أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 09:48 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمود سامي البارودي ودوره في الثورة العرابية رئيس جامعة السويس يستقبل وزير التربية والتعليم السابق ورئيس جامعة الريادة الدهشوري رئيس سيلفر سكرين يحصد جائزة التميز والابداع العربى كافضل شركة تسويق وتنظيم مؤتمرات لعام 2025 رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي دوناروما يتوج بجائزة أفضل حارس مرمى لعام 2025 وزير الخارجية المصرى يجتمع مع قيادات الوزارة من الدرجات الوسطى لمتابعة سير العمل بالوزارة جامعة القاهرة تستعرض مستقبل الصناعات الإبداعية ودور التراث في تعزيز القوة الناعمة

الرئيس الكازاخي يكرم مفتي الجمهورية ويمنحه وسام الشرف

صورة توضيحية
صورة توضيحية

كرم الرئيس، قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان، اليوم الأربعاء، فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ومنحه وسام الشرف؛ تقديرًا لجهود فضيلته في تعزيز الحوار بين الأديان ونشر ثقافة السلام، وذلك على هامش مشاركة فضيلته في «القمة الدولية الثامنة لزعماء الأديان العالمية والتقليدية» المنعقدة بالعاصمة الكازاخية أستانا.

من جهته، أعرب فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، عن تقديره للرئيس الكازاخي، قاسم جومارت توكاييف، على هذا التكريم الرفيع، الذي يعد بالأساس تكريمًا لمصر ومؤسساتها الدينية العريقة، التي تقوم بدور رائد في نشر الاعتدال ودعم قيم التعايش والسلام، مثمنًا جهود فخامته في رعاية مبادرات الحوار بين الأديان وتعزيز قيم التفاهم والتعايش المشترك.

وتأتي مشاركة فضيلة مفتي الجمهورية في «القمة الثامنة لزعماء الأديان العالمية والتقليدية»، بجمهورية كازاخستان؛ امتدادًا لجهود مصر ومؤسساتها الدينية في تعزيز الحوار والتواصل بين قادة الأديان حول العالم، ودعم المبادرات الدولية الرامية إلى مواجهة خطاب الكراهية والتطرف، واضطلاعًا بدور دار الإفتاء المصرية في ترسيخ خطاب ديني رشيد يخاطب العالم بلغة الحكمة والاعتدال.