أنباء اليوم
الجمعة 2 مايو 2025 03:22 مـ 4 ذو القعدة 1446 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
الشكوك تحوم حول مشاركة ديمبيلي أمام آرسنال في إياب نصف نهائي دوري الأبطال إريك داير يرحل عن صفوف بايرن ميونيخ و ينضم إلي موناكو الفرنسي مجاناً إصابة عضلية تبعد كوندي عن برشلونة وتضع مشاركته أمام إنتر وريال مدريد محل شك فليك يعلن عودة تير شتيجن إلي حراسة مرمي الفريق أمام بلد الوليد الداخلية:ضبط صانعة محتوي لقيامهما بنشر مقاطع فيديو منافية للآداب العامة الداخلية:ضبط سائق سيارة تابعة لأحد تطبيقات النقل الذكى لقيامه بالتحرش بفتاة بالقاهرة وزير الإسكان: الأحد المقبل..بدء تسليم قطع أراضي الإسكان المتوسط بمدينة غرب قنا وزير الري يتابع حالة المنظومة المائية وتطهيرات الترع والاستعداد لفترة أقصى الإحتياجات المائية ”مرآة” تنظّم ورش عمل تفاعلية وتوعوية في حديقة الحرية المنيا بطل القطاع الثاني في منافسات الشعب الجمهورى لكرة القدم ببني سويف انطلاق بطولة حزب الشعب الجمهوري الرياضية لكرة القدم بمشاركة ٢٤ محافظة توتنهام يقسو على نظيره غليمت بثلاثية بمباراه الذهاب بنصف نهائي بالدوري الأوروبي

اليمن.. اتفاق بين الحكومة والحوثيين لتبادل مئات الأسرى


أعلنت الحكومة الشرعية في اليمن وجماعة الحوثيين، عن التوصل إلى اتفاق صفقة لتبادل الأسرى، تشمل في هذه المرحلة اطلاق سراح أكثر من 880 أسيرا ومحتجزا لدى الطرفين.

وأكد عبد القادر المرتضى رئيس وفد الحوثيين في مفاوضات تبادل الأسرى ، اختتام المفاوضات المنعقدة في سويسرا، بالاتفاق على تنفيذ صفقة تبادل واسعة تشمل 706 من أسرى الجماعة، في مقابل 181 أسيرا ومحتجزا من التحالف الحكومي.

وأشار إلى أنه سيتم تنفيذ الصفقة بعد 3 أسابيع، على أن تعقد جولة أخرى بعد شهر رمضان لاستكمال تنفيذ بقية الاتفاق.
وفي المقابل أكد عضو الوفد الحكومي ماجد فضائل أن الصفقة الحالية شملت الصحفيين الأربعة المحكوم عليهم بالإعدام، إضافة إلى شقيق الرئيس السابق اللواء ناصر منصور هادي، ووزير الدفاع الأسبق اللواء محمود الصبيحي، وأولاد نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن، وكذا نجل وشقيق نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح.

وأضاف : "شملت الصفقة أيضا عددا من القادة العسكريين والمدنيين وعشرات من المحاكمين الآخرين، وعددا من أسرى التحالف العربي".

وأوضح أنه تم تأجيل الافراج عن السياسي البارز محمد قحطان للمرحلة الثانية، مؤكدا أنه سيتم عقد مزيد من جولات التفاوض وصولا إلى الإفراج الكلي على أساس قاعدة "الكل مقابل الكل".