أنباء اليوم
السبت 6 ديسمبر 2025 09:09 صـ 15 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
مجلس نقابة الصحفيين يقرر فتح باب تلقي أوراق المتقدمين للانتقال إلى جدول المشتغلين المنتخب الوطني المشارك في كأس العرب يختتم استعداداته لمواجهة الإمارات-صور السفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن: ” فنجان من القهوة يحفظ المودة لـ 40 عاما” حسام حسن عن قرعة كأس العالم: جاهزون.. ونلعب دائماً للفوز الغرف الصناعية.. محمد لطفى عضوا بمجلس إدارة غرفة مقدمي الرعاية الصحية الصين: نساعد في تحسين الوضع الإنساني في غزة وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني انطلاق أولى رحلات قطار الشباب من محطة مصر برمسيس ملامح الطريق إلى اللقب.. قرعة مونديال 2026 تسفر عن مواجهات كبرى ومفاجآت محتملة مصر ودول عربية وإسلامية تعرب عن بالغ القلق إزاء التصريحات الإسرائيلية بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد عاجل :قرعة المونديال تبتسم لمصر نسبيًا..مجموعة متوازنة تضم بلجيكا وإيران ونيوزيلندا وزير الشباب والرياضة يجري مكالمة فيديو مع البطل الأولمبي محمد إبراهيم ”كيشو” لإنهاء أزمته والتأكيد على دعمه الكامل لتمثيل مصر وزير الشباب والرياضة يستقبل البطل العالمي مصطفى حسين بعد إنهاء أزمة محاولة تجنيسه وعودته إلى صفوف المنتخب الوطني

وزير الأوقاف يدين قصف الفلسطينيين أثناء أداء صلاة الفجر

وزير الأوقاف
وزير الأوقاف

أدان الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف قصف الاحتلال الإسرائيلي لعشرات الفلسطينيين في مدرسة «التابعين» شرقي مدينة غزة، والتي تؤوي مئات النازحين من مختلف مناطق القطاع، وذلك أثناء أداء صلاة الفجر، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، حيث سقط أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى والمصابين جراء الاستهداف الإسرائيلي فجر اليوم.

وأكد وزير الأوقاف في بيان له على عصمة الدماء والأموال والأعراض، وأن أي قتل للأنفس البريئة واستهداف المصلين في المساجد وأماكن العبادة والتعدي عليهم من أشد الأعمال جرمًا.

وأضاف وزير الأوقاف أننا ندعم صمود وثبات الأشقاء الفلسطينيين على أرض فلسطين رغم كل الأهوال الكارثية التي تعرضوا لها؛ حتى لا يتم تصفية القضية الفلسطينية تمامًا ومحو اسم فلسطين من الوجود، ومن هنا يأتي رفضنا القاطع لتهجير الاحتلال لأشقائنا الفلسطينيين من أرضهم.

وأشار إلى أن ثوابت القضية الفلسطينية عندنا جميعًا كمصريين أن ضيوف مصر من الأشقاء السودانيين والليبيين مثلًا وغيرهم يعيشون بيننا فترة إلى أن تهدأ الأمور في بلدانهم، لكن ما زال هناك وطن اسمه السودان أو ليبيا يرجعون إليه، أما الأشقاء الفلسطينيون فنخشى أن يغادروا أرض فلسطين فيبتلع الاحتلال الأرض ويصفي القضية تمامًا فلا يبقى هناك وطن اسمه فلسطين يمكنهم الرجوع إليه.

وفي سبيل تحقيق ذلك نُصٍرُّ على وقف إطلاق النار، وإدخال كل سبل الإغاثة والمساعدات الإنسانية للأشقاء في فلسطين، وأن الحل الوحيد العادل للقضية هو قيام الدولة الفلسطينية على حدود ٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.