الأحد 28 أبريل 2024 12:02 مـ 19 شوال 1445 هـ
 أنباء اليوم المصرية
رئيس التحريرعلى الحوفي
وزير الخارجية يُشارِك في الاجتماع التشاوري للدول العربية الست لبحث تطورات القضية الفلسطينية رئيس الوزراء يصل ”الرياض” للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي نائب رئيس الإسماعيلي يكرم إثنين من جماهير النادي وزير الري يلتقى وزير الموارد المائية بالجمهورية العراقية حملة رقابية مُكبرة بمدينة العبور علي المخابز السياحية والأفرنجية وزيرة الهجرة تهنئ المصريين بالخارج بالذكرى الـ 42 لتحرير سيناء وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم قرعة نهائيات دوري مراكز الشباب التعادل الإيجابي يحسم مواجهة مانشستر يونايتد و بيرنلي بالبريميرليج. ليفربول يتعادل مع وست هام وينهى أماله فى الفوز بالدوري الإنجليزي هيلتون الإسكندرية كورنيش يشارك في استقبال الملك احمد فؤاد الثاني ملك مصر السابق وأسرته تين هاج يعلن تشكيلة مان يونايتد لمواجهة بيرنلي بالبريميرليج رئيس الوزراء يتوجه إلى الرياض للمشاركة في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي

إختيار مكان لقاء بوتين وبايدن يثير الذهول

 
كتبت-أميرةعبدالعظيم
 
قال كين روبرتس المحلل في مجلة فوربس إن اختيار مكان اللقاء بين الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، يثير الذهول والاستغراب.
وذكر الصحفي، أنه عند النظر إلى تاريخ الرحلات الخارجية للرؤساء الأمريكيين، فسنلاحظ أنهم لم يختاروا أبدا منطقة خصمهم، كمكان لأول الاجتماع، ولكن اثنين منهم خرقا هذه القاعدة وجعلا لها استثناء.
 
على سبيل المثال، هاري ترومان، قام بأول رحلة خارجية إلى ألمانيا فور إعلان استسلامها غير المشروط. وبعد أربعة أيام من عودة الرئيس إلى الوطن، أسقطت الولايات المتحدة أول قنبلة ذرية على اليابان.
 
والثاني كان دونالد ترامب، الذي زار أولا العربية السعودية، التي يعتبرها البعض بشكل تقليدي دولة غير ودية للولايات المتحدة. وتم خلال تلك الزيارة الإعلان عن بيع أسلحة بقيمة 110 مليارات دولار للمملكة.
 
وأشار الخبير إلى أن القادة الأمريكيين اعتادوا في بداية الفترة الرئاسية على زيارة كندا (ما مجموعه ثماني مرات) والمكسيك (أربع مرات). وهكذا، كان جو بايدن أول رؤساء الولايات المتحدة الذين اختاروا سويسرا للقيام بزيارة يفتتح بها "جولته الخارجية".
 
يوم أمس، أكد الكرملين رسميا أن الاجتماع الشخصي الأول للرئيسين بوتين وبايدن سيعقد في 16 يونيو في جنيف.
 
ومن المتوقع أن يناقش الزعيمان، قضايا الاستقرار الاستراتيجي ومكافحة الوباء والأجندة الدولية والصراعات الإقليمية.