أنباء اليوم
الخميس 30 أكتوبر 2025 06:00 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الرئيس السيسي يؤكد اعتزاز مصر بالعلاقات الاستراتيجية الراسخة التي تجمعها بإريتريا ”الأعلى للأمناء والآباء والمعلمين”: افتتاح المتحف المصري الكبير حدث عالمي يرسخ هوية مصر الحضارية محافظ الغربية يستقبل مفتي الجمهورية لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك نقاط استعلام لتسهيل عملية التصويت في انتخابات الأهلي غدًا ترتيبات خاصة لاستقبال ذوي الهمم وكبار السن في انتخابات الأهلي غدًا رئيس وحدة مكافحة غسل الأموال يشارك في اجتماعات ”الإنتوساي” رئيسا وزراء مصر والكويت يعقدان جلسة مباحثات موسعة لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين محافظ القليوبية يناقش مشروع إنشاء محطة كهرباء من القمامة مع ممثلي البنك الدولي مجهود عمال نقل الآثار ودورهم في بناء المتحف المصري الكبير ذي يزن بن هيثم آل سعيد يترأس وفد سلطنة عُمان المشارك في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير بروفة الإبهار في سماء المتحف المصري الكبير استعدادًا لاحتفال كنوز توت عنخ آمون الرئيس السيسي يستقبل الرئيس الإريتري أسياس أفورقي ويشيد بزيارته والمشاركة في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير

”صابر المداح” يواجه قوي الشر ويحقق انتصارًا جديدًا علي ”بنات إبليس” في الحلقة الثانية من مسلسل ” المداح”

صورة توضيحية
صورة توضيحية

تتسارع أحداث مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 2، حيث يتواصل الصراع المثير بين صابر المداح (حمادة هلال) وقوى الشر التي تحاول القضاء عليه، وبعد اكتسابه لقوة الماء، ينجح صابر في إخماد النيران التي أشعلها حمزة في فرح حبيبته سحر.

وهذا يمنحه انتصارًا جديدًا على ست الحسن (غادة عادل) والملك الأحمر (خالد الصاوي). لكن مع كل انتصار، تزداد التحديات والمخاطر التي تواجهه.

ويتوجه صابر إلى قرية «وهران» ليبحث عن حمزة، حيث يحذره فخري (محمد إسماعيل عبد الحافظ) من مرض مميت ينتشر في البلدة، أطلق عليه «طاعون جديد»، مما جعلها تحت حصار دائم.

وتظهر ست الحسن مجددًا في هيئة د. فاتن، تتزعّم وفدًا من وزارة الصحة لمحاولة إنقاذ القرية، لكنها في الحقيقة تسعى لإبعاد صابر وتحذيره من خطر يحدق به

في أثناء وجوده في القرية، يلتقي صابر بـ«عم عبود»، الذي كان أول من حلم بعودته لإنقاذها، لكن حالته الصحية تدهورت بشكل غريب منذ أن رآه في الحلم.

ووسط هذه الألغاز، يكتشف صابر مغارة غامضة في الجبل، حيث يكتشف أن حمزة كان مجرد أداة في يد بنات إبليس (دارين حداد وجوري بكر)، اللاتي استخدمن سحرهن في تحكمه

مع هذه الاكتشافات، تزداد الأسئلة حول مصير حمزة، وقوة صابر الجديدة، وكيف يمكنه مواجهة هذه القوى الشريرة التي لا تنفك تلاحقه.

الصراع مستمر، ويظل المداح في رحلة مليئة بالمخاطر، محاولًا التصدي للمكائد السحرية التي تحاك ضده، بينما تقترب لحظة المواجهة الحاسمة.