أنباء اليوم
الثلاثاء 13 مايو 2025 03:01 صـ 15 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وفاة الفنان شريف ليلة القاهرة الإخبارية: أنباء عن حظر تجوال مرتقب في العاصمة الليبية موعد تولي تشابي ألونسو تدريب ريال مدريد الرئيس السيسي يطمئن علي الروائي صنع الله إبراهيم.. ويوجه باتخاذ اللازم الأهلي يفوز على الزمالك ويتأهل لنهائي السوبر الافريقي لكرة اليد سلاسل المتاجر المحلية والوطنية التركية تستمر في الاستقرار والتوسع في مصر منتخب مصر يتأهل لكأس العالم للشباب بعد الفوز علي غانا بركلات الجزاء الترجيحية الاتحاد الأوروبي يُسقط سيمون مارتشينياك حكم مباراة إنتر ميلان و برشلونة من قائمة حكام نهائيات الموسم الأوروبي عاجل .. تسليم المحتجز الأمريكي الإسرائيلي عيدان ألكسندر للصليب الأحمر رئيس الوزراء يستعرض خطة توفير المنتجات البترولية لتشغيل محطات الكهرباء استعدادًا للصيف المُقبل القومي للطفولة والأمومة يهنئ السيدة انتصار السيسي لرئاستها الشرفية للهلال الأحمر المصري مفتي الجمهورية : الأزهر الشّريف مصدر رائد في صناعة المجدّدين والمصلحين

الحلقة 28 من «مسلسل الاختيار»: ملحمة البرث واستشهاد منسي

متابعة انتصار حسن
بدأ أحداث الحلقة 28 من مسلسل «الاختيار»، بهجوم جماعة أنصار بيت المقدس، على كمين مربع البرث، بشمال سيناء، في فجر 7 يوليو 2017، وتحرك مدرعات الكمين، للقاء التكفيرين، واستشهاد الجنود بداخلها، ويطلب القائد منسي، مساعده العمليات من الكتيبة 103، في العريش، وقوات الدعم من رفح.
وتدخل سيارة مفخخه الكمين، وينهار جزء كبير من المبني، ويصر الأبطال على استمرار الدفاع عن الكمين، وقتال التكفيرين، وعدم السماح لهم بدخول الكمين، ويبحث التكفيرين عن منسي لقتله، وتصل إليهم المزيد من الإمدادات والأعداد، ويصر منسي على صعود سقف الكمين وإطلاق النار من أعلاه بمفرده، خوفا على الجنود.
وهدم التكفيرين مخزن السلاح والذخيرة، وألقوا العبوات الناسفة والقنابل داخل الكمين، وقام أحد الضباط بإخراج المصابين في سيارة، ويصعد أحد التكفيرين بحزام ناسف إلى المبني، ويتعامل معه منسي يدوياً، ويلقيه من أعلى المبنى.
ويحمل منسي، أبوعميره على ظهرة، بعد إصابته، ويطلق النار على التكفيرين، ويقتل التكفيري مصعب، ويأخذ من رقبته سلسله الشهيد عبدالله.
ويزرع التكفيرين العبوات الناسفة في طريق تحرك مجموعة رفح، ويتحرك الجنود على أقدامهم، لمساعده زملائهم في البرث، ويستشهد شبراوي، وياخذ خالد وعلي، صندوق قنابل ويطلقون على التكفيرين، لمنعهم من دخول مبني الكمين، وتدخل سيارة مفخخه في مدرعه خالد مغربي «دبابة».
وتاتي الأوامر إلى التكفيرين بعدم العودة قبل قتل منسي، ونفذت زخيره رجال البرث، فيتعامل معهم، هرم، بالحجارة، ويؤكد منسي في وداعه الأخير لجنوده، على دفنه «باڤأرول الصاعقة»، ويواجه التكفيرين بوجه مبتسم، ويطلق عليه أحد القناصة النار من ظهره.
ولم يتبقي مع القوات سوء قنبله ونصف خزنة، ويصر الجنود على التعامل بما تبقي، وتصل الطائرات، وتطلق القوات الجوية على التكفيرين.
واستشهد في ملحمة البرث:
مقدم أركان حرب أحمد صابر المنسي
نقيب أحمد شبراوي
نقيب محمد صلاح
ملازم أحمد محمد حسنين
ملازم أول خالد مغربي
عريف محمد رمضان
مجند مؤمن مرزوق
جندي عماد امير
جندي محمد صلاح الدين
جندي على السيد
جندي أحمد محمد نجم
جندي أحمد العربي
جندي فراج محمد
جندي على حسن
جندي أحمد أبوطالب
جندي محمد عزت
جندي عبدالجواد عبدالعليم
وعرضت جنازة الشهيد أحمد منسي، وكلمة والدته وكلمه الرئيس السيسي عن حق الشهداء.