أنباء اليوم
الأحد 7 سبتمبر 2025 04:37 صـ 14 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ الشرقية يتابع موقف إنهيار شرفة أحد المنازل القديمة بشارع مولد النبي بالزقازيق ويوجه بتوفير الرعاية الكاملة للمصابين شركة مايكروسوفت تعلن عن انقطاعات مفاجئة في الألياف الضوئية في البحر الأحمر محافظ كفرالشيخ: مستمرون في خدمة أهالينا بالقرى.. إجراء الفحص الطبي وصرف العلاج لـ 350 مواطناً بقرية إبطو بدسوق محمد كوفي مدير منتخب بوركينا فاسو: أعرف الصديقين حسام وإبراهيم حسن جيدًا، فلا توجد مباريات سهلة أمامهما؛ كل مباراة بمثابة نهائي” تدريبات بدنية و جلسات استشفاء لمنتخب مصر قبل مواجهة بوركينا فاسو الثلاثاء المقبل سفير مصر في ليبيريا يؤكد أهمية العمل على دفع أوجه التعاون المشترك سفير مصر في الكونجو الديمقراطية يؤكد مواصلة تعزيز الشراكة بين البلدين تهنئة قلبية تدريسيان في كلية طب المستنصرية ببغداد ينشران بحث علمي مشترك حول دور صبغات الشعر في بدء الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء في... تدريسية في كلية طب المستنصرية ببغداد تلقي محاضرة علمية عن روماتزم تصلب الجلد المناعي وتليف الرئة تدريسي في كلية طب المستنصرية ببغداد يجري عملية قسطارية نوعية منقذة للحياة لطفلة في مركز ابن البيطار التخصصي لجراحة القلب رئيس الأوبرا: الفنون المصرية قادرة على مواكبة الحداثة مع الحفاظ على الهوية

الجميلة والوحش..”أحمد مكى”: أكون أو لا أكون

أحمد مكي
أحمد مكي

يشارك "العترة" ابن الكبير في الحلقة الـ14 من مسلسل "الكبير أوي"، في مسرحية "الجملية والوحش" التى تقام على مسرح المدرسة، وينجح "العترة" فى أداء دور الوحش، لذلك يحاول الكبير أن يقوم بنفس الدور بعدما قدمه ابنه ببراعة.

ونشر أحمد مكي صورة له في شخصية الوحش، في حلقة اليوم من "الكبير أوى 6"، وعلق عليها من خلال حسابه على إنستجرام بسخرية، قائلا: "أكون أو لا أكون".

وبدأت أحداث الحلقة 14 من مسلسل الكبير أوى 6، بمرض العترة "مصطفى غريب" ابن الكبير "أحمد مكى" ويأتى دكتور ربيع "بيومى فؤاد" للكشف عليه ومعرفة سبب تعبه ويكتشف الكبير أن العترة ليس مريضا ولكن يوجد بنت فى المدرسة تتنمر عليه وذلك لحجمه الكبير.

ويذهب الكبير إلى المدرسة مع العترة ويقابل الناظر ويريد منه أن يحل الموضوع وينقل البنت من الفصل أو ينقل العترة و لكن يبلغه أنه سوف يتدخل لوقف تنمر البنت، ثم يأتى الكبير بها إلى الدوار ويطلب منها عدم التعرض لنجله العترة ولكن تبلغه أنها ليست خائفة منه.

وفى اليوم التالى تظل البنت تتنمر على العترة وتطلب منه عدم الاشتراك فى المسرحية، ويعود العترة للدوار فى حزن شديد تتحدث معه مربوحة "رحمة أحمد"، وتقنعه بأن يشترك فى المسرحية ولا يسمع لتنمر البنت عليه وبالفعل يأخذ دوراً فى المسرحية