أنباء اليوم
الإثنين 3 نوفمبر 2025 03:03 مـ 12 جمادى أول 1447 هـ
 أنباء اليوم
رئيس التحريرعلى الحوفي
محافظ أسوان يتفقد عدد من المدارس لمتابعة إنتظام العملية التعليمية مواجهة مصرية بقرعة الكونفيدرالية بين الزمالك و المصري البورسعيدي مهرجان ”وجهات وحكايات” بمدينة القصير – رحلة في ذاكرة البحر والتراث وزير البترول يُشارك كمتحدث رئيسي في افتتاح مؤتمر ومعرض أديبك 2025 بأبوظبي انطلاق انتخابات مجلس ادارة غرفة الصناعات الهندسية و سط إقبال كبير من الجمعية العمومية سوماباي تُطلق مبادرة ”الرؤية للجميع – Sea Beyond Sight” بالتعاون مع ”حوار في الظلام مصر” محافظ الجيزة يتابع أعمال ترقيم مركبات “التوك توك” بالعمرانية رئيس الوزراء يلتقي رئيس مجلس الوزراء اليمني المعهد القومي للأورام يعقد مؤتمره السنوى بعنوان ”صوت واحد ورؤية واحدة لمستقبل علاج السرطان” وزيرا «التخطيط و«الإسكان» يناقشان الموقف التنفيذي للمبادرة الرئاسية «حياة كريمة» الطالب محمد نجيب من جامعة المنيا يمثل مصر في المنتدى الرابع عشر لشباب اليونسكو بأوزبكستان رئيس الوزراء القطري يستقبل ”مدبولي” بالعاصمة ”الدوحة”

الحلقة 28 من «مسلسل الاختيار»: ملحمة البرث واستشهاد منسي

متابعة انتصار حسن
بدأ أحداث الحلقة 28 من مسلسل «الاختيار»، بهجوم جماعة أنصار بيت المقدس، على كمين مربع البرث، بشمال سيناء، في فجر 7 يوليو 2017، وتحرك مدرعات الكمين، للقاء التكفيرين، واستشهاد الجنود بداخلها، ويطلب القائد منسي، مساعده العمليات من الكتيبة 103، في العريش، وقوات الدعم من رفح.
وتدخل سيارة مفخخه الكمين، وينهار جزء كبير من المبني، ويصر الأبطال على استمرار الدفاع عن الكمين، وقتال التكفيرين، وعدم السماح لهم بدخول الكمين، ويبحث التكفيرين عن منسي لقتله، وتصل إليهم المزيد من الإمدادات والأعداد، ويصر منسي على صعود سقف الكمين وإطلاق النار من أعلاه بمفرده، خوفا على الجنود.
وهدم التكفيرين مخزن السلاح والذخيرة، وألقوا العبوات الناسفة والقنابل داخل الكمين، وقام أحد الضباط بإخراج المصابين في سيارة، ويصعد أحد التكفيرين بحزام ناسف إلى المبني، ويتعامل معه منسي يدوياً، ويلقيه من أعلى المبنى.
ويحمل منسي، أبوعميره على ظهرة، بعد إصابته، ويطلق النار على التكفيرين، ويقتل التكفيري مصعب، ويأخذ من رقبته سلسله الشهيد عبدالله.
ويزرع التكفيرين العبوات الناسفة في طريق تحرك مجموعة رفح، ويتحرك الجنود على أقدامهم، لمساعده زملائهم في البرث، ويستشهد شبراوي، وياخذ خالد وعلي، صندوق قنابل ويطلقون على التكفيرين، لمنعهم من دخول مبني الكمين، وتدخل سيارة مفخخه في مدرعه خالد مغربي «دبابة».
وتاتي الأوامر إلى التكفيرين بعدم العودة قبل قتل منسي، ونفذت زخيره رجال البرث، فيتعامل معهم، هرم، بالحجارة، ويؤكد منسي في وداعه الأخير لجنوده، على دفنه «باڤأرول الصاعقة»، ويواجه التكفيرين بوجه مبتسم، ويطلق عليه أحد القناصة النار من ظهره.
ولم يتبقي مع القوات سوء قنبله ونصف خزنة، ويصر الجنود على التعامل بما تبقي، وتصل الطائرات، وتطلق القوات الجوية على التكفيرين.
واستشهد في ملحمة البرث:
مقدم أركان حرب أحمد صابر المنسي
نقيب أحمد شبراوي
نقيب محمد صلاح
ملازم أحمد محمد حسنين
ملازم أول خالد مغربي
عريف محمد رمضان
مجند مؤمن مرزوق
جندي عماد امير
جندي محمد صلاح الدين
جندي على السيد
جندي أحمد محمد نجم
جندي أحمد العربي
جندي فراج محمد
جندي على حسن
جندي أحمد أبوطالب
جندي محمد عزت
جندي عبدالجواد عبدالعليم
وعرضت جنازة الشهيد أحمد منسي، وكلمة والدته وكلمه الرئيس السيسي عن حق الشهداء.