أنباء اليوم
السبت 27 ديسمبر 2025 04:53 صـ 7 رجب 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الشيخ محمد رفعت صوت الخلود في تلاوة القرآن وحفظ التراث الديني المصري المتحف القومي للحضارة المصرية يطلق فعاليات «روح ومحبة» احتفالا برأس السنة وأعياد الميلاد الطاقة الإيجابية تجعل الشواهد التراثية تعود لقبلة الحياة والروح المغرب يتعادل إيجابيا مع مالي في كأس أمم إفريقيا 2025 الدكتور ياسر عبد الرزاق ناصر يتحدث عن تأثير مرض السكري على العين مفتى الجمهورية يدين الهجوم على مسجد بمحافظة حمص السورية ورشة عمل علمية في كلية طب المستنصرية ببغداد عن ناظور عنق الرحم التشخيصي ورشة عمل علمية في كلية طب المستنصرية ببغداد عن ريادة الأعمال وآفاق الابتكار في المجموعة الطبية مبابي يحضر لقاء منتخبي المغرب ومالي بقميص حكيمي التعادل السلبي يخيم على مواجهة جزر القمر وزامبيا في كأس الأمم الأفريقية وزير الشباب والرياضة: نثق في منتخبنا لإسعاد الجماهير المصرية… وروح العزيمة والإصرار سر الفوز وزيرة التخطيط: التصويت الإلكتروني بالأندية الرياضية يعزز الثقة والشفافية

وزير الخارجية يجري اتصالا هاتفيا مع وزير خارجية الاردن يتناول التصعيد الجارى فى المنطقة

حمّل وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج د. بدر عبد العاطى ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء ٣١ يوليو الجاري، إسرائيل مسؤولية التصعيد الخطير الذي تشهده المنطقة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانتهاكات القانون الدولي والممارسات غير الشرعية في الضفة الغربية والاغتيالات السياسية، وطالبا مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار ملزم يفرض على إسرائيل وقف عدوانها على غزة وخروقاتها المستمرة للقانون الدولي.

وأكد الوزيران، خلال اتصال هاتفي ضرورة العمل على التهدئة للحيلولة دون انزلاق المنطقة في صراع إقليمي شامل يعصف بالاستقرار في الشرق الأوسط، لاسيما بعد التصعيد الإسرائيلي الأخير، وأدان الوزيران في هذا الصدد الاغتيالات السياسية.

كما شدد الوزيران على أن الخطوة الأولى نحو التهدئة هي وقف العدوان على غزة وانهاء المأساة الإنسانية التي تسبب فيها، وأكدا إدانتهما للانتهاكات الاسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي والقانوني الدولي الإنساني وانتهاكاتها لسيادة الدول.

وجدد الوزيران التأكيد على ضرورة إنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية وبما يعالج جذور الصراع في المنطقة، واستعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة، وتجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو/ حزيران لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين، سبيلاً وحيداً لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وقد أكد الوزيران على استمرار التشاور والتنسيق بينهما خلال الفترة المقبلة.