أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 08:17 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي دوناروما يتوج بجائزة أفضل حارس مرمى لعام 2025 وزير الخارجية المصرى يجتمع مع قيادات الوزارة من الدرجات الوسطى لمتابعة سير العمل بالوزارة جامعة القاهرة تستعرض مستقبل الصناعات الإبداعية ودور التراث في تعزيز القوة الناعمة توصّل فيتوريا و الاتحاد المصري لكرة القدم إلى اتفاق يُنهي النزاع القائم بينهما ثامر التركي يودع العام ٢٠٢٥ بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال» ”مالية عجمان” تنال الجائزة العربية للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة 2025

الحلقة 28 من «مسلسل الاختيار»: ملحمة البرث واستشهاد منسي

متابعة انتصار حسن
بدأ أحداث الحلقة 28 من مسلسل «الاختيار»، بهجوم جماعة أنصار بيت المقدس، على كمين مربع البرث، بشمال سيناء، في فجر 7 يوليو 2017، وتحرك مدرعات الكمين، للقاء التكفيرين، واستشهاد الجنود بداخلها، ويطلب القائد منسي، مساعده العمليات من الكتيبة 103، في العريش، وقوات الدعم من رفح.
وتدخل سيارة مفخخه الكمين، وينهار جزء كبير من المبني، ويصر الأبطال على استمرار الدفاع عن الكمين، وقتال التكفيرين، وعدم السماح لهم بدخول الكمين، ويبحث التكفيرين عن منسي لقتله، وتصل إليهم المزيد من الإمدادات والأعداد، ويصر منسي على صعود سقف الكمين وإطلاق النار من أعلاه بمفرده، خوفا على الجنود.
وهدم التكفيرين مخزن السلاح والذخيرة، وألقوا العبوات الناسفة والقنابل داخل الكمين، وقام أحد الضباط بإخراج المصابين في سيارة، ويصعد أحد التكفيرين بحزام ناسف إلى المبني، ويتعامل معه منسي يدوياً، ويلقيه من أعلى المبنى.
ويحمل منسي، أبوعميره على ظهرة، بعد إصابته، ويطلق النار على التكفيرين، ويقتل التكفيري مصعب، ويأخذ من رقبته سلسله الشهيد عبدالله.
ويزرع التكفيرين العبوات الناسفة في طريق تحرك مجموعة رفح، ويتحرك الجنود على أقدامهم، لمساعده زملائهم في البرث، ويستشهد شبراوي، وياخذ خالد وعلي، صندوق قنابل ويطلقون على التكفيرين، لمنعهم من دخول مبني الكمين، وتدخل سيارة مفخخه في مدرعه خالد مغربي «دبابة».
وتاتي الأوامر إلى التكفيرين بعدم العودة قبل قتل منسي، ونفذت زخيره رجال البرث، فيتعامل معهم، هرم، بالحجارة، ويؤكد منسي في وداعه الأخير لجنوده، على دفنه «باڤأرول الصاعقة»، ويواجه التكفيرين بوجه مبتسم، ويطلق عليه أحد القناصة النار من ظهره.
ولم يتبقي مع القوات سوء قنبله ونصف خزنة، ويصر الجنود على التعامل بما تبقي، وتصل الطائرات، وتطلق القوات الجوية على التكفيرين.
واستشهد في ملحمة البرث:
مقدم أركان حرب أحمد صابر المنسي
نقيب أحمد شبراوي
نقيب محمد صلاح
ملازم أحمد محمد حسنين
ملازم أول خالد مغربي
عريف محمد رمضان
مجند مؤمن مرزوق
جندي عماد امير
جندي محمد صلاح الدين
جندي على السيد
جندي أحمد محمد نجم
جندي أحمد العربي
جندي فراج محمد
جندي على حسن
جندي أحمد أبوطالب
جندي محمد عزت
جندي عبدالجواد عبدالعليم
وعرضت جنازة الشهيد أحمد منسي، وكلمة والدته وكلمه الرئيس السيسي عن حق الشهداء.