتركين أسرار تانيس المدفونة عندما أعاد الفرنسي بيير مونتيه اكتشاف مقابر الفراعنة المنسية لوحة تعريفية بالمتحف المصري بالتحرير عن اكتشاف كنوز الملك آمون إم أوبت الذي يفتح نافذة على أسرار تانيس فوز ”سحر الدروب” بجائزتي أفضل فيلم تسجيلي وسيناريو من مهرجان سينمائي في الهند أسوارة الملك آمون إم أوبت من مقبرة تانيس إلى صهرها النحاس: حققنا فوزًا مهمّا على سيراميكا.. وأشكر اللاعبين تريزيجيه أفضل لاعب في مباراة الأهلي وسيراميكا كليوباترا بدوري نايل

اسماءسعودي تكتب هل البلح الرطب ملئ بالامراض






















كتبت أسماء سعودي





هل البلح غنى بالفشل الكلوى وتليف الكبد والسرطان.. .رسالة المستهلك لكل مسئول لو راجل كل ما بين جشع أصحاب النخيل من خيانة الأمانة وعدم الحفاظ على أقل معايير الصحة وبين غياب الرقابة على الأسواق تصبح صحة الأنسان فريسة لهؤلاء الفسدة هذا بجانب قلة التوعية من رجال الدين بخطورة هذا الوضع المشين لرش البلح بالخل ومية النار والمواد المسرطنة لتقليل زمن الترطيب للحاق بالسعر المرتفع في بداية الموسم وحث الناس على عدم استعجال الرزق والرضا بما قسمه الله وتحذيرهم من رش البلح ومخاطره علي الجهاز الهضمي والكبد.والكلى والحفاظ على سلامة وصحة الجميع حيث أصبح سوق البلح بمنشأة دهشور ؛سقاره وصمة عار على جبين أهلها لما له من سمعة سيئة فى تصدير الأمراض إلى شتى بقاع الجمهورية وهذا الوضع بحاجة ماسة الى تدخل الأجهزة الرقابية من مفتشى الصحة ومفتشى التموين وحماية المستهلك ومكافحة الغش ورقابة وزارة الزراعة للقضاء على هذه الظاهرة باعتبار الموضوع هام وعاجل البلح فيه سم قاتل عشان غنى بالفشل الكلوي والسرطان وتليف الكبد رجال الدين والأجهزة الرقابية وقبلهم أصحاب النخيل صحة المستهلك أمانة بين أيديكم وهذه رسالتنا الى ضعاف النفوس والأجهزة الرقابية