أنباء اليوم
الأربعاء 30 أبريل 2025 04:23 صـ 2 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
إنتر ميلان يحل ضيفاً ثقيلاً علي برشلونة في ذهاب نصف نهائي الشامبيونزليج برشلونة يستعد لإنتر ميلان بتشكيلة هجومية في معركة نصف النهائي الأوروبي تاريخ المواجهات بين برشلونة و إنتر ميلان بدوري أبطال أوروبا باريس يفوز على ارسنال بهدف نظيف بذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا محافظ الدقهلية يعلن رفع درجة الاستعداد القصوى لمواجهة تقلبات الطقس المتوقعة مجلس النواب يوافق على إنشاء قاعدة بيانات الرقم القومي الموحد للعقارات الأزهر يقرر غدًا اجازة للطلاب والمعلمين لسوء الأحوال الجوية المتوقعة محافظ الجيزة يوجه برفع درجة الإستعداد القصوى تحسبًا لسوء الأحوال الجوية وزيرة التنمية المحلية توجه السادة المحافظين برفع درجة الاستعداد القصوي لمواجهة سوء الأحوال الجوية المتوقعة وزير الري يوجه أجهزة الوزارة المعنية برفع درجة الجاهزية والاستعداد بكافة المعدات للتعامل الفورى مع أى طوارئ نتيجة سوء الأحوال الجوية المتوقعة وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون مع شركة ”MQR” لإنشاء مشروع ”مكاني” الاهلي يقصي الهلال ويتأهل لنهائي دوري أبطال آسيا

فنان من زمن الفن الجميل ”يوسف فخر الدين”

يوسف فخر الدين
يوسف فخر الدين

يوسف فخر الدين واحد من الممثلين الذين تالقوا في فترة الستينات من خلال أدوار جادة وكوميدية في نفس الوقت، وهو من مواليد عام 1935 في مصر الجديدة، وحصل على الثانوية عام 1955، درس في كلية التجارة ثم دخل الفن بالمصادفة من خلال عمل فني مع شقيقته مريم فخر الدين بعنوان "رحلة غرامية" عام 1957، وقام بأداء دور شقيقها وكان الفيلم من إخراج محمود ذو الفقار.

تزوج يوسف فخر الدين من الفنانة نادية سيف النصر وتوفت في حادث مما أصابه بالا كتئاب وقرر الابتعاد عن التمثيل ثم سافر إلى اليونان وعمل بأحد الفنادق وتزوج من سيدة يونانية كانت تمتلك محلا للإكسسوارات وكان يعمل على إدارته.

شارك يوسف فخر الدين بعد ذلك في العديد من الأفلام وصل عددها إلى مائة فيلم من أشهرهم "إحنا التلامذة" و"البنات والصيف" و فيلم "حب من نار" "يوم بلا غد" "مذكرات تلميذة" "احنا التلامذة"" أبناء للبيع"" أبو ربيع ""لصوص لكن ظرفاء" "حماتى ملاك ""حكاية 3 بنات" "الرغبة والثمن"" شاطئ المرح" " عمالقة البحار" "حرامى الحب" "شقة وعروسة يارب "البنات والصيف "وغيرها.

توفى يوسف فخر الدين في اليونان في 27 ديسمبر عام 2002، وقامت زوجته بدفنه في مقابر الأقباط لعدم وجود مقابر للمسلمين في اليونان ورحل وترك ورائه مئات من الأدوار التي ستظل عالقة في أذهان الناس على مر السنين.