أنباء اليوم
الخميس 9 مايو 2024 02:00 مـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
اندفاعات الطفل وكثرة حركته دليل ذكاء أم هي فرط حركة وتحتاج لعلاج ؟ محافظ المنوفية يحيل عدد من المختصين بمديرية التضامن الاجتماعي للنيابة العامة جولد بيليون : أسعار الذهب في مصر تنخفض مع هبوط الدولار في السوق المصرفي وزير التربية والتعليم يتابع امتحانات صفوف النقل للعام الدراسى ٢٠٢٣ /٢٠٢٤ وزير التعليم العالي : التحول الرقمي لبناء جيل لديه المهارات الرقمية اللازمة الرئيس السيسي يستقبل رئيس الوزراء ووزير الدفاع بالأردن التموين تواصل صرف مقررات مايو والسكر الحر على البطاقات الداخلية : ضبط عنصر إجرامي شديد الخطورة محكوم عليه بالسجن المؤبد وبحوزته أسلحة نارية وزيرة التخطيط: 3.9 مليار جنيه إستثمارات عامة في بني سويف لتنفيذ 274 مشروعًا وزير التجارة يبحث مع نظيره الأردني فرص تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والصناعية بين البلدين مفتي الجمهورية يستقبل رئيسَ جامعة الشارقة لبحث تعزيز التعاون المشترك إفتتاح أول برج تبريد مياه في مصنع أرمنت للسكر بالأقصر بتكلفة 40 مليون جنيه

اليمين البرازيلي يدعو لمظاهرة حاشدة دعما لبولسونارو

دعا اليمين البرازيلي إلى مظاهرة كبيرة -اليوم الأحد- في مدينة ساوباولو دعما للرئيس السابق جايير بولسونارو الذي يخضع للتحقيق في قضايا بينها الاشتباه في الإعداد لمحاولة انقلاب بهدف البقاء في السلطة.

وينتظر أن يشارك بولسونارو في المظاهرة التي يأمل اليمين أن يشارك فيها ما لا يقل عن نصف مليون شخص، بينهم 100 من أعضاء البرلمان.

وكان الرئيس السابق قد دعا مؤيديه إلى “مسيرة سلمية دفاعا عن دولة القانون الديمقراطية”.

كما قال بولسونارو إنه ينوي الدفاع عن نفسه ضد الاتهامات الموجهة إليه خلال المسيرة المقرر تنظيمها في ساوباولو.

والخميس الماضي، استدعت الشرطة البرازيلية الرئيس السابق لاستجوابه في ما يخص اتهامه بمحاولة الانقلاب للبقاء في السلطة إثر خسارته في انتخابات الرئاسة عام 2022 أمام مرشح اليسار لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بيد أن محاميه أكدوا أنه التزم الصمت.

وفي يونيو، قالت الشرطة البرازيلية إن بيانات وُجدت على هاتف مساعد الرئيس السابق كشفت عن محاولات لتأمين غطاء قانوني لانقلاب عسكري كان يهدف لمنع تسليم السلطة إلى الرئيس الحالي لولا دا سيلفا.

وبالإضافة إلى محاولة الانقلاب، يواجه بولسونارو اتهامات أخرى، بينها الاشتباه في تزوير شهادات التطعيم ضد فيروس كورونا، والاختلاس المزعوم لهدايا تلقاها من بعض الدول، كما أنه مُنع الصيف الماضي من الترشح لأي منصب حتى عام 2030 بتهمة بث معلومات مضللة، إلا أنه ينفي كل هذه الاتهامات ويقول إنه يتعرض لاضطهاد سياسي.