أنباء اليوم
الإثنين 15 ديسمبر 2025 03:13 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
تدريسية في كلية طب المستنصرية ببغداد تنشر بحث علمي عن انتشار وشدة ظاهرة رينود المعقدة في التصلب الجهازي المحدود والمنتشر وزير الخارجية يستقبل طلبة كلية السياسة والاقتصاد بجامعة بني سويف وليد ماهر يشارك في تكريم الأستاذ علاء السيد بمناسبة بلوغه سن الكمال رئيس الوزراء لمجتمع رجال الأعمال والمستثمرين: ضاعفوا استثماراتكم ... المناخ جاذب ... والفرص واسعة وواعدة.. فاغتنموها العميد حاتم فوده: الرياضة المصرية تدخل عصرها الذهبي بمنظومة دولة ورؤية علمية تصنع الأبطال الداخلية:ضبط عدد من الأشخاص لقيامهم بإدارة نادي صحي للأعمال المنافية للاداب العامة محمد استاذ : أتمنى نهائي الأمم الإفريقية بين مصر و المغرب ... واسود الأطلس المرشح لنيل اللقب وزير الإسكان يُعلن عن تيسيرات في سداد المستحقات المتأخرة للوحدات التابعة لصندوق تمويل المساكنن محافظ المنوفية: ضبط مخزنين بقويسنا والباجور لحيازتهم مواد غذائية مجهولة المصدر وزيرة التضامن الاجتماعي تفتتح فعاليات المؤتمر السنوي الخامس والعشرين للمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية الداخلية:ضبط عناصر إجرامية شديدة الخطورة بالاتجار بمواد مخدرة بقيمة 90 مليون جنيه إندرايف تطلق مسابقة «Captain of the Match» لدعم الكابتن خلال بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025

المركزي يحسم أسعار الفائدة.. وخبراء: سيوازن بين النمو والتضخم

البنك المركزي المصري
البنك المركزي المصري

تعقد لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري، اليوم الخميس، إجتماعها السابع خلال العام الحالي لحسم سعر الفائدة، وسط توقع قطاع كبير من الخبراء أن يتجه القرار نحو التثبيت.

وأكد 5 خبراء إقتصاد أن التضخم في مصر حاليا ناتجًا عن العرض وليس الطلب وبالتالي فإن رفع الفائدة لن يكون أداة فاعلة في إستهداف الرقم القياسي للأسعار، مضيفين أن البنك المركزي سيعمل على دعم الإستقرار الإقتصادي، بتحقيق التوازن بين دعم النمو ومواجهة التضخم.

وقالت الدكتورة سهر الدماطي، نائب رئيس بنك مصر سابقا، إن التضخم الحالي في مصر ليس له علاقة بالطلب ، وسيتجه نحو الانخفاض مطلع الربع الأول من العام القادم.

ولدى البنك المركزي مستهدفات للتضخم عند 7% (± 2 نقطة مئوية) في المتوسط خلال الربع الرابع من عام 2024 و5% (± 2 نقطة مئوية) في المتوسط خلال الربع الرابع من عام 2026.

كما رجحت حنان رمسيس، الخبيرة الاقتصاية، لجوء البنك المركزي للتثبيت في ظل التوترات الجيوسياسية في المنطقة، واتفاقات مبادلة الديون مع الصين بمشروعات فضلاً عن استخدام الجنيه في المبادلات التجارية مع بعض الدول وهي قرارات من شأنها دعم الجنيه المصري، فضلاً عن عدم الضغط على الموازنة العامة المصرية والعائد على طروحات أدوات الدين.