أنباء اليوم
الأحد 7 سبتمبر 2025 07:35 مـ 14 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الداخلية:ضبط صناع محتوي من ذوي الاحتياجات وشقيقه لقيامهم بنشر محتوي غير لائق الوزير:”السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية”تأتي في إطار خطة الدولة للحوكمة استقرار أسعار العملات الرقمية .. و”بيتكوين” تتمسك بمستوى 111 ألف دولار كشف ملابسات مقطع فيديو قيام 3 أشخاص بتعاطي المواد المخدرة بالقليوبية محافظ مطروح يستقبل وفد الهيئة العامة للاستثمار برئاسة اللواء دكتور حسام الدين جعفر نقل الفنانة رنا رئيس للمستشفى بعد تعرضها لوعكة صحية وزير الرياضة يودع المنتخب الوطني بمطار القاهرة قبل سفره لمواجهة بوركينا فاسو محافظ الدقهلية يؤكد على أهمية الاستعداد الكامل لاستقبال العام الدراسي الجديد محافظ سوهاج يتفقد مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين والوضع العام بالشارع .. ويوجه بتحسين مستوى النظافة ورفع المخلفات منتخب مصر يتوجه إلى بوركينا فاسو لمواجهة الحسم بتصفيات المونديال محافظ الجيزة يُكلّف نوابًا لرئيس مركز ومدينة كرداسة الونش يعتذر لجماهير الزمالك بعد طرده بمباراة وادي دجلة وإيقافه 3 مباريات

اليمن.. اتفاق بين الحكومة والحوثيين لتبادل مئات الأسرى


أعلنت الحكومة الشرعية في اليمن وجماعة الحوثيين، عن التوصل إلى اتفاق صفقة لتبادل الأسرى، تشمل في هذه المرحلة اطلاق سراح أكثر من 880 أسيرا ومحتجزا لدى الطرفين.

وأكد عبد القادر المرتضى رئيس وفد الحوثيين في مفاوضات تبادل الأسرى ، اختتام المفاوضات المنعقدة في سويسرا، بالاتفاق على تنفيذ صفقة تبادل واسعة تشمل 706 من أسرى الجماعة، في مقابل 181 أسيرا ومحتجزا من التحالف الحكومي.

وأشار إلى أنه سيتم تنفيذ الصفقة بعد 3 أسابيع، على أن تعقد جولة أخرى بعد شهر رمضان لاستكمال تنفيذ بقية الاتفاق.
وفي المقابل أكد عضو الوفد الحكومي ماجد فضائل أن الصفقة الحالية شملت الصحفيين الأربعة المحكوم عليهم بالإعدام، إضافة إلى شقيق الرئيس السابق اللواء ناصر منصور هادي، ووزير الدفاع الأسبق اللواء محمود الصبيحي، وأولاد نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن، وكذا نجل وشقيق نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح.

وأضاف : "شملت الصفقة أيضا عددا من القادة العسكريين والمدنيين وعشرات من المحاكمين الآخرين، وعددا من أسرى التحالف العربي".

وأوضح أنه تم تأجيل الافراج عن السياسي البارز محمد قحطان للمرحلة الثانية، مؤكدا أنه سيتم عقد مزيد من جولات التفاوض وصولا إلى الإفراج الكلي على أساس قاعدة "الكل مقابل الكل".