أنباء اليوم
الخميس 31 يوليو 2025 04:20 مـ 5 صفر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمد حمزة بطل مصر في سلاح الشيش يعود للقاهرة بعد إصابته بارتجاج في المخ ببطولة العالم مصلحة الضرائب المصرية توضح الفرق بين منظومتي الفاتورة والإيصال الإلكترونيتين شيخ الأزهر : لا استقرار في العالم دون حل لقضية فلسطين النيابة العامة بالتعاون مع الجامعة البريطانية في مصر: برنامج تدريبي حول الأدلة الرقمية ومصادر المعلومات المفتوحة رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاستثمار جهود تطوير منظومة الإفراج الجمركي عاجل|مصر ترحب بإعلان رئيسي وزراء كندا و مالطا اعتزام بلديهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية اليوم . . بدء فترة الصمت الانتخابي لانتخابات «مجلس الشيوخ» التعليم العالي توجه طلاب المرحلة الأولى بسرعة تسجيل رغباتهم على موقع التنسيق الإلكتروني قبل غلق الموقع مساء السبت القادم التعليم العالي: 67 ألف طالب يسجلون بتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات الطلب العالمي على الذهب يرتفع 3% في الربع الثاني 2025 وتراجع المجوهرات بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير وتحت شعار Life’s Good”: إل جي مصر تطلق مرحلة جديدة من مبادرة Better Home جوزيف عطية وملحم زين في ليلة لبنانية في مهرجان جرش

تقرير لليونسكو حول شمـول الأطفال ذوي الإعاقــة فـي التعـليم في المنطقـة العـربيـة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


قام المكتب الاقليمي لليونسكو، بنشر
تقرير حول تعزيز شمول الأطفال والشباب ذوي الإعاقة في التعليم في المنطقة العربية، ويقدم التقرير تحليلاً للتعليم الشامل في البلدان الناطقة باللغة العربيّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف بلورة توصيات داعمة لاتخاذ إجراءات مستقبلية تطورية.

يركّز التقرير بشكل خاص على الأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنه يقرّ بأنّ هناك مجموعات أخرى من المتعلّمين قد تكون مهمّشة أو مستبعَدة من حيث توفير التعليم.

كما يسلّط التقرير الضوء على التقدّم المحرز والتطوّر اللازم لضمان التعليم الجيد والشامل في الدول العربيّة، ولا سيما للأطفال والشباب ذوي الإعاقة.

ويحثّ التقرير الحكومات على اتخاذ تدابير لتحميل وزارة التربية والتعليم مسؤولية توفير التعليم للمتعلّمين ذوي الإعاقة. كما توصي بأن تقوم وزارات التربية والتعليم بتخصيص موارد كافية وبلورة خطط عمل لوضع حدّ للفصل (Segregation) في عمليّة توفير التعليم وضمان الالتزام على الصعيد الوطني بالتعليم الشامل للجميع.

ويتلخّص هذا النهج في توجيهات اليونسكو التي نُشرت في عام 2017 حيث نصّت تلك التوجيهات على أنّ " كلّ متعلم مهمّ وبنفس القدر من الأهميّة". وهذا يعني أنّ من شأن استراتيجية تعزيز الشمول والمساواة تمهيد الطريق للتميّز التعليمي.