أنباء اليوم
الإثنين 13 مايو 2024 11:45 مـ 5 ذو القعدة 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
” اولها سندة ” حملة توعوية يطلقها طلاب اعلام جامعة الأهرام الكندية لتوعية بأهمية بناء طفل او مراهق مسؤول وزير التربية والتعليم يشهد فعالية ”اللغة العربية مصدر الإلهام والإبداع” التي تنظمها وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج بالتعاون مع اليونسكو عرض الفيلم الفلسطيني ”سن الغزال” لسيف هماش بمهرجان كان السينمائي الدولي رئيس جامعةالمنوفية يسلم الجوائز للفائزين في مسابقات ”صحتنا من صحة كوكبنا” وزير الشباب والرياضة يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الاتحاد المصري للرجبي ونظيره التركي وزير الشباب والرياضة يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة وشركة جريفولز إيجيبت للمشتقات البلازما تشكيلة برشلونة لمواجهة ريال سوسيداد بالدوري الإسباني المهاجم البرازيلي الشاب خارج خطط تشافي و برشلونة للموسم الجديد المدافع أراوخو علي قائمة البيع لبرشلونة في سوق الانتقالات الصيفية حارس برشلونة علي ردار الإتحاد السعودي. وزير الخارجية يتوجه إلى البحرين في إطار الإعداد للقمة العربية الرئيس السيسي يفتتح المرحلة الأولي من المنطقة الصناعية بالدلتا الجديدة

 العائدون من الجماعات المتطرفة

 بقلم/ ابراهيم خلف الله


امين الشباب بالقليوبية بحزب النصر


المواجهه قريبا تواجه دول العالم كارثه كبيره بعد فتره وهي العائدون الي بلادهم من الجماعات الإرهابيه بعد تأكدهم من أهداف هذا التنظيم لتضليلهم واستعمالهم ضد البشريه ب أعمال تخربيه من دمار أوطان وسفق دماء أبرياء ومحاربة الجيوش والأنظمة الوطنيه لكل بلد وكانت ل مصر الحظ الأكبر من هذه الأعمال من هذا التنظيم الأسود تجار الأديان والأوطان عشاق الدم وخراب البلاد فلا بلد غربي يفكر انه ناجي وبعيد عن شر هذا التنظيم وعلي الكل أن يواجه خطر الإرهاب ليست مصر وحدها وان كانت مصر الوحيده في المنطقه العربيه الآن التي تعمل علي دحر الإرهاب وتتكلف دفع هذه الفاتورة الباهظه من أرواح شهداء الجيش والشرطة والشعب وأموال تنفق بغزارة لا تقدر عليها دوله واحده لتضمن مصر سلامه وأمن وأمان العالم أجمع من هذه الجماعات وشرورها ولاكن لابد من تكاتف الدول بعض مع بعض ويجعلوا دحر الإرهاب هو المشروع القومي الذي لايختلف عليه اثنان الدول في خطر الأيام القادمه ب كارثه من المفروض يواجهوها وهي كيف يتعاملوا مع العائدون من الجماعات الإرهابيه والتعامل معهم وان كان الحل الأمني منفردا غير كافي ف أين المثقفين أصحاب الفكر وأين العلماء أصحاب الأفكار البنائه ليحتضنوا هذه الشباب ب الحوار والفكر ل اعادتهم وتأهيلهم ودمجهم من جديد في المجتمعات فكافانا دماء كل يوم شهداء من الجيش المصري والشرطة المصريه وهذا نتيجه عدم الفكر للشباب الذي يستقطبه هذا التنظيم الأسود الذي يعيش علي سفق الدماء والتخريب والدمار للاوطان والعباد ليسوا ب إخوان وليسوا ب مسلمين واسمهم الحقيقي تجار الأديان والأوطان عشاق الدم وخراب البلاد فلو كانت أفكار بعض دول العالم انهم بعيدون عن هذه الأعمال التدمرية فهذا خطأ الكل مستهدف والكل خاسر فلابد تكاتف العالم أجمع لدحر الإرهاب الأسود وتجغيف المنابع الذي تمول هذه الجماعات وعدم توفير السبل والأسباب الذين يستقضبوا بها الشباب قليل الوعي والفكر وزرع الأفكار الهدامه فيهم عن طريق استحواذ كامل علي عقولهم سواء (المال) أو توفير (الاسلحه والعتاد ) أو الفكر عن طريق ميولهم للإسلام فهل (مصر ) استعدت عن طريق مفكريها وساستها وعلمائها لمثل هذه الكارثه الحتميه كلا في مجاله ام تركوا هذه الكوارث للجيش والشرطة تحارب منفرده وتواجه كل يوم إخطار هذه الجماعات ويتحمل الجيش المصري فقط دفع هذه الفاتورة من أرواح شهداء أبرياء وانقياء همهم الوحيد الحفاظ علي شعب مصر ومؤسساته ونجعل عملنا الوحيد في شعارات ومواساة أهلهم ف الآن حقيقي وبدون تزيف للحقائق ايد بتبني وايد تحارب واخير تحيه لكل ام في مصر فقدت ابنها أو زوجه فقدت زوجها أو اخت فقدت أخيها من الأرواح الأكثر نقاءا والدماء الذكيه الطاهره لكم منا الف سلام وتحيه وصبرنا الوحيد انهم في الجنه خالدين ف ستحيا مصر برجالها الشرفاء سواءا من الشعب الشريف أو من الجيش العظيم أو من الشرطه المصريه الساهره علي راحه البلاد والعباد حفظ الله مصر ل أهلها وشعبها تحيا مصر بين الأمم عاليه الهامه ام للجميع تحيا مصر عبر الازمه والعصور تحيا مصر للعالم صمام امان تدافع بشرف عن البشريه جمعاء فكم انتي عظيمه يا مصر