الجمعة 26 أبريل 2024 01:21 مـ 17 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي

مؤسسة عبد القاد الحسيني تكرم رابطة الزجالين وكتاب الأغاني

صورة توضيحية
صورة توضيحية

كان موعد رابطة الزجالين وكتاب الأغاني الليلة مع تكريم الكيانات الثقافية الفاعلة بمؤسسة عبد القادر الحسيني الثقافية برئاسة الفنان التشكيلي عبد القادر الحسيني وهو يختار عدد من الكيانات الثقافية الناجحة لتكريمها في امسية وأحتفالية ماتعة تقام الجمعه الرابعة من كل شهر ( بقاعة نفرتيتي 45 شارع عين شمس )

أدار اللقاء بجدارة الشاعر المتميز عادل عقل وحضرة وفد رفيع المستوي من اعضاء مجلس الرابطة واعضاءها وعلي رأسهم رئيس مجلس الإدارة سيادة المستشار محمد سيد سرور ونائبة الشاعر صاحب القلب الأبيض محمد ابراهيم المايسترو

القت الشاعرة زينب يوسف قصيدتين

( صعيدية و الزجالين )

ثم الشاعر المتميز أحمد السندباد في اكثر من عمل حاز علي اعجاب الحضور ثم هاني النجار في قصيدة (انا الطفل اللي دمه خفيف ) ، ومابين اللحظة والتانية كانت سيمفونية من الكلمات الجميله للشاعر رزق محمد رئيس لجنة المواهب ، ثم المطرب كرم علي في أكثر من أغنية منها ( اما براوة برواة ) والتي شاركة الجمهور فيها ، ثم الشاعر سيد مرسي ، تلاه الشاعر محمد العدوي في زجليتة

( الرحمة شوية ياعالم ) و

( حقك عليا يا بهية) وتنوعت اعمالة بين الزجل والأغنية والشعر العامي ثم الشاعر احمد الشامي في قصيدتة العامية

(من قدم شيء بيداه )،

وقدم المايسترو محمد ابراهيم قصيدة الزجالين بعنوان

( مجلسنا الموقر ) ثم زجليتة عن رغيف العيش (ما عرفتكش )

وجوه قلبك في إنتظار وهي أغنية رومانسية ردا علي الشاعره سومة محمود

( رئيس لجنة الفروع) التي قدمت أكثر من نص رومانسي جميل لاقي إستحسان الحضور

ثم عليا عزمي وبعدها الشاعر أحمد حسن عمر في عدد من القصائد الخفيفة (لسه الحروف ، حتي القمر ، أشعة ، جرجس أفندي ، هم قالولك) ثم الشاعر الكبير والناقد محمد عجم ، وبعده الشاعرة آية دهمان في

( تحية احترام ) وقدمت إيمان ذهني ( كان طيب ، دلوقت فقت) وجاء دور سكرتير عام الرابطة الشاعر الفنان وليد المصري

( قولي إية راح يغلي تاني ، يا مقرصين ف العيش ، حمو بيكا ) وكلها اعمال زجلية خفيفة الدم وتحمل رسالة وهدف نبيل صاغها المصري بحرفية وإبداع وجاء دور رئيس مجلس إدارة الرابطة المستشار محمد سرور الذي ادهشنا واضحكنا في ( لما بأبص ف المراية ، فخر أنا اكون زجال ، يا أهل المغني ) ثم أبكانا في قصيدتة العامية ( أنا اللي بيتي رصيف ) وهو نص مؤثر بصورة وأحساسه وقدم الشاعر والفنان التشكيلي عبد القادر الحسيني عدد من المربعات من ديوانه ثم ( ح احكي حكاية غرامي ) وقدمت سمر الأبنودي قصيدة بعنوان ( جواب ) وقدم مدير الأمسية شاعر الإسماعيلية قصيدته عن الصحابي علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهي قصيدة بالفصحي

( طيب الله ثراك ) ثم جاءت 4فقرة التكريم بشهادات التقدير والميدليات المقدمة من المؤسسة في لفتة طيبة عنوانها الحب والوفاء