أنباء اليوم
الأحد 6 يوليو 2025 01:26 صـ 9 محرّم 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
بعد فوزه على بوروسيا دورتموند . . ريال مدريد يكمل المربع الذهبي لمونديال الأندية إيلون ماسك يعلن تأسيس ”حزب أمريكا” مصر تُسلم رئاسة مجموعة الـ77 والصين إلى كينيا نائب رئيس الوزراء الفيتنامي يشيد بمستوى العلاقات بين بلاده ومصر الداخلية: ضبط قائد سيارة نقل ثقيل بالسير عكس الإتجاه بأحد الطرق بالدقهلية محافظ الدقهلية: استمرار جهود التصدي لظاهرة التلوث السمعي ومصادرة 171 طقم صوت وزير الخارجية والهجرة د. بدر عبد العاطي يجري مباحثات هاتفية مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان الأعلى عربياً وآسيوياً...الهلال السعودى يجني أكثر من 34 مليون دولار من مشاركته في كأس العالم للأندية نافارو تتأهل لدور الـ 16 من بطولة ويمبلدون للتنس ”الداخلية”: كشف ملابسات فيديو اصطدام قائد سيارة بفتاة أثناء سيرها ب6 أكتوبر ريال مدريد في مواجهة بوروسيا دورتموند بكأس العالم للأندية باريس سان جيرمان يتفوق على بايرن ميونيخ ويبلغ نصف نهائي كأس العالم للأندية

هؤلاء أكثر إقبالًا على السرقة من متاجر الإنترنت ”دراسة صادمة”

أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة مكافحة الاحتيال "Socure" أن الأشخاص ذوي الدخل المرتفع في الولايات المتحدة أكثر احتمالًا لارتكاب ما يُعرف بـ"السرقة الرقمية" من المتاجر الإلكترونية مقارنة بذوي الدخل المنخفض.

وتشمل هذه الممارسات الإبلاغ الكاذب عن الطرود المفقودة، أو الاعتراض على المعاملات الشرعية، أو إنكار إجراء رهانات خاسرة، بحسب الدراسة.

وفقًا للدراسة، اعترف 55% من جيل "زد" (مواليد منتصف التسعينيات وما بعدها) و49% من جيل الألفية ممن يكسبون أكثر من 100,000 دولار سنويًا، بممارستهم هذه الأنشطة في العام الماضي.

أوضحت الدراسة أن الاحتيال الرقمي أصبح أكثر انتشارًا لأنه أكثر سهولة من السرقة التقليدية في المتاجر. إذ يكفي أن يدّعي الشخص أن الطرد لم يصل، أو يعترض على رسوم عبر شركة بطاقات الائتمان، دون الحاجة لمواجهة مخاطر شخصية كبيرة.

وأشار خبير الاحتيال أوري سنير إلى أن هذا السلوك قد يتزايد مع تزايد عدد الأشخاص الذين يدركون سهولة ارتكابه. وقال: "الكثير من الأشخاص يقومون به لأنهم سمعوا عن أصدقائهم الذين فعلوه ونجحوا في الإفلات من العواقب".

تأثير المؤثرين الرقميين

يلعب المؤثرون الرقميون دورًا في الترويج لهذه السلوكيات من خلال نشر "حيل" احتيالية وتوضيح مدى سهولتها، ما يغري الشباب لتجربتها.

واللافت في الدراسة أن 46% من مرتكبي هذا الاحتيال يرونه تصرفًا مشروعًا أو نوعًا من "الدفاع عن حقوق المستهلك"، معتبرين أن الشركات الكبرى قادرة على تحمل الخسائر الناتجة عنه