أنباء اليوم
الأحد 11 مايو 2025 01:42 صـ 12 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الإسكان يتابع سير العمل بمنظومة مياه الشرب والصرف الصحي بمطروح مصر تعرب عن خالص تعازيها لجمهورية الكونجو الديمقراطية في ضحايا الفيضانات الرئيس الفلسطيني ونظيره الروسي يؤكدان ضرورة الوقف الفوري لحرب الإبادة على غزة وعدم تهجير الفلسطينيين الاتحاد يتعادل سلبياً مع غزل المحلة بدورى نايل مصر تُرحب بإعلان وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان وزير الخارجية والهجرة يستقبل رئيسة المجلس القومى للمرأة التشكيل الأساسي لمواجهة الاتحاد امام غزل المحلة بدورى نايل تصريح رسمي من رابطه الأنديه الخاص مباراة الأهلي و الزمالك ساوثهامبتون يفرض التعادل السلبي علي مانشستر سيتي بالبريمرليج صندوق مكافحة وعلاج الإدمان يشارك بفاعلية توعوية ضمن احتفالات المحافظة بالعيد القومى محافظ دمياط ونائب محافظ الجيزة يفتتحان معرض ” أوكازيون دمياط للأثاث ” بالجيزة وزير التربية والتعليم يعقد اجتماعًا مع مديرى ووكلاء المديريات ومديرى ووكلاء الإدارات التعليمية بمختلف المحافظات لمتابعة نتائج انضباط سير العملية التعليمية واستعراض...

عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية السابق: السنة النبوية شارحة ومفسرة ومبينة للقرآن الكريم

صوره
صوره


عقدت محاضرات اليوم السابع للدورة العلمية المتقدمة المتخصصة لعدد ( ١٨ ) عالمًا من كبار علماء الهند، وعمداء كلياتها، وأساتذة جامعاتها، ورؤساء مؤسساتها الدينية والثقافية بأكاديمية الأوقاف الدولية بمدينة السادس من أكتوبر اليوم السبت ٢٣/ ٧/ ٢٠٢٢م، حيث عقدت المحاضرة الثانية للأستاذ الدكتور/ جاد الرب أمين عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر السابق، بعنوان: "الحديث وعلومه" وقدم لهذه المحاضرة الدكتور/ أشرف فهمي مدير عام التدريب.
وفي محاضرته أكد أ.د/ جاد الرب أمين أن بذل الجهد في طلب العلم له فضل كبير عند الله (عز وجل)، وقد بشر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من تحمل المشاق لأجل تحصيل العلم وبذل الجهد في ذلك بالجنة، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم): "مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
مؤكدًا أننا ننهل من معين السنة النبوية المطهرة الصافي فالسنة النبوية هي الشارحة والمفسرة والموضحة والمبينة للقرآن الكريم.
وقد كان الصحابة يهتمون بكل كلمة لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) يتلقونها بقلوبهم ويترجمونها إلى سلوك تطبيقي عملي، وكانوا يحفظون حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كما كان يحفظ الواحد منهم اسمه، وأيقنوا يقينًا لا يخالجه شك أنهم مسئولون أمام الله (تبارك وتعالى) عن حفظ السنة المشرفة، ومن أجل تحقيق ذلك عقدوا مجالس تدارسوا فيها سنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم).

موضوعات متعلقة