الجمعة 26 أبريل 2024 08:05 مـ 17 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
تعليم القاهرة تعلن عن البرنامج الصيفي لعام ٢٠٢٤ ” مبادرة براعم مصر الرقمية ” بيراميدز 2009 يتوج بلقب بطولة الدوري بعد الفوز على الزمالك برباعية وزير العمل يُوجه مُديريتي جنوب وشمال سيناء بالاستمرار في جهود صناعة بيئة عمل لائقة وزير الشباب والرياضة يتفقد الاستعدادات النهائية قبل انطلاق مباراة الأهلي في نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا وزير الشباب والرياضة يشهد افتتاح بطولة الأندية الأفريقية لسيدات الطائرة محافظ القاهرة يشدد على اعمال التطوير ورفع كافة الاشغالات بنطاق المنطقة الشرقيه محافظ أسوان يوجه برفع درجة الإستعداد القصوى لمواجهة تداعيات سوء الأحوال الجوية لماذا يستمتع الناس بلعب ألعاب الربح والخسارة على الإنترنت ؟ الدماطي يطمئن علي ترتيبات افتتاح بطولة إفريقيا للكرة الطائرة للسيدات البريد المصري يحصل على ”المستوى الذهبي” في تطبيق معايير الأمن البريدي العالمية محافظ المنوفية يتابع أعمال الحملة القومية الأولى للتحصين ضد مرض الحمى القلاعية وزير الري يتفقد مشروعات الموارد المائية والري بمحافظة الغربية

تقرير لليونسكو حول شمـول الأطفال ذوي الإعاقــة فـي التعـليم في المنطقـة العـربيـة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


قام المكتب الاقليمي لليونسكو، بنشر
تقرير حول تعزيز شمول الأطفال والشباب ذوي الإعاقة في التعليم في المنطقة العربية، ويقدم التقرير تحليلاً للتعليم الشامل في البلدان الناطقة باللغة العربيّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف بلورة توصيات داعمة لاتخاذ إجراءات مستقبلية تطورية.

يركّز التقرير بشكل خاص على الأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنه يقرّ بأنّ هناك مجموعات أخرى من المتعلّمين قد تكون مهمّشة أو مستبعَدة من حيث توفير التعليم.

كما يسلّط التقرير الضوء على التقدّم المحرز والتطوّر اللازم لضمان التعليم الجيد والشامل في الدول العربيّة، ولا سيما للأطفال والشباب ذوي الإعاقة.

ويحثّ التقرير الحكومات على اتخاذ تدابير لتحميل وزارة التربية والتعليم مسؤولية توفير التعليم للمتعلّمين ذوي الإعاقة. كما توصي بأن تقوم وزارات التربية والتعليم بتخصيص موارد كافية وبلورة خطط عمل لوضع حدّ للفصل (Segregation) في عمليّة توفير التعليم وضمان الالتزام على الصعيد الوطني بالتعليم الشامل للجميع.

ويتلخّص هذا النهج في توجيهات اليونسكو التي نُشرت في عام 2017 حيث نصّت تلك التوجيهات على أنّ " كلّ متعلم مهمّ وبنفس القدر من الأهميّة". وهذا يعني أنّ من شأن استراتيجية تعزيز الشمول والمساواة تمهيد الطريق للتميّز التعليمي.