أنباء اليوم
الأحد 28 ديسمبر 2025 05:32 مـ 8 رجب 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
دكتور رضا حجازي ”رئيس جامعة الريادة يتفقد لجان امتحانات الفصل الدراسي الأول بكلية إدارة الأعمال BeOn تحصل على استثمار استراتيجي بالدولار لدعم التوسع الإقليمي وتطوير حلول CRM الذكية البنك المركزي المصري بالتعاون مع المعهد المصرفي يطلق برنامج تدريبي للعاملين بالبنوك تحت عنوان ”أساسيات مكافحة الاحتيال شركة TECNOتكرّم صُنّاع المحتوى في إفريقيا ضمن حملة “Power Your Moment”خلال حفل Glory Night بالمغرب رئيس الوزراء يُتابع ترتيبات عقد امتحانات الثانوية العامة لعام 2026 رئيس مجلس الشيوخ يبعث ببرقية تهنئة للرئيس السيسي بمناسبة قرب حلول العام الميلادي الجديد محافظ الجيزة يترأس اجتماع اللجنة العامة لحماية الطفولة محافظ المنوفية يواصل سلسلة لقاءاته بالمواطنين ديجيتايز للاستثمار والتقنية تكسر الأرقام القياسية.. نمو 52% في الأرباح المستقلة وهامش ربح تشغيلي استثنائي يلامس 62% خلال 9 أشهر أحمد مالك وهدى المفتي في تجربة جديدة: «الحفلة» بعدسة OPPO Reno15 شعبة الذهب باتحاد الصناعات: 265 جنيها زيادة في الذهب بمصر ومكاسب 4.5% رئيس الوزراء يهنئ الرئيس بالعام الميلادي الجديد

وزير الأوقاف يدين قصف الفلسطينيين أثناء أداء صلاة الفجر

وزير الأوقاف
وزير الأوقاف

أدان الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف قصف الاحتلال الإسرائيلي لعشرات الفلسطينيين في مدرسة «التابعين» شرقي مدينة غزة، والتي تؤوي مئات النازحين من مختلف مناطق القطاع، وذلك أثناء أداء صلاة الفجر، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، حيث سقط أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمصابين جراء الاستهداف الإسرائيلي فجر اليوم.

وأكد وزير الأوقاف في بيان له على عصمة الدماء والأموال والأعراض، وأن أي قتل للأنفس البريئة واستهداف المصلين في المساجد وأماكن العبادة والتعدي عليهم من أشد الأعمال جرمًا.

وأضاف وزير الأوقاف أننا ندعم صمود وثبات الأشقاء الفلسطينيين على أرض فلسطين رغم كل الأهوال الكارثية التي تعرضوا لها؛ حتى لا يتم تصفية القضية الفلسطينية تمامًا ومحو اسم فلسطين من الوجود، ومن هنا يأتي رفضنا القاطع لتهجير الاحتلال لأشقائنا الفلسطينيين من أرضهم.

وأشار إلى أن ثوابت القضية الفلسطينية عندنا جميعًا كمصريين أن ضيوف مصر من الأشقاء السودانيين والليبيين مثلًا وغيرهم يعيشون بيننا فترة إلى أن تهدأ الأمور في بلدانهم، لكن ما زال هناك وطن اسمه السودان أو ليبيا يرجعون إليه، أما الأشقاء الفلسطينيون فنخشى أن يغادروا أرض فلسطين فيبتلع الاحتلال الأرض ويصفي القضية تمامًا فلا يبقى هناك وطن اسمه فلسطين يمكنهم الرجوع إليه.

وفي سبيل تحقيق ذلك نُصٍرُّ على وقف إطلاق النار، وإدخال كل سبل الإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء في فلسطين، وأن الحل الوحيد العادل للقضية هو قيام الدولة الفلسطينية على حدود ٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.