أنباء اليوم
الإثنين 7 يوليو 2025 02:35 مـ 11 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الرئيس السيسي يستقبل رئيس جمهورية الصومال الداخلية: ضبط قيام عدد من الأشخاص بالإتجار بالمواد المخدرة بالقاهرة الداخلية: ضبط 3 أشخاص بالتنقيب غير المشروع عن الآثار داخل أحد العقارات بالقاهرة الداخلية:ضبط شخصين لإتجار المواد المخدرة بقيمة 80 مليون جنيه تقريباً البرلمان يضيف أخصائيو ”العلوم الصحية التطبيقية” لكادر المهن الطبية بشكل نهائي محافظ المنوفية يعقد اجتماعاً موسعاً لمناقشة الاليات التنظيمية بشأن الغلق المؤقت للطريق الاقليمي محافظ بني سويف ومستشار رئيس الجمهورية في جولة ميدانية بالمرسى السياحي الجديد محافظ بني سويف يصطحب مستشار رئيس الجمهورية الفنان الكبير محمد منير يتسلم وسام ماسبيرو للإبداع ”شاومي” تُصنّف ضمن أفضل 100 علامة تجارية في إفريقيا لعام 2025 وتتقدم إلى المركز 29 محافظ بني سويف يعقد اجتماعًا مع المجلس التنفيذي بحضور مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية أسعار النفط تتراجع مع رفع ”أوبك+” إنتاج أغسطس أكثر من المتوقع

فيليب موريس: الفهم الحقيقي لمشكلة حرق التبغ يساعد على الانتقال لبدائل أفضل

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

ثمنت شركة فيليب موريس انترناشيونال، الإجراءات والسياسات الهادفة لترسيخ مبدأ الحد من الضرر، مؤكدة أنها كانت من أوائل الشركات على مستوى العالم التي سعت إلى دعم جهود هذا المبدأ والعمل على تنفيذه، بشكل فعلى على أرض الواقع.
وقالت الشركة أنها وضعت إستراتيجية متكاملة منذ أكثر من 13 عاما للتحول من مجرد شركة مصنعة للتبغ إلى شركة تعتمد على العلم والابتكار كنهج أساسي في عملها، واختارت لهذه الإستراتيجية شعار "نحو مستقبل خال من الدخان"، موضحة أنها أنفقت خلال هذه الفترة ما يربو على 9 مليار دولار، للمساهمة في جهود الحد من الضرر، عبر تقديم منتجات بديلة أفضل وخالية من الدخان.
وأوضحت الشركة، أن نتائح الأبحاث المستقلة التي قامت بها حول مدى معرفة المدخنون بالأسباب الرئيسية لأضرار التدخين، أكدت أن عدد قليل فقط من المدخِّنون حول العالم، هم من يدركون أن المشكلة الرئيسية تكمن في الدخان الناتج عن عملية الاحتراق التي تتم في السجائر التقليدية.
وأكدت فيليب موريس انترناشيونال أن الفهم العلمي المبني على حقائق مثبتة لعملية حرق التبغ وما ينتج عنها من أضرار يساعد المدخنين البالغين الذين اختاروا ان يستمروا في التدخين على اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الانتقال إلى بديل أفضل من السجائر، خاصة في ظل الإثباتات العلمية التي تؤكد أن عملية إشعال السيجارة، تُنتِج حوالي 6000 مادة كيميائية ضارة، وأن والمستويات العالية لهذه المواد الضارة في دخان السيجارة هي السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين، ومن ثم فإن بدائل التدخين الخالية من الدخان، لها القدرة بشكل كبير على الحد من التعرُّض للمواد الكيميائية الضارة بالمقارنة مع السجائر التقليدية. وذلك بالرغم من أن هذه البدائل لا تخلو نهائيا من المخاطر وتحتوي على النيكوتين والذي يسبب الادمان.