أنباء اليوم
الأحد 15 يونيو 2025 01:02 صـ 17 ذو الحجة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
العلى و الشاعر بمطعم الحبايب وزير قطاع الأعمال العام في زيارة مفاجئة لشركتي ”العربية” و”ممفيس” للأدوية لمتابعة سير العمل والإنتاج محافظة الجيزة: غلق كلي بطريق الواحات تحديداً في تقاطعه مع طريق زويل وزير الإسكان يتابع مع محافظ كفر الشيخ سير العمل بمشروعات مياه الشرب والصرف الصحي المركز الإعلامي لمجلس الوزراء يوضح حقيقة ما تم تداوله على منصات التواصل الاجتماعي بشأن تأثر مصر بأي تسريبات إشعاعي الرئيس السيسي يتلقي اتصالًا هاتفيًا من نظيره التركي رئيس الوزراء يدلي بتصريحات تليفزيونية في ختام جولته الميدانية اليوم بمحافظة البحيرة الداخلية:ضبط المتهمين في واقعة سرقة سيارة أحد الأشخاص بالجيزة جولر ام ابراهيم دياز؟ من سيلعب الجوكر فى خطط الونسو فى الموسم القادم محافظ أسوان يزور الرائد أحمد طارق شمت وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتابعان سير العمل بمنظومتي مياه الشرب والصرف الصحي جامعة جنوب الوادي تشارك في الملتقى العلمي الثاني لوحدة البرامج المهنية بجامعة أسيوط

الدكتور عبد الرحمن اللاوي : كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى

الدكتور عبد الرحمن اللاوي
الدكتور عبد الرحمن اللاوي

نشر الدكتور عبد الرحمن اللاوي الأمين العام لفرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بسوهاج ، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لائما بعض القائمين على المواقع الإعلامية الذين لايراعون حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره ، ومن يضعون العناوين الخارجية للفتوى مغايرة لمضمون محتوى الفتوى أو الموضوع

وقال اللاوي كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره فتجد عنوان الخبر على الرابط مغايراً تماماً لمحتوى الفتوى أو الموضوع

وتابع الدكتور اللاوي ولأن معظم متابعيهم من البسطاءوالسذج الذين لا يتحرون بحثاً،وتحققاً من الأمور. فلا يكلفون أناملهم الضغط على رابط الخبر بل يكتفون بما يحويه العنوان من غش ،وتدليس ،وخداع. فيصبون جام غضبهم على هذا العالم في تعليقاتهم جاهلين قدره ورسوخه في العلم.

وواصل حديثه وليعلم من يفعلون ذلك أنهم لايؤذون هذا العالم فحسب بل يؤذون أيضا متابعيهم من البسطاء،والسذج . إذ أنهم لما حاولوا تشويه صورة هذا العالم في نظرهم بعناوينهم المخادعة الكاذبة حرموهم من الإستفادة من علمه وفقهه إذ ربما لا يقبلونه ولا يقبلون كلامه بعد ذلك.

واختتم حديثه ، فاتقوا الله في متابعيكم واتركوهم لأهل العلم والورع فلم تَعُدْ مجتمعاتكم تحتمل بَلادَةً ،و سذاجة !

موضوعات متعلقة