أنباء اليوم
الأربعاء 20 أغسطس 2025 12:25 مـ 25 صفر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الإسكان يتفقد محاور وطرق مدينة الشروق محافظ بني سويف يُتابع مع التعليم سير أعمال امتحانانات الدور الثاني لطلاب الثانوية العامة محافظ الدقهلية: ضبط 2.5 طن عينات لحوم غير صالحة خلال حملة بمدينة المنصورة رئيس الوزراء يلتقي رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي رئيس الوزراء يلقي كلمة مصر بجلسة السلم والاستقرار بمؤتمر طوكيو الدولي للتنمية الأفريقية ”تيكاد ٩” وزير الإسكان يعقد اجتماعه الدوري مع أعضاء البرلمان بمجلسيه النواب والشيوخ وزير الإسكان يترأس اجتماع مجلس إدارة الهيئة العامة للتنمية السياحية وزير الإسكان : الانتهاء من إجراء القرعة رقم 16 للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بالعبور محافظ القاهرة يقرر النزول بالحد الأدنى لتنسيق الثانوي العام من 225 إلي 217 درجة وزير الري يتابع إجراءات إزالة التعديات والمخالفات على المجارى المائية والخزانات الجوفية وأملاك الوزارة مسابقة إيچي ماث والفوز بالكأس بقاعة بلازا بمسطرد بأقدام مبابي .. ريال مدريد ينتصر علي أوساسونا في البرنابيو

الدكتور عبد الرحمن اللاوي : كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى

الدكتور عبد الرحمن اللاوي
الدكتور عبد الرحمن اللاوي

نشر الدكتور عبد الرحمن اللاوي الأمين العام لفرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بسوهاج ، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لائما بعض القائمين على المواقع الإعلامية الذين لايراعون حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره ، ومن يضعون العناوين الخارجية للفتوى مغايرة لمضمون محتوى الفتوى أو الموضوع

وقال اللاوي كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره فتجد عنوان الخبر على الرابط مغايراً تماماً لمحتوى الفتوى أو الموضوع

وتابع الدكتور اللاوي ولأن معظم متابعيهم من البسطاءوالسذج الذين لا يتحرون بحثاً،وتحققاً من الأمور. فلا يكلفون أناملهم الضغط على رابط الخبر بل يكتفون بما يحويه العنوان من غش ،وتدليس ،وخداع. فيصبون جام غضبهم على هذا العالم في تعليقاتهم جاهلين قدره ورسوخه في العلم.

وواصل حديثه وليعلم من يفعلون ذلك أنهم لايؤذون هذا العالم فحسب بل يؤذون أيضا متابعيهم من البسطاء،والسذج . إذ أنهم لما حاولوا تشويه صورة هذا العالم في نظرهم بعناوينهم المخادعة الكاذبة حرموهم من الإستفادة من علمه وفقهه إذ ربما لا يقبلونه ولا يقبلون كلامه بعد ذلك.

واختتم حديثه ، فاتقوا الله في متابعيكم واتركوهم لأهل العلم والورع فلم تَعُدْ مجتمعاتكم تحتمل بَلادَةً ،و سذاجة !

موضوعات متعلقة