الأحد 28 أبريل 2024 02:21 مـ 19 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
غرفة صناعة الملابس الجاهزة تعقد جمعيتها العمومية لمناقشة استراتيجية الغرفة الداخلية : ضبط عدد من العناصر الإجرامية بحوزتهم كميات من المواد المخدرة بالمحافظات كايرو فستيفال سيتي مول يتعاون مع مؤسسة مصر الخير لسداد ديون الغارمات وزير الري يشارك بالجلسة الإفتتاحية لـ ”مؤتمر بغداد الدولى الرابع للمياه” وزير الرياضة يهنيء فريق الاهلي لكرة السلة بالفوز بالجولة الأخيرة بالدوري الافريقي “BAL” رئيس الوزراء يُشارك في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض لأول مرة في مصر .. ”اورنچ” تبرم شراكة استراتيجية مع ”هواوي” لإطلاق خدمات Huawei Cloud السحابية الرئيس السيسي يفتتح مركز البيانات الرئيسي للدولة عبر تقنية الفيديو كونفرانس وزير الإسكان : مسئولو المدن الجديدة في جولات موسعة لمتابعة مشروعات رفع الكفاءة والتطوير جهاز المنصورة الجديدة ينفى تخصيص أى قطع أراض بنشاط كمبوندات سكنية الرئيس السيسي: نجهز لانطلاقة حقيقية في مجال نقل البيانات وزير الاتصالات: استراتيجية مصر الرقمية تستهدف تقديم خدمات ميسرة للمواطنين

دكتور محمود محيي الدين لقناة العربية: تنشيط الاستثمارات المحلية وإيرادات قطاع الطاقة ستقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي في 2023

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، إن تنشيط الاستثمارات المحلية وارتفاع أسعار مواد الطاقة خلال الأشهر الماضية قد يقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي المتوقع خلال عام ٢٠٢٣.

وأوضح محيي الدين في مقابلة مع قناة "العربية"، أن التوقعات بشأن الأداء الاقتصادي خلال العام المقبل يجب أن تعتمد على التقارير القطرية على مستوى كل دولة، والمتابعة الدقيقة للتغيرات الاقتصادية كلما أمكن ذلك، مؤكداً أن هذه الإجراءات لا تقلل من الاهتمام بالمخاطر والفرص والاتجاهات العامة.

وأفاد بأن احتمالات الركود عالمياً خلال عام ٢٠٢٣ ليست بسيطة وسيسيطر الركود على المشهد العالمي ما لم تظهر مؤشرات قوية للسيطرة على التضخم، موضحاً أن الدول المتقدمة يجب ألا تتباطأ في دعم الدول النامية التي تتعرض لأزمات الديون.

وأضاف أن الدول النامية المتعثرة يجب أن تعتمد على المصادر المحلية للتمويل، وأن تطالب بشكل جماعي في مختلف المحافل الدولية بفترات سداد أطول أو تخفيض أقساط الديون على النحو الذي تبع جائحة كورونا قبل عامين.