أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 09:26 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الدهشوري رئيس سيلفر سكرين يحصد جائزة التميز والابداع العربى كافضل شركة تسويق وتنظيم مؤتمرات لعام 2025 رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي دوناروما يتوج بجائزة أفضل حارس مرمى لعام 2025 وزير الخارجية المصرى يجتمع مع قيادات الوزارة من الدرجات الوسطى لمتابعة سير العمل بالوزارة جامعة القاهرة تستعرض مستقبل الصناعات الإبداعية ودور التراث في تعزيز القوة الناعمة توصّل فيتوريا و الاتحاد المصري لكرة القدم إلى اتفاق يُنهي النزاع القائم بينهما ثامر التركي يودع العام ٢٠٢٥ بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال»

بلجيكا تتخذ إجراءات عاجلة بعد اختراق مسيّرات لمطارات وقواعد عسكرية

مسيّرات -أرشيفية
مسيّرات -أرشيفية

عقدت بلجيكا، جلسة لمجلس الأمن الوطني لتعزيز أمن مجالها الجوي بعد رصد عدة طائرات مسيّرة تحلق فوق مطارات وقواعد عسكرية، ما أدى إلى تعطّل بعض الرحلات الجوية وتحويل بعضها عن مطار بروكسل الرئيسي.

وذكرت شبكة "يورونيوز" الأوروبية أنه لمواجهة هذا التهديد، تبحث السلطات عن إنشاء مركز لمراقبة المجال الجوي، بالإضافة إلى إدخال تسجيل إلزامي للطائرات المسيّرة.

وقال وزير الدفاع البلجيكي ثيو فرانكن - في تصريحات صحفية - "سنُشغّل اعتبارًا من 1 يناير مركز الأمن الوطني للمجال الجوي في بوفاشين داخل قاعدة عسكرية. فالمركز قائم بالفعل، لكنه بحاجة لأن يصبح أكثر فعالية بالتعاون مع جميع الأجهزة الأمنية، وهذا هو التحدي الأكبر في الأسابيع القادمة".

بدوره، قال وزير الداخلية البلجيكي برنارد كوينتين: "نعمل وفق نموذج /الكشف والتحديد وإمكانية التحييد/؛ هذا الإطار هو الذي نعمل عليه".

تأتي تلك الاختراقات في وقت تضغط فيه الاتحاد الأوروبي على بلجيكا لمصادرة الأصول الروسية المجمدة في بروكسل، لدعم تقديم قروض إعادة الإعمار لأوكرانيا.

ويشتبه على نطاق واسع في روسيا كجهة خلف هذه العمليات، رغم عدم وجود دليل مباشر، على حد قول الشبكة الأوروبية.