أنباء اليوم
الإثنين 16 يونيو 2025 01:20 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
أجهزة تلفزيون ”OLED” 65 بوصة من إل جي لعام 2025 تحصل على شهادة ”تجربة بصرية حقيقية تحت الإضاءة الداخلية تطبيق اندرايف يطلق معايير جديدة من الأمان لضمان سلامة السائقين والمستخدمين معرض CairoICT’25 يستضيف الاجتماعات السنوية رفيعة المستوى لمنظمة ”سمارت أفريقيا” في دورته الجديدة التنظيم العشوائي لمنتجات التبغ البديلة ينعش السوق السوداء ويهدد الصحة العامة محافظ أسوان يترأس الإجتماع التنسيقى الموسع للامتحانات الثانوية العامة وزير الإسكان يشارك في افتتاح مؤتمر أخبار اليوم العقاري في دورته الخامسة حركة الملاحة فى ميناء دمياط اليوم الاثنين الموافق 16 / 6 / 2025 التصدى لحالة بناء مخالف فى المهد بالشعراء الوحدة المحلية بدمياط تُطلق حملة مسائية لرفع الاشغالات بالمدينة الوحدة المحلية بكفر سعد تُنفذ حملة للتفتيش على الأسواق للتأكد من صلاحية الأغذية المعروضة سعر الدولار في البنوك المصرية صباح اليوم الإثنين 16 يونيو 2025 رئيس الوزراء يتابع تنفيذ برنامج الطروحات الحكومية في قطاعي البترول والأعمال العام

وزراة الدفاع البريطانية: الضربة الأوكرانية على مطار بيلبيك قوض من إمكانات قوات روسيا

وزراة الدفاع البريطانية
وزراة الدفاع البريطانية

أفادت وزراة الدفاع البريطانية في آخر تحديث استخباراتي بأن الضربة الأوكرانية الأخيرة التي استهدفت مطار بيلبيك الروسي في شبه جزيرة القرم أدت إلى تقويض إمكانات القوة الجوية الروسية .

وقالت الوزراة في منشور على منصة إكس اليوم السبت إنه في 31 يناير، يعتقد أن الضربة الأوكرانية على مطار بيلبيك دمرت مخبأ مركز تنسيق التحكم بالرادار .

وأضافت الوزراة إلى أن هذا "سيؤدي بالتأكيد إلى إضعاف قدرة روسيا على تنسيق النشاط الجوي في منطقة البحر الأسود، مما يزيد الاعتماد على أسطول طائرات ( A-50 MAINSTAY ) المستخدم بكثرة بالفعل فضلا عن الاستنزاف المتزايد للأفراد المدربين المتاحين لتوجيه العمليات الجوية".

وفي الوقت نفسه، يشير المحللون إلى حقيقة أن العقيدة العسكرية الروسية تنطوي على دور مهم لمحطات التحكم الأرضية لتنسيق أصولها المحمولة جوا وخاصة المقاتلات.

وتقول الوزارة إنه نظرا للقتال المستمر في أوكرانيا، "فمن شبه المؤكد أن الطيارين الروس والأفراد على الأرض يعانون الآن من الإرهاق القتالي بسبب متطلبات العمليات الأوكرانية".

وأشارت الاستخبارات البريطانية إلى "إن أي ضربات أخرى على نقاط التنسيق الحيوية في شبه جزيرة القرم ستؤدي بالتأكيد إلى زيادة هذه الضغوط، مما يزيد من احتمال حدوث خطأ أو سوء تقدير".