أنباء اليوم
الثلاثاء 28 أكتوبر 2025 02:17 صـ 5 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
طب المستنصرية ببغداد تقيم دورة تدريبية عن اعداد تقارير احترافية باستخدام الاكسل كلية طب المستنصرية ببغداد تنظم دورة تدريبية عن السلامة المهنية المدير الإقليمي لمجوعة مصر واليمن وجيبوتي بالبنك الدولي في ضيافة محكمة النقض عاجل.. زلزال بقوة 5.8 ريختر على بعد 867 كيلومتر شمال مرسى مطروح وزير الشباب والرياضة يشهد توقيع أتفاقية تعاون مع مؤسسة الجمهورية الجديدة للتنمية العالم يترقب مولد الهرم الرابع وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد الاحتفال باليوبيل الماسي للهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية مفتي الجمهورية يشارك في احتفالية اليوبيل الماسي للهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية الداخلية:كشف ملابسات واقعة أحد المرشحين بتلفيق قضية تبديد لنجله بالأقصر تعرف على تصريحات محمد الغزاوي المرشح للعضوية فوق السن ضمن قائمة الكابتن محمود الخطيب انتخابات الأهلي تحت إشراف قضائي كامل جولة ليلية لرئيس الوزراء لمتابعة الترتيبات والتجهيزات النهائية للاحتفال الرسمي بافتتاح المتحف المصري الكبير

الدكتور عبد الرحمن اللاوي : كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى

الدكتور عبد الرحمن اللاوي
الدكتور عبد الرحمن اللاوي

نشر الدكتور عبد الرحمن اللاوي الأمين العام لفرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بسوهاج ، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لائما بعض القائمين على المواقع الإعلامية الذين لايراعون حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره ، ومن يضعون العناوين الخارجية للفتوى مغايرة لمضمون محتوى الفتوى أو الموضوع

وقال اللاوي كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره فتجد عنوان الخبر على الرابط مغايراً تماماً لمحتوى الفتوى أو الموضوع

وتابع الدكتور اللاوي ولأن معظم متابعيهم من البسطاءوالسذج الذين لا يتحرون بحثاً،وتحققاً من الأمور. فلا يكلفون أناملهم الضغط على رابط الخبر بل يكتفون بما يحويه العنوان من غش ،وتدليس ،وخداع. فيصبون جام غضبهم على هذا العالم في تعليقاتهم جاهلين قدره ورسوخه في العلم.

وواصل حديثه وليعلم من يفعلون ذلك أنهم لايؤذون هذا العالم فحسب بل يؤذون أيضا متابعيهم من البسطاء،والسذج . إذ أنهم لما حاولوا تشويه صورة هذا العالم في نظرهم بعناوينهم المخادعة الكاذبة حرموهم من الإستفادة من علمه وفقهه إذ ربما لا يقبلونه ولا يقبلون كلامه بعد ذلك.

واختتم حديثه ، فاتقوا الله في متابعيكم واتركوهم لأهل العلم والورع فلم تَعُدْ مجتمعاتكم تحتمل بَلادَةً ،و سذاجة !

موضوعات متعلقة