أنباء اليوم
الأحد 3 أغسطس 2025 05:50 مـ 8 صفر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير العدل يتفقد مشروع مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية الجديدة وزير الدفاع يلتقى عدداً من مقاتلى الجيش الثانى الميدانى وكلية الضباط الإحتياط ومعهد ضباط الصف المعلمين ريادة القضاء المصري تتجلى في إشراف محاكم الزقازيق على انتخابات الشيوخ المركز الثقافي الكوري يطلق ورشة فن الرسم الشعبي الكوري التقليدي (المينهوا) محافظ المنوفية يلتقى وفد منظمة الصحة العالمية محافظ بني سويف يلتقي مسؤولي المقاولون العرب رئيس جامعة المنوفية يعتمد نتيجة تراكمي الفرقة الرابعة بكلية الإقتصاد المنزلي رئيس جامعة الأزهر يتفقد كلية أصول الدين بالقاهرة الوطنيه للاعلام : انطلاق صالون ماسبيرو الثقافي من استديو أحمد زويل الأسبوع القادم نائب محافظ الجيزة تبحث تأهيل الطرق والمنشآت لخدمة ذوي الإعاقة الاعلي للاعلام : اجتماعات للجنة ضبط أداء الإعلام الرياضي مع الإعلاميين وصناع المحتوى رئيس الوزراء يتابع موقف توافر الأدوية والمستلزمات الطبية... ويوجه بسرعة سداد الجهات الحكومية لمختلف المديونيات المستحقة للهيئة المصرية للشراء الموحد

مواجهة بين الين الياباني والفرنك السويسري بسبب توترات أوكرانيا

صورة تعبيريه
صورة تعبيريه

تدور معركة في سوق العملات على الملاذ الأفضل للحماية من التوترات بين روسيا والغرب حول أوكرانيا.

إرتفع الين الياباني والفرنك السويسري ومن المعروف أنهما العملتان اللتان يُنظر إليهما تقليدياً على أنَّهما آمنتان في سوق العملات البالغة يومياً 6.6 تريليون دولار في الأسبوعين الماضيين منذ تصاعد المخاوف بشأن اندلاع صراع في أوكرانيا.

في السوق الفورية، يجني الفرنك المكاسب، ويتم تداوله بالقرب من أعلى مستوى له مقابل الين منذ عام 2015. ومع ذلك، بالنسبة لمتداولي الخيارات؛ فإنَّ العملة اليابانية تجتذب التدفقات الباحثة عن ملاذ آمن.

إرتفعت علاوة شراء الخيارات التي تدفع في حالة ارتفاع الين في مقابل نظرائه الرئيسيين. ستكون الرهانات على الفرنك خلال الشهر المقبل هي الأوسع منذ أبريل 2020.

قد يكون هذا الاختلاف غير المعتاد بين السوق الفورية وأسواق الخيارات نتيجة لتقلب منخفض نسبياً في العملات بشكل عام.

إنَّ التقلبات المحققة في زوج الفرنك-الين خلال الشهر الماضي تقف عند 50 نقطة أساس أقل من متوسط العام الماضي.

يمكن أن يكون هذا عبر عوامل أخرى ذات صلة.

قد يكون المستثمرون الذين يبحثون عن سماح "البنك الوطني السويسري" للفرنك بالارتفاع لكبح الضغوط التضخمية المستوردة، على استعداد لتحمل تعرض الفرنك النقدي لفترة طويلة إلى أن تتفاقم المخاوف الجيوسياسية