أنباء اليوم
الإثنين 8 سبتمبر 2025 01:23 مـ 15 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
شاومي تطلق هاتف Redmi 15C في السوق المصرية بسعر يبدأ من 6199 جنيه وبطارية 6000 مللي أمبير بعد تقليل زمن الإفراج الجمركي.. الاستثمار: 1.2 مليار دولار وفرًا للمستوردين الداخلية: ضبط 3 أشخاص بالتعدى على فتاة حال قيامها بتصويرهم ومحاولة خطف هاتفها المحمول بالأقصر الداخلية: ضبط بؤر إجرامية للإتجار في المواد المخدرة والسلاح بقيمة 77 مليون جنيه الداخلية: ضبط بعض الأشخاص بالتحرش بسيدة حال إستقلالهم مركبة توك توك بمنطقة فيصل بالجيزة محافظ المنوفية يتابع الموقف التنفيذي لمجمع مدارس البتانون الجديد باسل رحمي: شباب جهاز تنمية المشروعات يشاركون في معارض ”أهلا مدارس” الأمير محمد فاضل باشا الدرمالي حاكم قنا وصاحب ضريح الإمام الشافعي الذي ترك بصمته في مصر العثمانية الإمام ورش ودوره في خدمة القرآن الكريم وأهم أعلام القراء في مصر والعالم الإسلامي رئيس جامعة المنوفية يجتمع بعدد من القيادات الإدارية وزير الإسكان: استمرار الإقبال على الطرح الثاني لإعلان سكن لكل المصريين7 محمود سامي البارودي ودوره في الثورة العرابية

وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع وزير خارجية الاردن يتناول التصعيد الجارى فى المنطقة

حمّل وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج د. بدر عبد العاطى ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء ٣١ يوليو الجاري، إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانتهاكات القانون الدولي والممارسات غير الشرعية في الضفة الغربية والاغتيالات السياسية، وطالبا مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار ملزم يفرض على إسرائيل وقف عدوانها على غزة وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي.

وأكد الوزيران، خلال اتصال هاتفي ضرورة العمل على التهدئة للحيلولة دون انزلاق المنطقة في صراع إقليمي شامل يعصف بالاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، وأدان الوزيران في هذا الصدد الاغتيالات السياسية.

كما شدد الوزيران على أن الخطوة الأولى نحو التهدئة هي وقف العدوان على غزة وانهاء المأساة الإنسانية التي تسبب فيها، وأكدا إدانتهما للانتهاكات الاسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي والقانوني الدولي الإنساني وانتهاكاتها لسيادة الدول.

وجدد الوزيران التأكيد على ضرورة إنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية وبما يعالج جذور الصراع في المنطقة، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/ حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وقد أكد الوزيران على استمرار التشاور والتنسيق بينهما خلال الفترة المقبلة.