أنباء اليوم
الخميس 31 يوليو 2025 04:21 مـ 5 صفر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محمد حمزة بطل مصر في سلاح الشيش يعود للقاهرة بعد إصابته بارتجاج في المخ ببطولة العالم مصلحة الضرائب المصرية توضح الفرق بين منظومتي الفاتورة والإيصال الإلكترونيتين شيخ الأزهر : لا استقرار في العالم دون حل لقضية فلسطين النيابة العامة بالتعاون مع الجامعة البريطانية في مصر: برنامج تدريبي حول الأدلة الرقمية ومصادر المعلومات المفتوحة رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاستثمار جهود تطوير منظومة الإفراج الجمركي عاجل|مصر ترحب بإعلان رئيسي وزراء كندا و مالطا اعتزام بلديهما الاعتراف بالدولة الفلسطينية اليوم . . بدء فترة الصمت الانتخابي لانتخابات «مجلس الشيوخ» التعليم العالي توجه طلاب المرحلة الأولى بسرعة تسجيل رغباتهم على موقع التنسيق الإلكتروني قبل غلق الموقع مساء السبت القادم التعليم العالي: 67 ألف طالب يسجلون بتنسيق المرحلة الأولى للقبول بالجامعات الطلب العالمي على الذهب يرتفع 3% في الربع الثاني 2025 وتراجع المجوهرات بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير وتحت شعار Life’s Good”: إل جي مصر تطلق مرحلة جديدة من مبادرة Better Home جوزيف عطية وملحم زين في ليلة لبنانية في مهرجان جرش

”معارك عنيفة” للسيطرة على وسط باخموت في أوكرانيا

صورة توضيحية
صورة توضيحية


أعلن قائد القوات البرية الأوكرانية، اليوم الإثنين، أنّ "معارك عنيفة" تدور مع القوات الروسية من أجل السيطرة على وسط باخموت في شرق أوكرانيا، مؤكداً معلومات سابقة أفاد بها الجانب الروسي.

فيما نقل المكتب الإعلامي للجيش عن أولكسندر سيرسكي قوله إنّ الروس "يهاجمون من عدّة اتجاهات... للتقدّم نحو أحياء الوسط".
وكان يفغيني بريغوجين رئيس مجموعة "فاغنر" الروسية المسلّحة قال "كلّما اقتربنا من وسط المدينة، ازدادت المعارك قسوة".

ويحارب عناصر "فاغنر" في الخطوط الأمامية لهذه المعركة، في وقت يسعى الجيش الروسي إلى السيطرة على باخموت منذ الصيف.

وأكّد سيرسكي أنّ القوات الأوكرانية "تُلحق خسائر كبيرة بالعدو".
وقال "صُدّت كلّ محاولات الاستيلاء على المدينة... بنيران المدفعية والدبابات".

ومنذ أشهر، تحوّلت مدينة باخموت التي كان يسكنها 70 ألف نسمة قبل بدء الغزو الروسي في فبراير 2022، إلى مركز للمعارك على الجبهة الشرقية في أوكرانيا.

ورغم التشكيك بأهمية المدينة الاستراتيجية إلّا أنّ هذه المعركة، وهي الأطول منذ بدء الهجوم الروسي قبل أكثر من عام، اكتسبت طابعاً رمزياً بالنسبة لكييف وموسكو على حد سواء.