أنباء اليوم
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 08:06 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
رئيس الوزراء: الحكومة تضع خفض الدين العام والخارجي وتقليل أعباء خدمته هدفًا أساسيًا خلال هذه المرحلة وزير الاتصالات : تأهيل الشباب للعمل كمهنيين مستقلين يساعد فى توسيع نطاق سوق العمل رئيس جامعة المنوفية يستقبل المستشار التعليمي بسفارة الجمهورية التركية بالقاهرة البريد المصري يستضيف ورشة عمل ”نظم وأدوات تكنولوجيا المعلومات”.. التابعة للاتحاد البريدي العالمي سانتياغو مونتيل يتوج بجائزة بوشكاش لأفضل هدف في العالم لعام 2025 رحاب جاد تكتب : عروسة المنوفية ضحية العنف والصمت العائلي دوناروما يتوج بجائزة أفضل حارس مرمى لعام 2025 وزير الخارجية المصرى يجتمع مع قيادات الوزارة من الدرجات الوسطى لمتابعة سير العمل بالوزارة جامعة القاهرة تستعرض مستقبل الصناعات الإبداعية ودور التراث في تعزيز القوة الناعمة توصّل فيتوريا و الاتحاد المصري لكرة القدم إلى اتفاق يُنهي النزاع القائم بينهما ثامر التركي يودع العام ٢٠٢٥ بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال» ”مالية عجمان” تنال الجائزة العربية للمسؤولية الاجتماعية والاستدامة 2025

مواجهة بين الين الياباني والفرنك السويسري بسبب توترات أوكرانيا

صورة تعبيريه
صورة تعبيريه

تدور معركة في سوق العملات على الملاذ الأفضل للحماية من التوترات بين روسيا والغرب حول أوكرانيا.

إرتفع الين الياباني والفرنك السويسري ومن المعروف أنهما العملتان اللتان يُنظر إليهما تقليدياً على أنَّهما آمنتان في سوق العملات البالغة يومياً 6.6 تريليون دولار في الأسبوعين الماضيين منذ تصاعد المخاوف بشأن اندلاع صراع في أوكرانيا.

في السوق الفورية، يجني الفرنك المكاسب، ويتم تداوله بالقرب من أعلى مستوى له مقابل الين منذ عام 2015. ومع ذلك، بالنسبة لمتداولي الخيارات؛ فإنَّ العملة اليابانية تجتذب التدفقات الباحثة عن ملاذ آمن.

إرتفعت علاوة شراء الخيارات التي تدفع في حالة ارتفاع الين في مقابل نظرائه الرئيسيين. ستكون الرهانات على الفرنك خلال الشهر المقبل هي الأوسع منذ أبريل 2020.

قد يكون هذا الاختلاف غير المعتاد بين السوق الفورية وأسواق الخيارات نتيجة لتقلب منخفض نسبياً في العملات بشكل عام.

إنَّ التقلبات المحققة في زوج الفرنك-الين خلال الشهر الماضي تقف عند 50 نقطة أساس أقل من متوسط العام الماضي.

يمكن أن يكون هذا عبر عوامل أخرى ذات صلة.

قد يكون المستثمرون الذين يبحثون عن سماح "البنك الوطني السويسري" للفرنك بالارتفاع لكبح الضغوط التضخمية المستوردة، على استعداد لتحمل تعرض الفرنك النقدي لفترة طويلة إلى أن تتفاقم المخاوف الجيوسياسية