مبدأ الحقيقة الواقعية
بقلم _ محمد حسني
إنك يجب أن تتعامل مع العالم كما هو عليه وليس كما تود له أن يكون .. لابد أن تكافح للحرص علي الأمانة مع نفسك ومع وضعك الحالي.. ينبغي عليك أن تكون أمينا مائة في المائة مع نفسك.. لا تتلاعب مع عقلك إذا كنت تريد حقا أن تصير ناجحا متفوقا في تحقيق هدفك ومستقبلك.. لايمكن أن تظل تأمل وتتمني وتتلهف اإلى أن تربح ورقة يانصيب بطريقة ما.
تحقيق النجاح والأهداف لا يأتى نتيجة ضربة حظ او لأي ظروف خارجية ذات شأن.
إنك تصنع حظك بنفسك.. فالشخص الذي يصل للقمة في مجاله لم يرجع ذلك بدرجة كبيرة لضربة الحظ وهو الأمر الذي لم يحدث معهم بالطبع يشعرون أن بعض الأشخاص محظوظون .. والبعض غير محظوظين. إنهم يتحدثون عن الحظ كما لو أنه مسألة مصير أو قدر.. الحظ كلمة يستخدمها الناس ليفسروا أمورا جرت علي نحو أفضل من المتوقع.. فإذا حقق أحد الأشخاص نجاحا عظبما في شبابه.. يقول الناس إنه كان محظوظا لا أكثر.. الحقيقك أن ما يسمى بالنتائج ذات الحظ الطيب هي ثمرة الاحتمالات فما من شيء اسمه الحظ. تلك الاحتمالات غالبا ما يتم تحديدها بدقة ولها اعتبارها.... . لتكن مهمتك أن تحسنها لصالحك وليكن هدفك أن تزيد زيادة هائلة احتمالات تحقيقك لنجاحك وهدفك عن طريق القيام بالمزيد والمزيد من تلك الأمور التي تعاونك علي تحقيق هدفك.
يصدق هذا المبدأ علي أي شيء ترغب في انجازه.
كما زاد احتمال ان تقوم بالأمر المناسب في الوقت المناسب.
إذا حددت أهدافا واضحة مكتوبة . ضع خططا تفصيلية وارفع من مهاراتك علي الدوام لكي تزيد من هدفك إنك بهذا تزيد احتمالات ان تجني أهدافك.... لا يعود ذلك الي الحظ. فهم يصنعون حظهم عن طريق ما يقومون به. ... علي مدار حياتك... لابد أن تفكر علي الدوام بشأن كل الأمور التي يمكنك القيام بها... في كل منحي من مناحي حياتك من أجل أن تزيد من احتمالات نجاحك في تحقيق أهدافك يجب عليك ألا تدع أي شيء للمصادفة يجب ان ترفض الاكتفاء بالتمني والأمل. او أن تثق بالحظ. يجب ان تحكم زمام سيطرتك علي وضعك... فأنت مسئول.
إنك يجب أن تتعامل مع العالم كما هو عليه وليس كما تود له أن يكون .. لابد أن تكافح للحرص علي الأمانة مع نفسك ومع وضعك الحالي.. ينبغي عليك أن تكون أمينا مائة في المائة مع نفسك.. لا تتلاعب مع عقلك إذا كنت تريد حقا أن تصير ناجحا متفوقا في تحقيق هدفك ومستقبلك.. لايمكن أن تظل تأمل وتتمني وتتلهف اإلى أن تربح ورقة يانصيب بطريقة ما.
تحقيق النجاح والأهداف لا يأتى نتيجة ضربة حظ او لأي ظروف خارجية ذات شأن.
إنك تصنع حظك بنفسك.. فالشخص الذي يصل للقمة في مجاله لم يرجع ذلك بدرجة كبيرة لضربة الحظ وهو الأمر الذي لم يحدث معهم بالطبع يشعرون أن بعض الأشخاص محظوظون .. والبعض غير محظوظين. إنهم يتحدثون عن الحظ كما لو أنه مسألة مصير أو قدر.. الحظ كلمة يستخدمها الناس ليفسروا أمورا جرت علي نحو أفضل من المتوقع.. فإذا حقق أحد الأشخاص نجاحا عظبما في شبابه.. يقول الناس إنه كان محظوظا لا أكثر.. الحقيقك أن ما يسمى بالنتائج ذات الحظ الطيب هي ثمرة الاحتمالات فما من شيء اسمه الحظ. تلك الاحتمالات غالبا ما يتم تحديدها بدقة ولها اعتبارها.... . لتكن مهمتك أن تحسنها لصالحك وليكن هدفك أن تزيد زيادة هائلة احتمالات تحقيقك لنجاحك وهدفك عن طريق القيام بالمزيد والمزيد من تلك الأمور التي تعاونك علي تحقيق هدفك.
يصدق هذا المبدأ علي أي شيء ترغب في انجازه.
كما زاد احتمال ان تقوم بالأمر المناسب في الوقت المناسب.
إذا حددت أهدافا واضحة مكتوبة . ضع خططا تفصيلية وارفع من مهاراتك علي الدوام لكي تزيد من هدفك إنك بهذا تزيد احتمالات ان تجني أهدافك.... لا يعود ذلك الي الحظ. فهم يصنعون حظهم عن طريق ما يقومون به. ... علي مدار حياتك... لابد أن تفكر علي الدوام بشأن كل الأمور التي يمكنك القيام بها... في كل منحي من مناحي حياتك من أجل أن تزيد من احتمالات نجاحك في تحقيق أهدافك يجب عليك ألا تدع أي شيء للمصادفة يجب ان ترفض الاكتفاء بالتمني والأمل. او أن تثق بالحظ. يجب ان تحكم زمام سيطرتك علي وضعك... فأنت مسئول.
