أنباء اليوم
الأربعاء 30 أبريل 2025 11:37 صـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ كفرالشيخ يعلن رفع درجة الاستعداد بأجهزة المحافظة لمواجهة التغيرات المناخية وزير الصناعة والنقل يعلن عن طرح ٣٣٢ مصنع صغير كامل التجهيزات بالمجمعات الصناعية وزير الإسكان يوجه رؤساء أجهزة المدن الجديدة برفع درجة الاستعداد للتعامل مع تأثيرات سوء الأحوال رئيس جامعة بنها يهنىء الرئيس السيسى بعيد العمال محافظ أسوان يطمئن على تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للأخوة الأشقاء الفلسطنيين الهيئة العربية للتصنيع توقع اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة XGY الصينية وزير التعليم العالي ورئيس جامعة عين شمس يشهدان انطلاق فعاليات المؤتمر الأول للمستشفيات الجامعية وزير الإسكان يلتقي مسئولى شركة أبناء حسن علام عاجل: بدء محاكمة المتهم بهتك عرض الطفل ياسين بدمنهور إنتر ميلان يحل ضيفاً ثقيلاً علي برشلونة في ذهاب نصف نهائي الشامبيونزليج برشلونة يستعد لإنتر ميلان بتشكيلة هجومية في معركة نصف النهائي الأوروبي تاريخ المواجهات بين برشلونة و إنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا

الدكتور عبد الرحمن اللاوي : كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى

الدكتور عبد الرحمن اللاوي
الدكتور عبد الرحمن اللاوي

نشر الدكتور عبد الرحمن اللاوي الأمين العام لفرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بسوهاج ، تدوينة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك لائما بعض القائمين على المواقع الإعلامية الذين لايراعون حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره ، ومن يضعون العناوين الخارجية للفتوى مغايرة لمضمون محتوى الفتوى أو الموضوع

وقال اللاوي كثير من القائمين على المواقع الإعلامية اليوم لا يراعون في متابعيهم حق أمانة نشر محتوى الفتوى لعالم من علماء الأزهر الكبار أو لغيره فتجد عنوان الخبر على الرابط مغايراً تماماً لمحتوى الفتوى أو الموضوع

وتابع الدكتور اللاوي ولأن معظم متابعيهم من البسطاءوالسذج الذين لا يتحرون بحثاً،وتحققاً من الأمور. فلا يكلفون أناملهم الضغط على رابط الخبر بل يكتفون بما يحويه العنوان من غش ،وتدليس ،وخداع. فيصبون جام غضبهم على هذا العالم في تعليقاتهم جاهلين قدره ورسوخه في العلم.

وواصل حديثه وليعلم من يفعلون ذلك أنهم لايؤذون هذا العالم فحسب بل يؤذون أيضا متابعيهم من البسطاء،والسذج . إذ أنهم لما حاولوا تشويه صورة هذا العالم في نظرهم بعناوينهم المخادعة الكاذبة حرموهم من الإستفادة من علمه وفقهه إذ ربما لا يقبلونه ولا يقبلون كلامه بعد ذلك.

واختتم حديثه ، فاتقوا الله في متابعيكم واتركوهم لأهل العلم والورع فلم تَعُدْ مجتمعاتكم تحتمل بَلادَةً ،و سذاجة !

موضوعات متعلقة