أنباء اليوم
الأحد 7 سبتمبر 2025 12:42 صـ 13 ربيع أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
تدريبات بدنية و جلسات استشفاء لمنتخب مصر قبل مواجهة بوركينا فاسو الثلاثاء المقبل سفير مصر في ليبيريا يؤكد أهمية العمل على دفع أوجه التعاون المشترك سفير مصر في الكونجو الديمقراطية يؤكد مواصلة تعزيز الشراكة بين البلدين تهنئة قلبية تدريسيان في كلية طب المستنصرية ببغداد ينشران بحث علمي مشترك حول دور صبغات الشعر في بدء الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء في... تدريسية في كلية طب المستنصرية ببغداد تلقي محاضرة علمية عن روماتزم تصلب الجلد المناعي وتليف الرئة تدريسي في كلية طب المستنصرية ببغداد يجري عملية قسطارية نوعية منقذة للحياة لطفلة في مركز ابن البيطار التخصصي لجراحة القلب رئيس الأوبرا: الفنون المصرية قادرة على مواكبة الحداثة مع الحفاظ على الهوية البرتغال تكتسح أرمينيا بخماسية نظيفة في تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2026 الإمارات ولبنان يبحثان المستجدات على الساحة اللبنانية إنجلترا تفوز على أندورا 2-0 في تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2026 استمرار الحملات المرورية المكثفة على التاكسي والسرفيس والدراجات البخارية والتوكتوك بمدينة المنصورة

الحلقة 28 من «مسلسل الاختيار»: ملحمة البرث واستشهاد منسي

متابعة انتصار حسن
بدأ أحداث الحلقة 28 من مسلسل «الاختيار»، بهجوم جماعة أنصار بيت المقدس، على كمين مربع البرث، بشمال سيناء، في فجر 7 يوليو 2017، وتحرك مدرعات الكمين، للقاء التكفيرين، واستشهاد الجنود بداخلها، ويطلب القائد منسي، مساعده العمليات من الكتيبة 103، في العريش، وقوات الدعم من رفح.
وتدخل سيارة مفخخه الكمين، وينهار جزء كبير من المبني، ويصر الأبطال على استمرار الدفاع عن الكمين، وقتال التكفيرين، وعدم السماح لهم بدخول الكمين، ويبحث التكفيرين عن منسي لقتله، وتصل إليهم المزيد من الإمدادات والأعداد، ويصر منسي على صعود سقف الكمين وإطلاق النار من أعلاه بمفرده، خوفا على الجنود.
وهدم التكفيرين مخزن السلاح والذخيرة، وألقوا العبوات الناسفة والقنابل داخل الكمين، وقام أحد الضباط بإخراج المصابين في سيارة، ويصعد أحد التكفيرين بحزام ناسف إلى المبني، ويتعامل معه منسي يدوياً، ويلقيه من أعلى المبنى.
ويحمل منسي، أبوعميره على ظهرة، بعد إصابته، ويطلق النار على التكفيرين، ويقتل التكفيري مصعب، ويأخذ من رقبته سلسله الشهيد عبدالله.
ويزرع التكفيرين العبوات الناسفة في طريق تحرك مجموعة رفح، ويتحرك الجنود على أقدامهم، لمساعده زملائهم في البرث، ويستشهد شبراوي، وياخذ خالد وعلي، صندوق قنابل ويطلقون على التكفيرين، لمنعهم من دخول مبني الكمين، وتدخل سيارة مفخخه في مدرعه خالد مغربي «دبابة».
وتاتي الأوامر إلى التكفيرين بعدم العودة قبل قتل منسي، ونفذت زخيره رجال البرث، فيتعامل معهم، هرم، بالحجارة، ويؤكد منسي في وداعه الأخير لجنوده، على دفنه «باڤأرول الصاعقة»، ويواجه التكفيرين بوجه مبتسم، ويطلق عليه أحد القناصة النار من ظهره.
ولم يتبقي مع القوات سوء قنبله ونصف خزنة، ويصر الجنود على التعامل بما تبقي، وتصل الطائرات، وتطلق القوات الجوية على التكفيرين.
واستشهد في ملحمة البرث:
مقدم أركان حرب أحمد صابر المنسي
نقيب أحمد شبراوي
نقيب محمد صلاح
ملازم أحمد محمد حسنين
ملازم أول خالد مغربي
عريف محمد رمضان
مجند مؤمن مرزوق
جندي عماد امير
جندي محمد صلاح الدين
جندي على السيد
جندي أحمد محمد نجم
جندي أحمد العربي
جندي فراج محمد
جندي على حسن
جندي أحمد أبوطالب
جندي محمد عزت
جندي عبدالجواد عبدالعليم
وعرضت جنازة الشهيد أحمد منسي، وكلمة والدته وكلمه الرئيس السيسي عن حق الشهداء.