أنباء اليوم
السبت 2 أغسطس 2025 09:51 صـ 7 صفر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمد حماقي وليلة غناء مصرية مميزة على المسرح الجنوبي في جرش العائلات الفلسطينية والمصرية تلتقي في القاهرة في فعالية التضامن بالسفارة التركية رئيس فنلندا: إذا قدمت الحكومة مقترحا للاعتراف بدولة فلسطين فسأقبله إغلاق صناديق الاقتراع بفرنسا في أول يوم من انتخابات مجلس الشيوخ بالخارج إغلاق باب التصويت في عدد من الدول في اليوم الأول لانتخابات مجلس الشيوخ مودرن سبورت يفوز وديا على وادي دجلة استعدادا لمواجهة الأهلي في الدوري وزير الكهرباء يتفقد أعمال محطة محولات ”جزيرة الدهب” رئيس الوزراء البريطاني يبحث مع زيلينسكي مستجدات الحرب ودعم التعاون العسكري وزير الخارجية أول من يُدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ من مقر السفارة المصرية بواشنطن غدا.. طقس حار على شمال البلاد شديد الحرارة جنوبا.. والعظمى بالقاهرة 34 وزير الكهرباء يتفقد مواقع العمل على إضافة مصدر تغذية ثالث إلى محطة محولات جزيرة الدهب عبر نهر النيل تكليف دولي للدكتورة رانيا لاشين برئاسة لجنة التنمية المستدامة بالهيئة الدولية للتنمية والتعاون

فنان من زمن الفن الجميل ”يوسف فخر الدين”

يوسف فخر الدين
يوسف فخر الدين

يوسف فخر الدين واحد من الممثلين الذين تالقوا في فترة الستينات من خلال أدوار جادة وكوميدية في نفس الوقت، وهو من مواليد عام 1935 في مصر الجديدة، وحصل على الثانوية عام 1955، درس في كلية التجارة ثم دخل الفن بالمصادفة من خلال عمل فني مع شقيقته مريم فخر الدين بعنوان "رحلة غرامية" عام 1957، وقام بأداء دور شقيقها وكان الفيلم من إخراج محمود ذو الفقار.

تزوج يوسف فخر الدين من الفنانة نادية سيف النصر وتوفت في حادث مما أصابه بالا كتئاب وقرر الابتعاد عن التمثيل ثم سافر إلى اليونان وعمل بأحد الفنادق وتزوج من سيدة يونانية كانت تمتلك محلا للإكسسوارات وكان يعمل على إدارته.

شارك يوسف فخر الدين بعد ذلك في العديد من الأفلام وصل عددها إلى مائة فيلم من أشهرهم "إحنا التلامذة" و"البنات والصيف" و فيلم "حب من نار" "يوم بلا غد" "مذكرات تلميذة" "احنا التلامذة"" أبناء للبيع"" أبو ربيع ""لصوص لكن ظرفاء" "حماتى ملاك ""حكاية 3 بنات" "الرغبة والثمن"" شاطئ المرح" " عمالقة البحار" "حرامى الحب" "شقة وعروسة يارب "البنات والصيف "وغيرها.

توفى يوسف فخر الدين في اليونان في 27 ديسمبر عام 2002، وقامت زوجته بدفنه في مقابر الأقباط لعدم وجود مقابر للمسلمين في اليونان ورحل وترك ورائه مئات من الأدوار التي ستظل عالقة في أذهان الناس على مر السنين.