أنباء اليوم
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 05:44 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
ورش فنية وعروض تراثية في ختام القافلة الثقافية بقرية البصرة بالعامرية محافظ بورسعيد يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بمصر مفتي الجمهورية : المواقع الدينية تمثل تراث الإنسانية الزاخر بالقيم الخالدة المصرية للاتصالات تكرم أبطال الأوليمبياد الخاص المصري المشاركين في المسابقة الإقليمية الأولى للفروسية بالإمارات ”إل جي” تعلن عن تخفيضات كبيرة على منتجاتها الرئيسية في مصر محافظ المنوفية : إطلاق مبادرة ”صحح مفاهيمك” كمشروع وطني شامل لتعزيز قيم الانتماء وزير الإسكان يتابع الاشتراطات والضوابط والمعايير الخاصة بالإعلانات على الطرق العامة الكلية الفنية العسكرية بالشراكة مع كلية الطب بالقوات المسلحة تفتح باب التسجيل للعام الدراسى 2025 / 2026 وزير التربية والتعليم يعقد مؤتمرًا صحفيًا مع محرري ملف التعليم محافظ الشرقية يترأس إجتماع اللجنة العليا للإستثمار محافظ الغربية يفتتح مدرسة مؤسسة محلة زياد الابتدائية محافظ سوهاج يشهد ورشة عمل تعزيز الوعي لدى الأشخاص ذوي الإعاقة بقانون العمل

دكتور محمود محيي الدين لقناة العربية: تنشيط الاستثمارات المحلية وإيرادات قطاع الطاقة ستقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي في 2023

قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، إن تنشيط الاستثمارات المحلية وارتفاع أسعار مواد الطاقة خلال الأشهر الماضية قد يقلل من تأثر بعض الدول العربية بالركود العالمي المتوقع خلال عام ٢٠٢٣.

وأوضح محيي الدين في مقابلة مع قناة "العربية"، أن التوقعات بشأن الأداء الاقتصادي خلال العام المقبل يجب أن تعتمد على التقارير القطرية على مستوى كل دولة، والمتابعة الدقيقة للتغيرات الاقتصادية كلما أمكن ذلك، مؤكداً أن هذه الإجراءات لا تقلل من الاهتمام بالمخاطر والفرص والاتجاهات العامة.

وأفاد بأن احتمالات الركود عالمياً خلال عام ٢٠٢٣ ليست بسيطة وسيسيطر الركود على المشهد العالمي ما لم تظهر مؤشرات قوية للسيطرة على التضخم، موضحاً أن الدول المتقدمة يجب ألا تتباطأ في دعم الدول النامية التي تتعرض لأزمات الديون.

وأضاف أن الدول النامية المتعثرة يجب أن تعتمد على المصادر المحلية للتمويل، وأن تطالب بشكل جماعي في مختلف المحافل الدولية بفترات سداد أطول أو تخفيض أقساط الديون على النحو الذي تبع جائحة كورونا قبل عامين.