أنباء اليوم
الثلاثاء 8 يوليو 2025 05:46 صـ 12 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
المصرية للاتصالات: جاري السيطرة على حريق سنترال رمسيس بمعاونة رجال الدفاع المدني محافظ القاهرة يتابع عمليات إطفاء الحريق الذى نشب في مبنى سنترال رمسيس كشف ملابسات مقطع فيديو القيام بحركات استعراضية بالسيارات بالدقهلية عاجل .. إندلاع حريق داخل سنترال رمسيس والحماية المدنية تحاول السيطرة على النيران ضبط سائق نقل لقيامه بالسير برعونة وتعطيل المرور بطريق الواحات بالجيزة محافظ كفرالشيخ يتفقد سوق «اليوم الواحد» بالحامول لتوفير السلع الغذائية والاستهلاكية الداخلية:ضبط قائد سيارة ربع نقل لقيامه بالسير عكس الاتجاه بالطريق الدولي دعم وتمكين لمرضى الإكزيما في المنطقة جمجوم فارما والجمعية الإماراتية يطلقان مبادرة ”ECZPLORE”: المجلس الثقافي البريطاني يجمع وفودا من مصر وتونس والسعودية في كارديف ضمن فعاليات الحوار المعمق القلعة الحمراء تمنح أعضاء الأهلي عرض خاص لتخليد أسمائهم على جدران الاستاد محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتفقدان مشروع تطوير مستشفى أسوان محافظ أسوان ورئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية يتابعان منظومة التأمين الصحى الشامل

”معارك عنيفة” للسيطرة على وسط باخموت في أوكرانيا

صورة توضيحية
صورة توضيحية


أعلن قائد القوات البرية الأوكرانية، اليوم الإثنين، أنّ "معارك عنيفة" تدور مع القوات الروسية من أجل السيطرة على وسط باخموت في شرق أوكرانيا، مؤكداً معلومات سابقة أفاد بها الجانب الروسي.

فيما نقل المكتب الإعلامي للجيش عن أولكسندر سيرسكي قوله إنّ الروس "يهاجمون من عدّة اتجاهات... للتقدّم نحو أحياء الوسط".
وكان يفغيني بريغوجين رئيس مجموعة "فاغنر" الروسية المسلّحة قال "كلّما اقتربنا من وسط المدينة، ازدادت المعارك قسوة".

ويحارب عناصر "فاغنر" في الخطوط الأمامية لهذه المعركة، في وقت يسعى الجيش الروسي إلى السيطرة على باخموت منذ الصيف.

وأكّد سيرسكي أنّ القوات الأوكرانية "تُلحق خسائر كبيرة بالعدو".
وقال "صُدّت كلّ محاولات الاستيلاء على المدينة... بنيران المدفعية والدبابات".

ومنذ أشهر، تحوّلت مدينة باخموت التي كان يسكنها 70 ألف نسمة قبل بدء الغزو الروسي في فبراير 2022، إلى مركز للمعارك على الجبهة الشرقية في أوكرانيا.

ورغم التشكيك بأهمية المدينة الاستراتيجية إلّا أنّ هذه المعركة، وهي الأطول منذ بدء الهجوم الروسي قبل أكثر من عام، اكتسبت طابعاً رمزياً بالنسبة لكييف وموسكو على حد سواء.