أنباء اليوم
السبت 1 نوفمبر 2025 06:31 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
مدير الترميم بالمتحف الكبير: المتحف هدية مصر للعالم وتتوج سنوات من العمل والإنجاز صحيفة بريطانية: المتحف المصري الكبير ”مصدر فخر وسعادة” للثقافة في قارة إفريقيا بأسرها وصول الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى المتحف المصري الكبير (صور) زفّة التاريخ محافظ القليوبية يتفقد محور العصار والطريق الدائري لمتابعة النظافة والإشغالات محاضرة علمية في كلية طب المستنصرية ببغداد عن دور الرنين المغناطسي الموزون في تشخيص الأمراض التي تصيب الدماغ كلية طب المستنصرية ببغداد تنظم فعالية توعوية بمناسبة شهر التوعية بسرطان الثدي مخاطر الإنترنت واستغلال الأطفال في الجرائم الإلكترونية رئيس الوزراء: سعيد وفخور كمواطن مصريّ قبل أن أكون مسئولا لأننا نشهد جميعا اليوم حدثاً فريداً واستثنائياً من نوعه المسلماني يلتقي الدكتور مجدي يعقوب في المتحف الكبير ويبحث سرعة إنتاج قصة حياته رئيس الوزراء: الرئيس السيسى وجه بإنهاء المتحف الكبير على أكمل وجه الداخلية:ضبط سائق تروسيكل لقيامه بتحميل أطفال في الصندوق الخلفي بالقاهرة

وزير الأوقاف : صدر حديثًا كتابنا ”الأدب مع سيدنا رسول الله” (صلى الله عليه وسلم) مترجمًا للغة الإسبانية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب في إطار مشروعاتها الثقافية ضمن سلسلة إصداراتها المتميزة سلسلة (رؤية) للفكر المستنير ، كتاب: (الأدب مع سيدنا رسول الله) "صلى الله عليه وسلم" للأستاذ الدكتور / محمد مختار جمعة وزير الأوقاف مترجمًا إلى اللغة الإسبانية .
وهذا الكتاب يبين أن حب الرسول (صلى الله عليه وسلم) جزء لا يتجزأ من عقيدتنا، وأنه شرط من شروط صحة الإيمان ، حيث يقول (صلى الله عليه وسلم) : "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده، والناس أجمعين".
كما يبين أن الأدب مع سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقتضي عدم ذكر اسمه (صلى الله عليه وسلم) مجردًا عما يليق به من الوصف بالنبوة أو الرسالة أو الصلاة والسلام عليه، سواء عند ذكره (صلى الله عليه وسلم) أو عند سماع اسمه (عليه الصلاة والسلام) أو كتابة اسمه المبارك (صلى الله عليه وسلم) ، بالغًا ما بلغ عدد مرات الكتابة أو الذكر.
ويبرز فضائل الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم)، فهي سبيل رحمة الله (عز وجل) وعميم فضله، وبها ترفع الدرجات، وتكفر الذنوب والسيئات، وتُنال الشفاعة، وتُكفى الهموم، وتطمئن القلوب.