أنباء اليوم
الأحد 7 سبتمبر 2025 04:54 مـ 14 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
”الذهب الرقمي” يهدد سوق المعدن النفيس في بريطانيا مدحت صالح ومي فاروق يتألقان بمهرجان ”ليالي مراسي” بحضور كامل العدد رئيس مجلس الوزراء : توافق بين الحكومة والمُصدرين لتحقيق قفزة نوعية في حجم الصادرات المصرية مصلحة الضرائب تعلن عن عقد 3 ندوات أونلاين غدا الأثنين لتعزيز التواصل مع المجتمع الضريبي غدًا.. انطلاق معرض كومكس عمان 2025 للتكنولوجيا بمشاركة مصرية مميزة توقعات بتوجه (أوبك+) نحو زيادة جديدة في إنتاج النفط وزير العدل يفتتح غرفتين مؤمنتين مُخصصتين للمرأة ضحية العنف بمحكمة القاهرة الجديدة رئيسة المفوضية الأوروبية تؤكد مواصلة دعم أوكرانيا عقب هجوم جوي روسي وزير خارجية لبنان يشكر نظيره الفرنسي على جهود بلاده بملف التجديد لليونيفيل ”الضرائب” تصدر إنفوجراف حول أنواع الضريبة على الأنشطة الإلكترونية رئيس جامعة المنوفية يراس إجتماع لجنة المنشآت الجامعية هاني أبوريدة يكلف خالد الدرندلي بمرافقة بعثة المنتخب إلى بوركينا فاسو بعد إصابته بنزلة برد

وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع وزير خارجية الاردن يتناول التصعيد الجارى فى المنطقة

حمّل وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج د. بدر عبد العاطى ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء ٣١ يوليو الجاري، إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانتهاكات القانون الدولي والممارسات غير الشرعية في الضفة الغربية والاغتيالات السياسية، وطالبا مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار ملزم يفرض على إسرائيل وقف عدوانها على غزة وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي.

وأكد الوزيران، خلال اتصال هاتفي ضرورة العمل على التهدئة للحيلولة دون انزلاق المنطقة في صراع إقليمي شامل يعصف بالاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، وأدان الوزيران في هذا الصدد الاغتيالات السياسية.

كما شدد الوزيران على أن الخطوة الأولى نحو التهدئة هي وقف العدوان على غزة وانهاء المأساة الإنسانية التي تسبب فيها، وأكدا إدانتهما للانتهاكات الاسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي والقانوني الدولي الإنساني وانتهاكاتها لسيادة الدول.

وجدد الوزيران التأكيد على ضرورة إنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية وبما يعالج جذور الصراع في المنطقة، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/ حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وقد أكد الوزيران على استمرار التشاور والتنسيق بينهما خلال الفترة المقبلة.